قصة حبي الحقيقية أفضل قصة حاليا
السلام عليكم اليوم سف أقص عليكم قصت حبي والتي سوف أرويهالكم لأول مرة ، وهي قصة جد واقعية ، وكل مأسوف أحكيه لكم لايساوي حتا حرف من عنوانها الرئيسي .
لذا سوف أسمي قصت القرن المأتين لذا إبقى معي وقرأت بتمعن كأنك تعيش اللحظة ،وحتا تتأكد من صراحتي إبحث أين شأن فلن تجد هذه القصة لأنها قصت حياتي.
فل نبدأ على بركة الله .
أنا إسمي حمزة وأمي مطلقة وأعيش مع والدي وفي المناسبات أذهب لزيارته جدتي من أمي، وألتقي لجميع الأقارب وخاصتا أيام العيد أتلهف لذهاب إلى منزل جدتي,والكل يعتبرني أنني ذاهب من أجل كذا وكذا لاكن لا ،بل أن متلهب لمقابلته ورئيتها والتحدث معها من أجل معرفته إن كانت لازالت تحبني أولا.
حقيقتها هي من أقرت بحبها لي وأنا لم أكن أحبها وهذا في سن سفير جدا 7سنوات في عمري وهي كانت ذو 5سنوات ولا كن هي من تركتني مع مرور الوقت أحبها وكلما زادت الأيام والشهور والألوان زاد حبي لها ، وكان حبنا بالخفاء ،ولاكن مع مرور الوقت وتقدم السن أردت الأن أتزوجها لشدت حبنا لبعض، وهنا سمع إخوتها وعائلتها ،فبدأو بالرفض نضرا لوجود مشاكل بين العائلات ،لذا أزددت حبا لها وقلت لأخوتها سوف أتزوجها حتا ولو بقيت رشفت حيات في جسدي ،وهي قالت لأخوتها لون أتزوجه سوف أنتحر وهم مصرون على الرفض لذا عملت المستحيل وقبلت بجميع الشروط من أجل الزواج بها وإتمام وعدي لذي دام أكثر من 14 سنة وهو الحيات بدونكي وأنت من سوف أعيش معكي طولا حياتي والحمد لله قد تم الوعد .
ولاكن كل مارويته لم يكن إلا ملخص العنوان وهو ملخص أكثر من 14سنة من الحب وذالك إستحفاضا على قلوب العشاق الضعيفة التي دمرها الحب الأعمى ………
ولاكن إن أعجبتكم القصة وطلبتم مني تفصيلها والوقائع التي مررنا بها سوف أقوم بكتابتها بصياغة أراد مفصلة مع العلم أنني لو كتبت لكم إلى العناوين الفرعية لكتاب عدد صفحاته 5000 ورقة لاتكفي لحمل الكلمات التي تروي قصت حبي ……
مع السلامة وأتمنا أنها قد نالت إعجابكم .
