من هي النداهة؟ ومن هي من هي أم الشعور؟

من هي النداهة؟ ومن هي من هي أم الشعور؟

0 المراجعات

من هي النداهة؟ ومن هي من هي أم الشعور؟

 

النداهة هي أسطورة منتشرة في الريف المصري والعربي، وتختلف الروايات حول ماهيتها بشكل كبير.

في بعض الروايات، تُوصف النداهة على أنها امرأة جميلة تجذب الرجال بصوتها العذب وتختفي بهم في أماكن مجهولة.

في روايات أخرى، تُوصف النداهة على أنها روح شريرة تنتقم من الرجال الذين ظلموها في حياتها.

وتختلف أيضاً الروايات حول كيفية ظهور النداهة، ففي بعض الروايات تظهر على هيئة فتاة جميلة ترتدي ملابس بيضاء، بينما في روايات أخرى تظهر على هيئة حيوان أو شبح.

ومع اختلاف الروايات، تتفق جميعها على أن النداهة تمثل خطراً على الرجال، ويجب عليهم الحذر من سماع صوتها أو الاقتراب منها.

ولكن، لا يوجد أي دليل علمي على وجود النداهة، وأنها مجرد أسطورة تُستخدم لتخويف الأطفال أو تفسير بعض الأحداث الغامضة.

ومع ذلك، لا تزال أسطورة النداهة حية في الريف المصري والعربي، ويؤمن بها الكثير من الناس.

وهناك العديد من القصص والحكايات عن النداهة، بعضها حقيقي وبعضها من وحي الخيال.

وإليك بعض الأمثلة على قصص النداهة:

  • قصة فتاة جميلة قتلتها عائلتها، فخرجت روحها تنتقم من الرجال.
  • قصة امرأة جميلة تزوجت من رجل ثري، لكنه خانها مع امرأة أخرى، فخرجت روحها تنتقم من الرجال.
  • قصة رجل سمع صوت نداء جميل، فذهب خلفه واختفى إلى الأبد.

وتُستخدم أسطورة النداهة أيضاً في بعض الأعمال الأدبية والفنية، مثل الروايات والمسرحيات والأفلام.

وإليك بعض الأمثلة على الأعمال التي تتناول أسطورة النداهة:

  • رواية "أسطورة النداهة" للكاتب أحمد خالد توفيق.
  • مسرحية "النداهة" للكاتب محمد سلماوي.
  • فيلم "النداهة" للمخرج عاطف الطيب.

وتُعدّ أسطورة النداهة جزءًا من الثقافة الشعبية في الريف المصري والعربي، ولا تزال حية حتى يومنا هذا.




من هي أم الشعور؟

أم الشعور هي كائن أسطوري منتشرة في الريف المصري والعربي، وتختلف الروايات حول ماهيتها بشكل كبير.

في بعض الروايات، تُوصف أم الشعور على أنها امرأة قبيحة المنظر ذات شعر طويل كثيف ومنكوش وأظافر طويلة.

في روايات أخرى، تُوصف أم الشعور على أنها روح شريرة تسكن الترع والمياه العذبة وتختطف الأطفال.

وتختلف أيضاً الروايات حول كيفية ظهور أم الشعور، ففي بعض الروايات تظهر على هيئة امرأة عجوز، بينما في روايات أخرى تظهر على هيئة حيوان أو شبح.

ومع اختلاف الروايات، تتفق جميعها على أن أم الشعور تمثل خطراً على الأطفال، ويجب عليهم الحذر من الاقتراب من الترع والمياه العذبة في وقت الظهيرة أو في الليل.

ولكن، لا يوجد أي دليل علمي على وجود أم الشعور، وأنها مجرد أسطورة تُستخدم لتخويف الأطفال أو تفسير بعض الأحداث الغامضة.

ومع ذلك، لا تزال أسطورة أم الشعور حية في الريف المصري والعربي، ويؤمن بها الكثير من الناس.

وهناك العديد من القصص والحكايات عن أم الشعور، بعضها حقيقي وبعضها من وحي الخيال.

وإليك بعض الأمثلة على قصص أم الشعور:

  • قصة امرأة قبيحة المنظر كانت تعيش في عزلة، فخرجت روحها تنتقم من الأطفال.
  • قصة امرأة جميلة تزوجت من رجل ثري، لكنه خانها مع امرأة أخرى، فخرجت روحها تنتقم من الأطفال.
  • قصة طفل سمع صوت نداء جميل، فذهب خلفه واختفى إلى الأبد.

وتُستخدم أسطورة أم الشعور أيضاً في بعض الأعمال الأدبية والفنية، مثل الروايات والمسرحيات والأفلام.

وإليك بعض الأمثلة على الأعمال التي تتناول أسطورة أم الشعور:

  • رواية "أسطورة أم الشعور" للكاتب أحمد خالد توفيق.
  • مسرحية "أم الشعور" للكاتب محمد سلماوي.
  • فيلم "أم الشعور" للمخرج عاطف الطيب.

وتُعدّ أسطورة أم الشعور جزءًا من الثقافة الشعبية في الريف المصري والعربي، ولا تزال حية حتى يومنا هذا.

ولكن من المهم أن نؤكد أن أسطورة أم الشعور هي مجرد أسطورة، ولا يوجد أي دليل علمي على وجودها.

ولذلك، يجب علينا أن لا نصدق كل ما نسمعه عن أم الشعور، وأن نتعامل مع هذه الأسطورة على أنها مجرد حكاية خيالية.

 

 

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

25

متابعين

3

متابعهم

1

مقالات مشابة