اضحك معانا مع قصص جحا

اضحك معانا مع قصص جحا

0 reviews

 
قصص جحا قبل النوم مكتوبة .. أجمل حكايات جحا وحماره المضحكة
 قصص أطفال / قصص جحا 
لأطفالنا الصغار مجموعة من القصص وحكايات جحا قبل النوم مكتوبه
من منا لم يضحك عند سماع نوادر جحا فهو شخصية طريفة بمغامراته المتنوعة تجده حكيمًا تارة وأخرى ذكيًّا وبارعا

 

ومرة أخرى تستعجب كيف يضحك اللصوص عليه ويوهمونه ببرائتهم … لكننا في كل مرة نتعلم قيمة ونضحك ونستمتع
هيا بنا نستمتع مع قصص جحا قبل النوم مكتوبة .. و أجمل حكايات جحا وحماره المضحكة

قصص جحا قبل النوم مكتوبة
أجمل حكايات جحا وحماره المضحكة
نوادر جحا المضحكة :: قصة جحا وكلام الناس
قصة الحمار الناقص :: حكايات جحا وحماره المضحكة
حكايات جحا المضحكة
قصص جحا القاضي :: ذكاء جحا
قصة جحا عنيد جدّا :: طرائف جحا وزوجته
قصة جحا والجار البخيل :: نوادر جحا
حكايات جحا المضحكة :: قصص جحا قبل النوم
قصص جحا قبل النوم مكتوبة
قصة جحا واللص :: نوادر جحا مكتوبة
أجمل حكايات جحا وحماره المضحكة
ذات يومٍ قرّر صديقنا جحا أن يقوم بإضافة لمساتٍ خاصّة لحماره الذي كان يُحبُّه جحا كثيراً،
فقرّر أخيراً أن يشتري لجماً مُختلفاً ليُبرز جمال حماره، فذهب جحا إلى السوق لشراء ذلك اللجام،
وبعد مُجادلتهِ لمجموعةٍ من البائعين لم يجد جُحا شيئاً مُميّزاً يليقُ بأن يكون لجاماً لحماره،
وظلّ وقتاً طويلاً يتنقّل بين البائعين هنا وهناك ويتفحّص كُلّ لجامٍ تصلهُ يداه بحرصٍ شديد،
وفي نهاية المطاف وصل أخيراً صديقنا جحا إلى بائع لديه لجام مُزيّن بثلاثة أصدافٍ
ومجموعة ملونة من شُعب البحر المرجانية.

 

نوادر جحا والحمار المضحكة
فسأل جُحا البائع عن ثمن ذلك اللجام، ولكن البائع اكتفى بأن ردّ عليه وهو يقول :
“هذا اللجام غالي الثمن ياسيدي، ولا أعتقدُ أنّ بمقدروك أن تشتريه” ولكن أصرّ جحا
أن يشتريه وبالفعل اشتراهُ جحا رغم ثمنه الباهظ تكريماً لحماره الذي يُحبه كثيراً،
وبعد أن ألبس جحا ذلك اللجام لحماره، ركب على ظهره وهو يشعر بالفخر الشديد.

ويافرحة ما تمّت، فلم تمضِ أيامٌ معدودة حتى سُرق ذلك اللجام، فأصاب جحا الحزن الشديد
وأمسك بأُذني حماره وعاد به إلى منزله وهو يجرُّ خيبة أملٍ وخسارةٍ كبيرة، وبعد مرور ثلاثة ايام على ذلك الحادث،
ذهب جحا إلى السوق من جديد وإذ به يتفاجىءُ من رؤية لجامه الثمين على حمارٍ آخر كبير الحجم،
فأصابت الحيرة صديقنا جحا وتعجّب كثيراً من الأمر، وقال في نفسه : “هذا الرأس الذي هناك هو رأسُ حماري،
كيف قمتُ بتبديل جسده هكذا !”.



لمزيد من نوادر جحا للأطفال تابعونى
نوادر جحا المضحكة :: قصة جحا وكلام الناس
قصة جحا وكلام الناس من نوادر جحا المشوقة للاطفال علمه إن سعيت لإرضاء الناس ستجرب كل الطرق
ولن تصل لإرضائهم .فقط لاعليك سوى إرضاء الله ورسول

قصة الحمار الناقص :: حكايات جحا وحماره المضحكة
قصة مضحكة من نوادر جحا مع الحمار في قصة جحا والحمار الناقص ، لنعرف من جحا أين الحمار الناقص ؟
⇐لقراءة القصة مصورة من هنا

قصص جحا قبل النوم مكت

حكايات جحا المضحكة
الطمع والبخل صفات عواقبها وخيمة … احكِ لابنك قصة ( جحا والجارالطماع ) مصورة ليتعلم مغزى القصة

⇐لقراءة القصة مصورة من هنا

قصص جحا قبل النوم مكتوبة

قصص جحا القاضي :: ذكاء جحا
قصة جحا والقاضي قصة مصورة نرى فيها ذكاء جحا في حل القضيه

قصص جحا قبل النوم
قصة جحا عنيد جدّا :: طرائف جحا وزوجته
قصة جحا عنيد جدّا  قصة مصورة مضحكة نرى فيها كيف تسبب عناد جحا وإصراره مع زوجته على مشكلة كبيرة لهما
لنتعرف على أحداث القصة وماذا حدث ؟ تابع معنا القصه

قصص جحا قبل النوم
قصة جحا والجار البخيل :: نوادر جحا
عن تصرف جحا بذكاء مع الجار البخيل ، وكيف تصرف معه ؟


قصص جحا قبل النوم مكتوبة
حكايات جحا المضحكة :: قصص جحا قبل النوم
من المعروف عن جحا بأنّه رجلٌ سريع النسيان لديه ذاكرة ضعيفة جداً، ولما قدم عليه شهر رمضان
خاف جحا من أن يصوم أيام أقل أو أكثر من أيام شهر رمضان المبارك، فجابت بذهنه فكرةً وهي أن يشتري جرة،
وكلما صام جحا يوماً من أياّم رمضان كان يضعُ داخلها حصاةً كي لا ينسى عدد الأيام التي صامها..
وذات يوم رأته ابنته الصغيرة وهو يُلقي بحصاةٍ صغيرة داخل تلك الجرة، فذهبت على الفور
وأحضرت كمية كبيرة من الحصى ووضعتهُ داخل الجرّة.

وذات يومٍ دعا جحا أصدقائه للإفطارِ معهُ في أحدِ أيّام الشهر المبارك، وأثناء الحديث الدائر بينهم
إذ بهم يختلفون في عدد الأيام التي صاموها من شهر رمضان، فوقف جحا على قدميه على الفور وقال بثقة :
“سنعرفُ الحقيقة بعد قليل” ودخل إلى غُرفتهِ حيثُ الجرّة وبدأ بعدّ الحصى، فوجد أنّها 120 حصاة،
فقال جحا في نفسه : “يا إلهي ! ما هذا الرقم الكبير، سأقولُ لهم رقماً أقلّ من هذا حتى لا يسخروا منّي”
فخرج جحا إليهم وهو يقول : “لقد صمنا 60 يوماً من شهر رمضان

قصص جحا:
وفي موقفٍ آخر لجحا حينما أتاهُ رجلٌ وقال له : “إذا عرفت ما بيدي يا جحا سأُعدُّ لك منه عجّة لذيذة للغاية”
فردّ جحا عليه وهو يقول : “صِف لي ما في يدك أيُّها الرجل من حيثُ شكله ولونه”
فقال الرجل : “بالنسبة لشكله فهو بيضاوي، وأما قشرتهُ فهي بيضاء، ومن الداخل فهي صفراء اللون” ..
هل عرفتموها يا أصدقائي ؟ أعتقد بأنّكم جميعاً قد عرفتموها ولكن دعونا نرى ماذا قال جحا .. من عرفها منكم يا اصدقائي فليُخبرنا باسمها في التعليقات.

فقال جحا على الفور : “إنّ ما في يدك ايُّها الرجل ما هو إلّا لفتٌ قد تمّ تفريغهُ من الداخل وحشوهِ بالجزر الأصفر”.

قصة جحا واللص :: 
في يوم من الأيام طلبت زوجة جحا منه السماح بالذهاب إلى زيارة أختها التي تعيش في قرية مجاورة،
وأصرت عليهِ أن يوافق لها أن تقضي تلك الليلة في منزل أختها، وتعود للمنزل في الصباح الباكر،
وبعد إلحاح شديد من الزوجة وافق جحا، فقامت بإعداد حقيبة السفر ووضعت بها بعض الملابس وذهبت في طريقها.

شعر جحا في تلك الليلة بحالة من الملل الشديد، فلا يوجد أحد يتحدث معه، ولا يوجد شيء يفعله،
فقرر في النهاية الذهاب إلى النوم، على الرغم من أن الوقت كان مُبكرًا، وقام بإطفاء كافة أنوار المنزل وذهب إلى السرير.



في نفس الوقت كان هناك واحد من اللصوص ينوي سرقة منزل جحا، فجاء إلى المنزل واقترب منه،
فوجد كافة الأنوار مغلقة تمًاما، ومازال الوقت مبكر فاعتقد أن أهل البيت غير موجودين بهِ،
وأكد ذلك الاعتقاد رؤيته لزوجة جحا في الصباح وهى ذاهبة إلى محطة القطار، فأسرع اللص ودخل إلى منزل جحا،
لم يكن جحا استغرق في النوم، وبمجرد دخول اللص شعر به، فقام فورًا بالتوجه إلى صندوق موجود بالغرفة، وأختبأ به تمامًا، وساعده في ذلك جسمهُ الصغير.

بدأ اللص رحلة بحثه في منزل جحا عن شيء ليسرقه، ولكنه تفاجأ بأن المنزل لا يحتوي على أي شيء ذو قيمة،
ولكنه لم ييأس فظل لساعات وساعات يبحث في المنزل، فلم يجد شيء أيضًا.
وبينما اللص يواصل رحلة البحث، وقعت عينيهِ على صندوق صغير موضوع في ركن من أركان الغرفة،
تهلل وجه اللص عندما شاهد الصندوق، وقال في نفسه : بكل تأكيد هذا الصندوق مليء بالذهب والمجوهرات،
وقام على الفور بالتوجه للصندوق، وقام بفتحهُ، وإذا بالمفاجأة، فقد خرج جحا من الصندوق.

تعجب اللص بشدة، ولكنه لم يقوم بالفرار بل تحدث إلى جحا متسائلًا : ماذا تفعل هنا يا جحا؟
فرد عليه جحا بأسلوب بسيط ومليء بالضحك ” لقد علمت يا سيدي إنك قادم لسرقة المنزل،
وأنا أعرف جيدًا أن منزلي لا يحتوي على شيء ذو قيمة، فأصابني الخجل الشديد، وقررت أن أختبئ منك في هذا الصندوق”، فضحك اللص رغم عنه، وسار بعيدًا ينعي سوء حظهُ.

 

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

1

متابعين

1

متابعهم

0

مقالات مشابة