ليلى والنبته الصغيرة
🟣 مقال: "ليلى والنبتة الصغيرة".. قصة تعلم الأطفال الصبر والاهتمام
في قريةٍ صغيرة، كانت تعيش طفلة تُدعى ليلى، تبلغ من العمر سبع سنوات. كانت تحب الطبيعة، وتستمتع بمشاهدة الزهور في حديقة جدتها. في يوم من الأيام، أهدتها جدتها نبتة صغيرة في وعاء وقالت لها:
“هذه النبتة ستكبر، لكنها تحتاج إلى الحب والصبر.”
فرحت ليلى كثيرًا، وأخذت النبتة إلى غرفتها. في اليوم الأول، سقتها ببعض الماء ووضعتها بجانب النافذة. جلست تنظر إليها وتنتظر أن تنمو فورًا.
في اليوم التالي، نظرت ليلى إلى النبتة، لكنها لم تتغيّر. قالت بحزن:
“لماذا لم تكبر بعد؟”
ذهبت إلى جدتها تسألها، فابتسمت الجدة وقالت:
“النباتات مثل البشر، تحتاج إلى وقت وعناية. اسقيها كل يوم، وتحدثي إليها بلطف، وكوني صبورة.”
بدأت ليلى تهتم بالنبتة يوميًا، تسقيها بلطف، وتقول لها كلمات جميلة مثل: “أنتِ جميلة، وأنا أحبك.”
ومع مرور الأيام، بدأت ترى تغيّرات صغيرة…
ورقة جديدة هنا، وساق أطول هناك.
بعد أسبوعين، ظهرت أول زهرة صغيرة على النبتة! قفزت ليلى من الفرح، وذهبت تخبر جدتها وهي تقول:
“لقد كبرت نبتتي! لقد نجحت!”
قالت لها جدتها بلطف:
“أحسنتِ يا ليلى، لقد تعلّمتِ أن الصبر والاهتمام يصنعان فرقًا كبيرًا.”
🟣 مقال: "ليلى والنبتة الصغيرة".. قصة تعلم الأطفال الصبر والاهتمام
في قريةٍ صغيرة، كانت تعيش طفلة تُدعى ليلى، تبلغ من العمر سبع سنوات. كانت تحب الطبيعة، وتستمتع بمشاهدة الزهور في حديقة جدتها. في يوم من الأيام، أهدتها جدتها نبتة صغيرة في وعاء وقالت لها:
"هذه النبتة ستكبر، لكنها تحتاج إلى الحب والصبر."
فرحت ليلى كثيرًا، وأخذت النبتة إلى غرفتها. في اليوم الأول، سقتها ببعض الماء ووضعتها بجانب النافذة. جلست تنظر إليها وتنتظر أن تنمو فورًا.
في اليوم التالي، نظرت ليلى إلى النبتة، لكنها لم تتغيّر. قالت بحزن:
"لماذا لم تكبر بعد؟"
ذهبت إلى جدتها تسألها، فابتسمت الجدة وقالت:
"النباتات مثل البشر، تحتاج إلى وقت وعناية. اسقيها كل يوم، وتحدثي إليها بلطف، وكوني صبورة."
🟢 الرسالة التربوية:
قصة "ليلى والنبتة الصغيرة" تعلّم الأطفال أن الصبر ……….
