الشيخ زمرد وام سحلول
رحلة الشيخ زمرد
الشيخ زمرد كان يمشي في الشارع وهو يمشي في أ مان الله شاهد أم سحلول تطبخ في الشارع وقالت أم سحلول إلى الشيخ زمرد تعالى أطبخ معي محشي كرومب وعندما طبخ الشيخ زمرد مع أم سحلول جائت له سكتة قلبية وعندما راح المستشفى قال لأم سحلول الله ياخدك يا شيخة فقالت له أم سحلول تعالى معي إلى البيت و سأشفيك عندما راح معها بالعافية قالت له أم سحلول أنت عصبي جداً سأطبخ لك اليوم ورق عنب و عندما جاء عم إبراهيم قال ماذا تفعلون أيها المتخلفون استهدوا بالله و أقعدوا في مجلسكم و أشربوا موز باللبن هذا المشروب مفيدٌ جداً وعندما سمع الشيخ زمرد كلام عم إبراهيم أصبح الشيخ زمرد عنده قوة خارقة يطير في الشوارع وعندما رأت أم سحلول كل هذا ركضت هي و إبنها الصغير و تقول لألشيخ زمرد أنت بطل مصر سمع الشيخ زمرد هذا الكلام أصبح أقوى واحد بالعالم وأصبح عم إبراهيم المعلم شيفو
الشيخ زمرد وهو يطير دخل عالم الباكرومز وأم سحلول دخلت أيضاً عالم الباكرومز مثل ما دخل الشيخ زمرد و أيضاً عم إبراهيم دخل عالم الباكرومز مثل ما دخلت أم سحلول عالم الباكرومز و أبن عم إبراهيم الكبير دخل أيضاً عالم الباكرومز و أجتمعوا كلهم في مكانٍ واحد وقال لهم الشيخ زمرد لماذا نحن هنا ورد عم إبراهيم وقال لهم سنذهب الآن إلى Level 18 و أم سحلول قالت لهم نريد الآن أن نشرب شربة الوارع و فجئه جاء شخصٌ ما إسمه جدار المعكرونة هذا لقبه أما إسمه الحقيقي هو جعفر هذا الشخص يسد معاك في أي خناقة ؛ الشيخ زمرد عندما شاهد هذا الشخص لم يعد يستطيع الرؤية من كثرة بشاعته ودخل عليهم كلابٌ مصعورة وماتوا جميعًا واستيقظ الشيخ زمرد واكتشف أن كل هذا حلم وتوضأ وذهب إلى المسجد ليصلي صلاة الفجر وبعد أن ذهب لمنزله أعد إفطار لنفسه ثم ذهب للعمل كمدرس قرآن في مدرسة ما وبعد أذان الظهر انتهت القصة
