السف الاسود المنعول
السيف الأسود
السيف الأسود و لعنة
كان هناك رجل ضخم قوي يبحث عن القوه ولو كلفتهو حياتهو و وجد السيف الاسود المنعو وصار اقوء واقوء وكان يلقب بالفارس الاسود بسبب سيفه الاسود وقتل بهي الاف و الاف من المحاربين حت صار الاعداء يطلقون علي من شدت خوفهم منهو اسم السفاح وفي اخر معركه لهو اختفاء ولم يعرف عنهو شيء ولاه عن سيفه وما كان فيه أحد يعرف من وين جا السيف الأسود بالضبط البعض يقول إنه طُبع في لهب جبل بركاني قبل آلاف السنين فيه اللي يحلف إنه سيف مَسكون فيه روح محارب مات مظلوم بس اللي الكل متفق عليه إنه مو سيف عادي أبدا
وقبل كم عام كان فيه شاب اسمه احمد اسامه عايش على أطراف قرية بسيطة ما كان عنده شي يميّزه ولا حتى جرأة إن يواجه أطفال قريته بس في يومها في يوم اللي انقلبت فيه الدنيا كان اليوم اللي اكتشف فيه السيف الاسود المنعول
كان في الغابة يجمع الحطب للشتا لما لمح شي يلمع تحت جذور شجرة ضخمة حفر بيديه وهو يعرف إن مصيره سينقلب وجده سيف لونه أسود بالكامل كأن الليل هاداء فيه ولما لمس السيف حس بحرارة دخلت عروقه كأن السيف الاسود
من وقتها احمد ما عاد نفس الشخص صار يسمع صوت خفيف في راصهي صوت ما يسمعه إلا هو يقول له مايفعل وين يمشي وحتى متى يسكت كان السيف كان يعلّمه القتال بسرعة غريبة كأنه يزرع المهارة في دمه وصار مخيفن حته في نظراتهي واصبحا بارد القلب وفي يوم ما جاء رجل من احده القره المجاوره الذين كانو يردون نهب القره وتدميرها وهو يتجول في القره راى احمد والسيف فاراد ان ياخذهو فجرحهو احمد في يده وسل الرجل سيفه وبترقه مخيفه قتلهو احمد ومن هنا تاكدو ان احمد صار شخص اخر
صار الكل يخافه منهو بعضهم قال إنه مسحور بعضهم قال إنه ملك مختار لكن الحقيقة كانت أبسط وأخطر السيف ما كان يعطي قوة بل كان ياخذ شي بالمقابل
كل ما استخدمه احمد كان يخسر شي من نفسه أولها كان صوته بعدها نسي وجه أمه وصوتها الرقيق بعدها صار يحس إنه غريب في جسده وكأن السيف يستهلكه شيان و شيان
وفي ليلة عاصفة والمطر الغزير جت معركة الأعداء حاصروا القرية الكل ركض لاحمد يطلبون مساعدته لكنه وقف ساكت وترجاهو اهالي القريه ونظر لهم بنظره مرعبه ونطلق وصار يقتل ويقتل وفي تلك اللحظه صار وحشأ يقتل بلا رحمه وصار الاعداء يهربون وهو في طريق قتل احد الاعداء صار يصرخ امي امي فتوقف و نظر للسيف بيده ثم رفعه ورماه في النهر
قال: أنا لا ارد ان اكون وحشا ولاه اسير ظل سيف
من يومها، اختفى احمد ولم يرهو احد لكن يُقال إن السيف الأسود ولعنتهو ينتظر أحد اخر قلبه مكسور و محطم
