الطفل الطموح يصنع معجزات
بسم الله الرحمن الرحيم نبدا القصه
كان في طفل صغير اسمه ماجد، ماجد كان طموحه كبيره جدًا وكان دائمًا بيحلم بأشياء كبيرة. ماجد كان عايز يبقى مهندس كبير ويبني عمارات عالية وجميلة. ماجد كان بيشتغل بجد وكان مجتهد في دراسته، وكان دائمًا بيقرأ كتب عن الهندسة والبناء.
ماجد كان بيحلم بأنه يبني مستشفى كبيرة في قريته، علشان يساعد الناس الفقراء ويقدملهم الرعاية الصحية الجيده. ماجد كان بيشتغل على مشروعه الخاص، وكان بيجمع مواد البناء ويرسم خطط للمستشفى اللي بيحلم بيها.
ماجد كان دائمًا متفائل وكان بيقول: "أنا هقدر أعملها، أنا هبقى مهندس كبير يومًا ما." ماجد كان بيشتغل بجد وبيستغل كل الفرص اللي بتقابله علشان يتعلم أكتر عن الهندسة.
وفِي يوم من الأيام، ماجد نجح في دراسته ودخل كلية الهندسة. ماجد كان فرحان جدًا وكان بيحس إنه قرب من حلمه. ماجد درس في الكلية بجد واجتهاد، وكان دائمًا بيشارك في المشاريع والأنشطة الطلابية.
ماجد تخرج من الكلية وأصبح مهندسًا ناجحًا، وبنى المستشفى اللي كان بيحلم بيها. المستشفى كانت كبيرة ومتطورة، وكانت بتقدم رعاية صحية ممتازة للناس في القرية.
ماجد بقى شخصية مشهورة في قريته، وكان الناس بيحترموه وبيحبوه ويقدروه على نجاحه وتفوقه وتميزه. ماجد أثبت إن الطموح والإجتهاد بيقدروا يحققوا الحلم وأشياء كبيرة.
والأطفال في القرية بقوا يحبوا يسمعوا قصص ماجد ويتعلموا منه، ويحاولوا يبقوا مثله طموحين وملتزمين بأحلامهم. ماجد بقى قدوة حسنة للأطفال والشباب في القرية، وكان دائمًا بيقدم لهم النصائح والإرشادات علشان يحققوا أحلامهم وطموحهم.
ماجد كمان بقى بيشارك في الأنشطة الخيرية في القرية، وكان بيقدم المساعدة للناس المحتاجين والفقراء. ماجد أثبت إنه مش بس مهندس ناجح، لكنه كمان شخص طيب ومتعاطف ومحبوب مع الناس.
ومن وقتها، ماجد بقى شخصية محبوبة في القرية، وكان الجميع بيحترموه ويقدروه على نجاحه وتميزه وتفوقه . ماجد أثبت إن الطموح والإجتهاد بيقدروا يحققوا أشياء كبيرة وان السعي يقدرو يمعلو المستحيل، وإن الإنسان لو حط حلم قدام عينيه واجتهد علشان يحققه، هيقدر ينجح ويبقى شخص ناجح ومشهور.
