سفاح الخالض للشطان
شاب طبيعي وا كان طبيعي ولاكن اصبح مجرمن بسبب طفولته البائسه حيث تعرض للتعزيب من والده وا ولدته وخوته كان يدمن الكحول والموخديرات بي شكل مجنون للغايه وكوان يعاني من مشاكل نفسيه حاده
واثر السلوك حيث كان بحلم بي فتيات ميته ويئكلهم لخمهم المتحلل وئمامو شيطان ينظر اليهي ويبتسم لهو ابتسامه خبيسه وا مربعبه للغايه وزالك الحلم بسبب انهو دخل مع علاقه جنسيه مع فتيات ليل وكان يمارس تقليد غريبهمسل تعزيب الحيونات وا ئختيطاف الكلاب ويقوم بي سلخ الكلاب ونتزاع اشلائهم بشكل موريعواموقزز وكان بدهن جيمهو بدم وا في احدالايالي زهب لي بي الصياره الا ملها ليلي وصتدم بي فتاه صغيره وا الفتاه اغمه عليها بشكل موئقت لم يعلم مازا يفعل سم اجتهو فكرا اني يئخوزها الي البيت وعندما وصل اليا البيت رئته جارته من النافزه واهوا يئهوز الفتاه الصغيره ولاكن لم ترها بي وضوح وئاخزها في الغرفه السفلبه في المنزل سم وضعها علي الكورسي ولاكن الفتاه رئتها تتنفس عندما وشد هازا قان بربطها وا قام بي غلق فمها بي الشريط الاصق وا زهب الي العلا عند غرفت النوم وحلم بي نفس الحلم ولاكن وا هوا يجع جاره تئكو جسد الفتاه بشكل موخيف واورائه الشيطن كبير موخيف للغابه وجالس وا هوا يبتسم ابتسامه موخيفه ويقول لهو سوف اعطيك رئيت المصتقبل ولاكن نفز ما اقول يا مارك تايسون سوم اصتيقظ من الحلم وا هوا خائف ولاكن سمع الجرس الباب وزهب ليفتح الباب واوجد جارته مريا وقالت لهو يا مارك اني سامعت من عندك صوت ضجيج من منزلك ما الزي يحدوس في الدخل قال لا شيئ وسم اغلق الباب فورن وا مريا لم تفهم ليمازه فعل مارك هازا وقررت التحقيق في هازا المر بنفسها وزهبت هيا وزجها للبيت وا معهم الكحول وا التسالي واكن مارك زهب للفته الصغيره لكي يقطله كما امره الشيطان وا مظقها بشده وا بطريق وحشيه وزهب برسم نجم علي الارض وا وضع جسدها علي وسط النجمه وقام بقرائت التلاصم وا ولاكن قطعو مايفعلهو صوط الجرز وعندما فتح الباب وجد الزوجين وقالو موفائجه وا نحن جيران منز مده ولم نتعرف علي بعد ماريئوك علي تعرف وا احتفال وا ابتسم ابتسامه وا تزكر الحلم الجميل وقال لاست مشكله ودخلو الا المنزل وبده الحفله وقال لهم اني زاهب الي السوبر ماركت لشتري المشروبات الغازه وبعض التسالي سم زهب اوشترا السكاكين وا المسامير وا الحيبال وكانت مريا تحقق في امكان وزهبت الا الغرفا السفليه ورئت منزر موريع وموخيف وسمعت صوط ضجيج عالي من العلي وختبئت وئخرجت هاتفيها وطصلت بي الشرطه سم سمعت صوت اقدام تنزل من علي السلم ورئت مارك يحمل في يده صاطور وا رئس زجها وا وضعها علي جاني رئس الفتاه الصغيره وقام بي تفعي الطلسم سم وبدئت في الئرتعاش وقامت بي التبول علي نفسها من شدت الخوف صم صمط وتتبع الرائحه وقامت بي ركله بدريه بي العصه وزهبت ترقد بسرعه الي الباب ولاكن كان واضعن مصيده الغزلان علي الباب وئمسكت بي قدمها وصبح الدمائ متناسره في كل مكان وا هوا ينظر اليها نصره مرعبه ويضخك بي هستيريا ويئخزه الي السفل وئجبرها علي انتئكل افتائ وكان يهددها بي القطل وكانت تئكل الفتاه الصغيره سم سمع صوط الباب يطحطم وا رئه رجال الشرطه يهددوه بي السلاح ولاك ضحك دحقات هستيريا وقطل الفتاه سم رقض علي رجال الشرطه لينقض عليهم ولاكن اطلق عليه النار ومات ولاكن البيت احترق بعد موتهي بي دقائق وهربو رجال الشرطه بسرعه اشتعل البيت وصبح رماض.
