حب فتاة أمازيغية مع شاب ريفي

حب فتاة أمازيغية مع شاب ريفي

0 reviews

هده بداية حياتي كنت فتاة صغيرة كثيرة الأحلام فتاة دات شغف كبير كنا 4 بنات لعائلتي الصغيرة أبي كان رجل متوسط الدخل وأمي كانت ربة بيت ناس بدويين لديا 2 أخوات بنات اكبر مني كنت كباقي الفتيات نشيطة ومريحة فتاة بيضاء البشرة متوسطة الطول جميلة الوجه والأخلاق وكنت لا أخرج ولا أسافير عكس أخواتي الأكبر مني كنا دائما يسفرن وفي يوم قالا أبي إنه سيدهب ليزيارت عمتي كنت في الريف بعيدة عنا كثيرا نحن في الجنوب في دالك اليوم بكيت قلت لأمي انا سأدهب معه أنا لم أسفر أبدا بكيت قبل النوم ثم نمت فلما أدن الفجر كنت كأناني أحلم إستيقظت على أمي تقول لي إنهظي سوف تدهبين معا أباكي كان عمري داك 15 سنة و لكن كل من براني يقول أني في عمر 18 في داك الفجر فريحت كثيرا إستيقظ ثم جهزت نفسي وأفطرنا ثم دهبنا أنا وا أبي وعمي وزوجته كانا الطريق طويلا ولكن أنا إستمتعت في كل لحظة من الطريق عندما وصلنا كان المطر وكان الجو جميل جدا في المئة للحظة جاء إلينا أحفاد عمتي هما شبان في مقتبل عمريهم جاء لي إستقبالينا ومعهم سيارة لتوصيلينا ثم سلما علينا أشاب الثاني كانا ينضر إليا بطريقة غريبة ثم دخلنا إلى المنزل ليملاقات باقي العائلة وعمتي كانو سعداء جدا بناء وأنا كنت أسعد هده أول مرة أسافر فيها كانت تلك الليلة جميلة جدا وفي تلك الأيام كنت معا العائلة ومعا عمتي أساعدها وأحديثها لأنها كانت إمرأ مسنة أحبتني كثيرا وأنا أيضا أحببتها وكنت أرقيب دائما تصرفات حفيدها وهوا أيظا كانا مهتما بي جدا ولكن بي أدب لم يكن جميلا المظهر أبدا ولكن كانا طيبا جدا وكانا محافيظا على صلاته و لم يكن شاربا للخمر أو السجائر كانا محترما وليهدا كنت معجبة بأخلاقه دائما كانا ينضر إليا طويلا  وبقينا لديهم 7 أيام والله لم أكن أريد الرحيل وكنت أتمنا أن أبقا أيما كثيرة ولكن للأسف لم يكن الأمر في يدي قالا أبي وعمي سنرحل ولم يكن لدي خيار أخر في دالك اليوم والله إنهم أناس لن أنسا طيبتهم أبدا ❤️لم أكتب هده القيصة من أجل المال ولكن لأناني أريد أن أخفيف عن الألم الدي بداخلي سأكمل القيصة في جزء أخر ❤️

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

1

متابعين

1

متابعهم

2

مقالات مشابة