الفتاه المغرمه بالشاب
قصة SCP 693
الشاب داخل الحافله يلتفت خلفه هل احد نزع شعر من رأسي ولاكن الفتاه الشابه الذي خلفه تنظر عبر النافذة هي هادئة وبينهم مسافه واضحة لا يعتقد الشاب إنها المسئولية اعتقد الشاب انه يتخيل بدون ان يلمح الابتسامه الصغيرة الذي ظهرت على وجه الفتاه الشابه تتوقف الحافله وتنزل الفتاه الشابه وتتقدم بسرعه على طول الرسيف للوصول لمنزلها تمر على والدتها بدون ان تتكلم حتى القاء التحيه ذهبت لغرفتها وتغلق خلفها الباب وتجلس على مكتبها وتفتح احد ادراجه وتخرج منه محفظه صغيره وتخرج منها ورقه بيضاء مطويه تقرأه تهانينا لكم على شرائكم دميه الملاحقه المطفوره الاصليه هل انتا مغرم بي احدهم وهي اوهو لا يعيرك اي اهتمام تريد ان تعرف ماذا يقول الناس في ظهرك لا داعي ان تسائل عن هذغ الامور بعد الان بسبب هذا المنتج الرائع ان تعرف اصغر تفاصيل كلام و افعال اقربكم و اصدقائكم ذهبت الفتاه تسرح بي خيلها وتتخيل نسخه مصغره من الشاب الذي كان في الحافله امامها مباشرتا فوق المكتب وترا كل ما يقوم به وتسمع افكاره ورغباته السريه وتسئل نفسها ان كان بي مقدارها هذا وتتعرف على ذالك الشاب جيدا و بالقوه اللازمه ان تتكلم معه وتجعله يحبها كما هي تحبه تبحث الفتاه في محفظتها لتخرج منها الدميا المطفوره وكانت الدميه عاديه كانت دميه مصنوعه من خيوط حمراء على بعضها تلقي الفتاه الكلمات التعليمات المرفقة كل ما عليك فعله هو ان تنزعي شعره من رأس الشخص الذي ترغبين به و ان تلسقيها بي الدميه المطفوره وسترا كل مافتك الفتاه تبحث في جيباها وتخرج الشعره تضعها امام الضوء وتنظر إليها اذا نجح الامر احلمها كلها ستصبح واقع وكام تقوله التعليمات وتمسك بالشعره وتلسقه في الدميه المطفوره وتضع الدميه على المكتب وتنتظر وتنتظر اكثر لاكن لاشيء يحدث وغضبت الفتاه وتمسك ورقت التعليمات وتعيد القرأه ولاكن لا شيء يحدث الفتاه تقول لماذا الدميه لا تتحرك وتفعل شيء دقيقه ما كان هذا الفتاه تقترب هب الدميه تتنافس وتفزع عند ما تدير الدميه رأسها وتظهر ولكنها تنظر اليها انا قادم يا امي هذا ماتقوله الدميه قبل ان تقوم من مكانها وتظر وكنها تفتح ابواب غير مرئيه وتجلس على كرسي غير مرئي وتبدأ تتسرف وكنها تأكل تفتح عيون الفتاه الدميه تتحرك وكنها حيه في الحقيقة الدميه تقوم وتجسد مايقوم الشاب بي فعله الدميه المطفوره تعمل الفتاه تنبهر ان الدميه تريها جانب من حياتها محبوبها لدرجت انها فوتت عشائها فقط لتشاهد الدميه وتنظر اليه وهو جالس امام التلفاز ويذهب للحمام ثم يذهب لفراشه للنوم ربما هي دميه تمسل ولاكن الفتاه تشعر ان الشاب معاها بجانبها الفتاه تنتهي بيها الامر وهي نائمه على المكتب امام الدميه في صباح اليوم الثاني تمر الفتاه امام الشاب وهو يجلس بجانب صدقته بي احد مقاعد الحافله وتتجه للمقعد الاخير وتجلس بي طريقه حتى لا يلاحظها احد وتخرج الدميه الشاب كان يتكلم عن فلم اكشن شهده اليله البارحه وكيف انهوا احبه كثيرا وصنفه انهوا فلمه الفضل الجديد هذا الشيء الوحيد الذي تحتاجه الفتاه عند ماكان الشاب يجمع ادواته في خزنته كانت الفتاه تقترب منه وتسقط كتبها عن قصد مباشره امامه ذهب لمساعدتها لجمع الكتب فواضح انها اسقطت اسطوانات ديفيدي الفضله لديه اخبوته الفتاه انها احضرت فلمها المفضل لتعيره لصديق يلها من صدمه انهم لديهم نفس الفلم الفضل يالها من صدفه ان يكون لهم نفس الفلم المفضل بي مرور الايام الشابان ارتباطا بي بعضهم البعض وتشركان الحب ونفس النوع الهوايات الفضله لذالك الشاب بسبب الدميه المطفوره
