قصة عن ام وطفلها الصغير حيث كانا يعيشان فى غرفة متهالكه فى حياة متواضعه ياكلان اليسير من الطعام
فى هذه سلسله من المقالات نجمع بيها العديد من القصص الجميله والقصيرة والملئيه بالعبر والدروس الرائعه
فى هذه السلسله نقدم لكم بعض القصص الجميلة التي تحمل معاني أخلاقية جيده تصلح للاطفال
فى هذه السلسله نقدم لكم بعض من القصص جميله التحمل معاني جيده تصحى للاطفال والكبار كذلك
مقال رائع جدا عن سورة البقرة اعجبني فأحببت نقله لكم للفائدة*. ..... تقع سورة البقرة على امتداد جزأين وثمان صفحات..
فى. هذه السلسله من المقالات نقدم لكم بعض القصص الجميلة والقصيرة وقصة اليوم عن الصداقة والوفاء بين الأصدقاء
فى هذه السلسله نقدم لك بعض القصص القصيره والختلقه ونستخرج منها بعض النصائح والدروس المستفاده
فى هذه المقالة سنقدم لك بعض القصص القصيره والختلقه ونستخرج بعض العبر والدروس المستفاده من كل قصه
رواية يحكي عن عنف أسري ضد طفلان زين وسارة ومسيرة حياتهما أتمنى أن ينال إعجابكم
نقدم لك فى هذه المقالة بعض القصص القصيره التي تحمل فى طياتها معاني أخلاقية جميله ومناسبة جدا للاطفال
رواية يحكي عن عنف أسري ضد طفلان زين وسارة ومسيرة حياتهما أتمنى أن ينال إعجابكم
قصص جميلة تعكس معاني أخلاقية جيده يمكن أن يستفيد منها الصغير والكبير مقتبسه من كتاب حديث المساء
لقد انتهينا تقريبًا من الشهر الوطني لكتابة الروايات ، مما يشير إلى أن كتاب الأعمدة في جميع أنحاء العالم يسعون جاهدين لإكمال 50000 كلمة قبل انتهاء الشه...
تدور هذه القصة حول مجموعة من الأخلاق الحسنة والسيئة والتي تكتشفها الشجرة الطيبة، قصة للكبار والصغار.
رواية يحكي عن عنف أسري ضد طفلان زين وسارة ومسيرة حياتهما أتمنى أن ينال إعجابكم
يروى في العصور الغابرة وفي عائلة فقيره وسط قرية فقيره ابا يذهب الى المدينة كل يوم ليعمل اجيرا من الصباح وحتى المساء لعله يرجع بقوت عائله الصغيرة الام...
القصه تتكلم عن عائله تعيش في المقابر و يقومون بدفن الجثث و الحصول على بعض المال و من ثم يخرجونها و يبيعوها لطلاب الطب
توغل وسط الجثث المنكفئة على الأرض غارقة في دماءها ! لم يعد لون الدم الأحمر يقلقه كما كانت البداية !
اليوم وعلى غير العاده سنتناول موضوعا يندرج حتما ضمن تصنيف الاساطير القديمه التى لا ابحاث علمية ولا حتى دراسية حاولت تبيان حقيقتها من عدمها
في هذه القصة سوف تدرك جزاء المعروف الذي لابد ان يصلك في الدنيا قبل الأخرة يا عزيزي القارئ