اماكن الطبيعة في مصر
الطبيعة:
الطبيعة هي هذا الكون الرائع والمدهش والرائع الذي يضم المحيطات والأشجار والجبال والمزيد. لقد خلقها الله تعالى لنا بأفضل طريقة ممكنة ، وأعطانا هذه النعمة للاستفادة منها ، والتمتع بسحرها ومناظرها الخلابة ، والاستفادة منها. من اشجارها وثمارها يجب حمايتها حتى تبقى جميلة وكريمة ، في هذا المقال جمعت لكم اجمل عبارات عن الطبيعة واتمنى ان تستمعو بها .
اجمل العبارات عن الطبيعة :
أعمق مبدأ في الطبيعة البشرية هو الرغبة في أن يتم تقديرها.
القانون الطبيعي هو غريزتنا للشعور بالإنصاف.
انظر بعمق في الطبيعة وستفهم كل شيء بشكل أفضل.
تتماشى الأضداد ، ويخلق التنافر أجمل انسجام.
الطبيعة لطيفة معنا لأنها تسمح لنا بالعثور على المعرفة أينما ذهبنا في العالم. القوة الدافعة الأعمق في الطبيعة البشرية هي الرغبة في الأهمية.
في أعماق الطبيعة ، ظهر نبات أسود ، ومع ليلة المادة ، أزهرت الورود السوداء.
لا ندرك روعة الطبيعة الجميلة ما لم تمتلئ الروح بالطفولة ومتعة الطفولة واللعب والغطرسة.
قصائد عن الطبيعة :
قصائد عن الطبيعة كتب العديد من الشعراء قصائد جميلة ومعبرة عن الطبيعة ، وفيما يلي بعض منها.
في أحضان الطبيعة
قصيدة للشاعرة العراقية نازك ملائكة التي درست في أكاديمية الفنون الجميلة "فرع أود" ودرّست في كلية التربية عام 2007. بغداد كانت رائدة الشعر الحديث. شظايا ورماد ، وحل الأمواج ، وشجرة القمر ، والصلاة والثورة ، هذه هي سطور قصيدتها:
غدا ، ستحرك السنين ذاكرتك ،
وستعيش في السماء الواسعة ،
بشغف. الفن وعبادة الطبيعة.ا
لسحر يغطي حياتك ،
أحلام الطيور في ظل الفروع ،
يعشق الأرض الثلجية لسفوح التلال أثناء الطيران وأغنية وردة الأرض ،
وردة التلال.
اسمع صوت قمر الحقيقة ،
فليغني في الليل.
اجلس في ظل أشجار الصفصاف
في الوادي واستمع إلى صوت الماء الهمس.
يستلهمون أحلى إلهامهم وإلهامهم من صوت هطول الأمطار ،
يغنون مع الرعاة عندما يمرون بأكواخ القطعان الجميلة ،
ويحبون النخيل والقمح والزهور ،
ويمشون في الحقول الأكثر عدلاً من المدن أحلى وأكثر ندى من تراب الحقل ،
أعمق في الروح من القتل والجرح والتعدي ،
أعلى من حب فراش الزهرة ،
أعلى من بكاء عاشق الإنسان ونسيم القرية ، الغزل.
العجلة هي أكثر إشباعًا للعاطفة من الرجل ،
وحياة الراعي الخيالي أكثر متعة من حياة
الرجل الغني في القصر على سفح التل ،
حيث تكون القطعان حلوة ،
يرعى في النهر ،
وتتطاير القطعان في التماثل.
المروج ، في الفرحة الواسعة في الحقول ،
يغني الراعي تحت أشجار السرو ،
ينام في أيدي الخيال ،
في يده يناديه الناي المبتهج ،
يغني بخطى القطيع ،
يمتص همهمة قاع النهر ،
لحن الشباب و الاحلام
آه ، إذا كنت أعيش في الجبال البعيدة ،
أقود الأغنام كل صباح ،
وأغني الصفصاف والسرو ،
وأغني معي ، وأسمع عويل الريح ،
وأعبد الكروم والكروم والينابيع ،
وأعيش حياة الله كل يوم .
في ذلك اليوم ، ذهبت إلى ضفة الوادي ،
أنظر إلى المياه الصافية ، أصدقائي ،
الثلج ، الزهور ، الأغنام ، العود هم شريكي ،
منقذي ، شريكي.
في الجبال مجموعة من القصائد العبقرية.
شاعر عبقري ، أغني لفترة ،
تستمع إلى صوت الماء في الوادي ولحن المرتفعات ،
أقرأ كتبا بجانبي ، مليئة بالشعر في المرج الحزين ،
في صمت القرية وعزلتها ،
أقضي حياتي. وسط صخب وصخب المدينة ،
أتمنى لو كنت واحدة من بنات التلال
حيث الغناء والجمال في كل زاوية ،
أتمنى لو كنت حلمًا لا شيء سوى الدموع في كل عين ،
السنوات هي ما كان المقصود بالنسبة لي ،
لقد أمضيت حياتي كلها هنا.
بقلب رقيق أعيش ضباب الخيال
أمشي بجانبي عالم من الثروات
يموت ويعيش يحبون أيامهم
وأتمرد عليها فعشت في أحلامي
"الطبيعة والجمال"
للشاعر عادل نايف بوينى. حاصل على إجازة في الأدب العربي. حاصل على دبلوم التأهيل التربوي. يدرس الأدب العربي. كان شاعرًا وكاتبًا ولغويًا وصحفيًا ... في التأليف والتعبير ، مثل معين ، هذه سطور قصيدته:
الجمال يدعو الربا ،
الفرح في نغمتين لهند وغناء ليرا ،
أعمالهم اللطيفة ،
اللون وحبهم وغماقتهما جمعتهما الشوق والشوق.
طائر العاطفة يجلس عليه ببطء ،
ولدي زهرتان ،
لأنه ربيع ، وأنا أشاهده بخنوع.
كم وردة تقلد الخدين ،
نور الجنة على الشفتين ،
هذه حكمة تفيض بالحنان والنور المشع.
عالمان ، شال لطيف ، دفء السنين ،
ونور فاداد. السماوات هما أوهام ،
مثل حلم طفل يغفو ،
شخصان ينامان سراً ،
مثل طيف متلألئ ،
يظهران نضارة على الاثنين.
على الخد ، كان البدر في الليل متوهجًا بالحياة.
شبابها هو لون رجين
