في إحدى القرى البسيطة، عاش رجل عُرف بطيبة قلبه وعفويته. كان يسمع دائمًا من معارفه عن جمال المدينة وحياتها الفاخرة، يلا نشوف حصل مع ايه
الكوميدية التي قدمتها الدراما المصرية. في النهاية، تبقى ذكرى هذه المجملات العمالية راسخة في قلوب المشاهدين وتزيد من محبة الجمهور لهذا العمل الرائع.
مدينة الضبعة تتحول من بلدة ساحلية هادئة إلى قلب المشروع النووي المصري، لتصبح رمزًا للطاقة النظيفة والتقدم العلمي في مصر الحديثة.