شهيد الحب لا نهاية
في البدايه احب احكلكم قصتي
انا علي عمري ٢٢ سنه كنت معجب بي واحده معايا من المدرسه و فضلت معجب بيها لغيت لمي دخلت الجامعه و طلعت
معايا في نفس الجامعه حولت الغيها كتير بس بس معنديش شجاعه اني اقولها اني بحبها من اول يوم شفتها
اه صح نسنعلي شكلها هحكلكوا روحها لما كنت بشوفها كنت بستغربها بحس انها مترددا دايما بحس انها مش ذي سلا
بتاعت زمان لما كنا بنلعب في حوش العماره هي كانت سكنه في الشقه الجمبي .
نرجع لجامعه تاني كنت في يوم ماشي مع صحابي فندتني .
حسيت ان نبضات قلبي زادت لمي قالت اسمي سبت صاحبي و رحتلها .
لقتها بتسالني عن جدول المحضارات قلتلها الجدول معايا بس في البيت فا قلتلي هات رقمك و ابعتهولي لما تروح
ادتها رقمي و انا راجع لي صحابي كنت فراحان اني اخيرا هقرب منها و اكلمها ،
ولما روحت لقتها بعتالي .
انا سلا بعتلها ازيك مع كل حرف بكتبه قلبي كان بيقرب منها اكتر ،
دخلت نمت و يوم بعد يوم كونا بنقرب من بعض اكتر و في يوم بعتتلي انها عملا حفله في البيت
و قلتلي لازم تيجي وافقت طبعن عشان دي الفرصه الواحيده اني اعترف لها بي حبي ليها .
و تاني يوم جاهزت نفسي عشان ارحلها وكنت قلقان اعترفلها بحبي ولا لا ورحت قدام باب بتها خبطت علي باب بيتها و انا
متوتر و انا بخبط علي الباب لقت الباب اتفتح ف دخلت ملقتش حد فجائه سمعت صوت الباب بيتقفل ف لقيت
عصايه نازله علي دماغي .
وبس هنقف لحد هنا اتمني انكم تقولي رايكم في القصه و استنو الجزء التاني قريبا
وو كانت اأول االحياه سعيده حتي زارت فبها انا كنت بحبا بس هي اعلمتني و كانت ران تقتلني انا موافق و في يوم بعتتلي انها عملا حفله في البيت
و قلتلي لازم تيجي وافقت طبعن عشان دي الفرصه الواحيده اني اعترف لها بي حبي ليها .
و تاني يوم جاهزت نفسي عشان ارحلها وكنت قلقان اعترفلها بحبي ولا لا ورحت قدام باب بتها خبطت علي باب بيتها و انا
متوتر و انا بخبط علي الباب لقت الباب اتفتح ف دخلت ملقتش حد فجائه سمعت صوت الباب بيتقفل ف لقيت