( الام الظالمة ) الجزء التاني .....
قصة الجزء الثاني
"تزوجت ليلي بنت الريف وأنجبت."
1: قصة ليلي - الحياة
ليلي، امرأة خضعت لتحولات كبيرة في حياتها بسبب الزواج والأمومة. بدأت رحلتها عندما قررت ترك اهتمامها بطفلها الأول للالتفاف حول نظام العمل بشكل مكثف. يمكننا استكشاف الأحداث التي دفعتها لاتخاذ هذا القرار، والدوافع التي كانت وراءه، والصراعات التي واجهتها أثناء هذه الرحلة.
2: اشرف - الطفل وما حدث له بسبب - تأثير الإهمال الذي تعرض له
سنتناول كيف أثر الإهمال الذي تعرّض له اشرف على نموه وعلاقته مع والدته. سنتناول السياق الذي نشأ فيه وما إذا كان يواجه غيابًا واضحًا لاهتمام والدته. سنلقي نظرة على كيف أثر ذلك على شخصيته وعلاقته بالعالم من حوله.
3: تحولات ليلي وعلاقتها بالعمل والنجاح - نجاح ليلي المهني وتأثيره على حياتها الشخصية
هيا نبدا
نقطة 1 - ليلي،": مع التركيز على الاهتمام بالعمل وجني المال والتقصير في حق الزوج، وكذلك تأثير هذه الديناميات على اشرف الطفل:ومن ناحية الزوج 
- ظهر زوجها كشخص قد خضع لتحولات كبيرة بسبب التحديات التي تواجهها العائلة، وخاصةً من جهة الضغط المالي وتحديات مرتبه الضعيف. يمكننا استكشاف كيف تأثر هذا الزوج بما فعلته ليلي، وكيف تم استخدام الأمور المالية كعامل لإغراءه.
لنفترض أن ليلي كانت تعمل بشكل مكثف وتجني مبالغ كبيرة من الأموال. يمكن أن تكون هذه الأمور جذابة "للزوج الذي يواجه تحديات مالية."
. رغم أن مرتبه الخاص قد كان ضعيفًا، إلا أن وعد المال الزائد قد يكون مغريًا له، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى تحدي قرار الزواج من جهة المرتب والضغط المالي.
تكون ليلي قوية في هذا السياق، حيث تستخدم القدرة على جني المزيد من المال كوسيلة لإغراء الزوج وإظهار أنها الفائزة في تحدي الحياة. يمكن أن يؤدي هذا السيناريو إلى تحولات في ديناميات العلاقة، حيث يمكن أن يشعر الزوج بالخضوع لتلبية الاحتياجات المالية، ولكن في نهاية المطاف، يمكن أن تظهر تبعات ذلك على الحياة الشخصية والعلاقة الزوجية.الذي هو يعود علي ابسط الحقوق التي قامت بالاهمال والتقصير فيها وبنت ثروتها علي حساب زوجها وطفلها الاول
وبالفعل انتصرت ليلي وتم التخلص من الاب عن طريقة الخضوع امام قرارات الزوجه وترك الامور تثير كما تشاء وهو مكسور ومحطم من الداخل والكارثه هنا انه حدث كل ذلك امام طفلها الاول اشرف وكما نعلم التعليم في الصغر كا النقش علي الحجر دعونا نكمل سردنا للتفاصيل ينتظركم المفاجات الغير متوقعه
القادم في
هذا السيناريو يعكس كيف يمكن أن تؤثر الديناميات المالية على العلاقات الشخصية، وكيف يمكن استخدام الأمور المالية كوسيلة للتحكم أو التأثير في قرارات الآخرين
في الوقت نفسه، يكون اشرف، الطفل الذي يشاهد الإهمال والتقصير في حقه و حق ابوه ، في موقف صعب. يستشعر الإهمال ويعاني من نقص الرعاية والحنان، مما يؤثر بشكل كبير على نموه وتطور شخصيته. يمكن أن يتراكم الحزن والحاجة إلى الاعتناء، مما يؤدي إلى تخزين عواطف سلبية داخله.
2 - اشــرف
-تقدم قصة اشرف، الطفل الذي رأى انكسار والده في وجه تحديات الحياة، صورة مؤثرة عن تأثيرات الظروف العائلية على نمو الأطفال وتطور شخصيتهم.
اشرف، الذي شهد انكسار والده في مواجهة التحديات المالية، وجد نفسه عاجزًا عن فعل أي شيء تجاه هذا الوضع. ربما كان يواجه صمتًا حزينًا، حيث لم يكن لديه القوة أو القدرة للتعبير عن مشاعره أو الدفاع عن حقوقه. يمكن أن يكون قد اختار تخزين الكثير من الأحاسيس السلبية في داخله، وقام للانتظارًا للوقت المناسب للتحدث والمطالبة بحقوقه وحق والده.وانكساره والذي بسبب انكساره وزياده الظلم والاهمال الذي تعرض له "ترتب على ذلك آثارًا سلبية."
اتجاه الاب هو الاخر بدون ان يدرك اشرف ان ولده بالفعل ليس بيده شئ سوي السكوت
3: تحولات ليلي وعلاقتها بالعمل والنجاح ولا تدرك ما ينتظرها
مع هذا السيناريو الذي يبرز التأثير العاطفي الذي يمكن أن تكون له الأوضاع المالية الصعبة على الأطفال. يمكن للصمت وتخزين العواطف أن يؤدي إلى تجميع الضغوط النفسية والاكتئاب، ورغم أن الطفل يمكن أن يكون صامتًا في البداية، إلا أنه قد يبدي تأثيرًا كبيرًا في المستقبل عندما يشعر بأن الوقت قد حان للتحدث والتصدي للظروف الصعبة.
وهنا اريد ان اسلط الضوء على أهمية فهم تأثيرات الظروف العائلية على الأطفال وضرورة توفير الدعم العاطفي لهم خلال فترات الصعوبات.
حدثة المفاجاه……..
قدوم الطفل الثاني
حدثًا ذلك مفاجئًا وهو يحمل الكثير من المشاعر المتباينة. لم تكن ليلي تدرك كيف سيؤثر هذا الحدث على ديناميات العائلة، خاصةً بعد مرور عامين من ولادة اشرف وتجمع كل تلك المشاعر السلبية والتوتر.
على الرغم من فرح ليلي بالحمل، إلا أنها قد تكون غير مدركة للخلفيات العاطفية والتوترات التي بنيت بينها وبين زوجها. الآن، ومع قدوم الطفل الثاني، قد ترى ليلي أن هذه هي الفرصة المثلى لتصحيح الأوضاع وبناء جسر لفهم أفضل بينها وبين زوجها.
ومع ذلك، يظهر أشرف برأي مختلف، فهو ربما يحمل ذكريات ومشاعر سلبية من المرحلة السابقة، والتي لم تنحل بعد. يمكن أن يكون لديه مخاوف أو تحفظات بشأن قدوم الطفل الثاني، وقد يرى ذلك كعائق إضافي في حياته العائلية. ولكن لم يكون بيده اي اختيارات اخري سوي السكوت والانخراط في تلك الفرحه علي امل لتغير المستقيل مع حضور الطفل الثاني مع وضع كل ما مره به بمكان ما بالذاكره الخاصه بهي للقيام بما قام بالتفكير به وفكرته في اخذ حقه
لا تذهبو بعيدا سوف اعود اليكم بما حدث مع تغير الاوضاع والتطورات التي حدثت للاسره والمجتمع الخارجي وننتقل في القادم الي اشرف والاب والطفل الجديد في مواجهت الام ليلي وعملها و جمع المال الذي توقف في فترة اخر الحمل والولاده
انتظروني احبكم في الله………
