مصدفه الحب في الحياه

كل شخص لي قصه حب مميزه انا النهارده احكي لكم  قصه فتاه تدعي زويا فتاه لطيفه جميله تجد ابتسامه ع وجها تشعر أنها كنسر الطائر في السماء لايوجد اي شي يقف أمامها كانت تحب تعلمها مهتم بي  كبرت تزوجت من شخص يدعي وسيم هذا ما يسمي الحب الحقيقي مصدقه الجميله

كان  وسيم، وكان هذا الرجل متزوجاً من امرأة يحبها كثيراً تدعى زويا، وفي يومٍ من الأيام كانت الزوجة تمارس رياضتها الصباحية وتركض بالقرب من التلة في القرية التي يسكنون، فسقطت وتعرضت لإصابة شديدة واستنجدت بزوجها لينقذها، إلا أنه هنا حصلت الكارثة، فكان المستشفى بعيداً جداً وإن أرادوا أن يصلوه يجب عليهم الالتفاف حول التلة، لكن زوجته لم تستطع التحمّل وفارقت الحياة. صدم وسيم كثيراً، وقرّر وفاءً لها أن يحفر طريقاً عبر التلة يوصل مباشرةً ما بين قريته والمدينة ويسميه باسمها، فبدأ بنحت التل، وتعرض أثناء ذلك للكثير من الانتقاد والسخرية، واستهان الجميع بقدراته وقالوا له أن ما يفعله خيالاً ولن يستطيع القيام بذلك، إلا أن ذلك لم يقلل من عزيمته أو يحبطه، بل على العكس من ذلك زاده ذلك إصراراً، فعمل على حفر الطريق لمدة 22 عاماً إلى أن أنهاه وحقق حلمه وسماه باسم زوجته زويا.
هذا الحب الحقيقي الذي يتمناه كل شخص في حياته  سوء رجل أو امرأة .

،الحب كحياه يبني الفرحه والسعاده  يبني بيت مستقر وتوافق بين شاركين .
حياه كدائره  تتطلب مننا وجد الدعم واهتمام والحب . واطمئنان القلب

يحبها حبا صدقا  كما تمنت ي  الاحلامها اله أعاه  كهدايا  وتحبه أيضا هي.

عرفت أن حياه كقطار.احنا كل يوم ي  محطه  شكل   ،

في محطه شكلنا  وفي لا ،

حياه كدائره من الموافق علينا أن نتعلم منها  هذا ما بدأت زويا تعلمها لأطفالها .

،ليس كل شي نتصور نوجدها ف حياه 

علمت كلمه أن الله يختار افضل مما نتمناه ولذلك اطمن قلبي.

كلما انظر في السماء اوجد قلب اطمن متفائل أن حياه ستعطني ما تتمناه لا انظر الي شخص ترك ايدك وسار في طريق مختلف هذه هي الحياه كلحظه نحن نكون من نتعلم واحده الاخره نكون من نعلم