الصوت في الظلام

كان جاك يسير بهدوء في الممر المظلم، مسرعًا للوصول إلى غرفته في المبنى القديم. كان المبنى مهجورا ومسكونًا بالأشباح، كما قيل. لكن جاك لم يكن مؤمنا بذلك.

فجأة سمع صوتًا خافتًا. صوت خشخشة خفيف في الظلام. توقف جاك في مكانه، قلبه ينبض بشدة. "ربما" مجرد فأر أو "قطة" قال لنفسه، محاولاً تهدئة نفسه.

لكن الصوت اقترب. صوت أقدام خفيفة تقترب منه ببطء. جاك شعر بقشعريرة تجتاح ظهره.

من هناك؟" صاح جاك بصوت مرتجف. "أنا لست خائفا، اظهر نفسك!"

لكن لم يأت أي رد. الصمت خيم على المكان. جاك أخذ نفسا عميقًا، محاولاً استعادة شجاعته. ثم بدأ يسير بسرعة في الممر المظلم.

ثم جاه صوت من الخارج ذهب إليه مره آخر راءخيال شخص من وراء الشجره ذهب إليه ويقرب خطوه بعد خطوه نظره الي الشجره بنظره خوف وقلبه يدق من الخوف كاد أن  يطلعمن طلوعه ثم راء خيال من غصن الشجره ع هيئه راجل ضحك كثير ع نفسه ثم ذهب الي البيت وقفل الباب وهو يضحك ع نفسه وذهب الي سرير نام وينظر ف السقف ويضحك اغمض عيونه ونام

اليوم التاتي 

ذهب الي العمل وهو يضحك ويذكر الموقف وخلص من العمل ذهب الي البيت ونام ع سريره واغمض عيونه قام مره واحد حاس ان حد مسك رجليه …

قام مفذوع لما يلقي احد وضحك ع نفسه لان نفس الكلام حصى امس ذهب الي الباب وفتح لقي هواء كتير وجامد ورجل جاي من بعي وجاي عليه فضل ينظر من هذا ..

ذهب اليه وينظر لما اء الراجل لما يلقي شي فضل يقول انت مين وعايز ايه مني كاد يسمع صوت حاي من بعيد أن  قدرك قال ليه تعاله هنا قالو أنا جايلك وقلبه يدق جامد ناد عليه وقالو أنا وراء الشجره تعاله هنا ذهب إليه..

ببطي وقلبه يدق جامد كاد أنا يطلع من طلوعه ذهب ببطي ثم راء خيال غصن الشجره مسك الغصن وكسره كذا قطعه وذهب غاضبا ودخل الي غرفته ونام وقال لنفسه مهما حصل انا مش قايمه …