تعلم الاطفال من القصص الجزء الثاني عشر
في إحدى الغابات ، عاشت عائلة من الأرانب في منزل صغير بسعادة وأمان.
في الصيف ، كان هناك جفاف شديد في المكان ، وجفت جميع الأعشاب ، وكانت الأسرة جائعة جدا ولم تجد أي شيء تأكله. كريم الأرنب اضطر الأب إلى المغادرة بحثا عن الطعام لعائلته.
فخرج وأخذ حقيبة قديمة لجمع الطعام الذي التقى به في الغابة.
وبعد نزهة طويلة وجد شجرة تفاح مليئة بالفاكهة. حتى انه التقط التفاح لذيذ ووضعها في حقيبته حتى كانت كاملة أرنب لائق في طريقه إلى المنزل ، قابله خالد ، واستقبله وسألته عن حالته.
أجاب الخلد قائلا: أنا جائع جدا وأبحث عن شيء يملأ عيني. أرنب لائق دون تردد ، أخرج بعض التفاح من الكيس ، وقدمها إلى الشامة واستمر في العودة إلى المنزل.
في منتصف الطريق ، اعترضه القنفذ ، واستقبله القنفذ وسأل عن حالته. أجاب القنفذ قائلا: عائلتي تتضور جوعا وتبحث عن شيء للأكل.
أرنب لائق دون تردد ، قدم الأرنب للقنفذ ما يكفي من التفاح وما يكفي من عائلته ، ثم واصل طريقه. في طريقه ، وقال انه جاء عبر السلحفاة ، وقال انه في استقبال لها وسألتها كيف كانت ، وردت السلحفاة قائلا: كنت أبحث عن شيء آكله منذ الصباح ، لكنه لم يساعد.
أرنب لائق دون تردد ، فتح الأرنب الحقيبة ، وأعطى السلحفاة تفاحة ، واستمر في العودة إلى المنزل.
بينما سار الأرنب ووضع التفاح على ظهره ، تمزق الكيس القديم ، وبدأ التفاح يسقط واحدا تلو الآخر في الطريق ، دون الانتباه.
عندما وصل إلى منزله لتقديم تفاحة لعائلته ، اكتشف أن الحقيبة كانت فارغة ، وكان حزينا جدا وقلقا بشأن جهوده.
أرنب لائق كنت أطرق الباب بينما كانت عائلتي تتضور جوعا وتجلس لذا ، فإن الخلد الذي يحمل بعض الجزر ، والقنفذ الذي يحمل سلة من الفطر ، والسلحفاة التي تحمل الملفوف ، بدأوا جميعا في رد صالح الأرانب.
وأكل الجميع ، ولم يبق أحد جائعا
انتهت القصة.
يجب أن تتكون كريما وتساعد الناس وتعطيهم ما يحتجون .
وهذا ما يعلمنا إياه الارنب مع اصدقائه في القصة التي كتبته
واتمنى ان تعملوا بهذه النصائح الهامه جدا
