القصة الاكثر رعبا لدى الشعب المغربي
تعتبر الثقافة المغربية من أكثر الثقافات تنوعت في العالم سواء في مجال الطبخ او اللباس و العديد من الاشياء الاخرى .
اما اليوم سنتطرق للجانب المخيف من هذه الثقافة ,
-عيشة قنديشة : تعتبر هذه الشخصية من أكثر الشخصيات إثارة للجدل وسط الشعب المغربي قبل التطرق القصة المخيفة عنها ستبدأ أولا بوصفها، يروى انها إمرأة فائقة الجمال ذات رداء ابيض ملطخ بالدماء لكن الشيء الأكثر إخافة فيها هي انها تمتلك قدمي البقرة و هذا ما يميز هذه الشخصية .
القصة :
يروى أن في أحد المناطق في جبال الاطلس كبير كانت هنالك شاحنة تحمل ثلاثة رجال متوجهين نحو قريتهم ليجدوا في وسط الطريق إمرأة تمنعهم من المرور لدى قرروا النزول بروية لرؤية ما الذي يجري و هذا كان اكبر خطأ اقترفوه، استدرجتهم الجنية الى مستنقع بواسطة جمالها الخارق و تمكنت من قتل واحد منهم لكن الاثنين الباقيين تمكنوا من إشعال النار فهربت قنديشة بعيداااااا.
كدت أن انسى لا يجب ذكر إسمها و خصوصا ليلا!!!!!
فل نترك الخوف بعيدا و تعالوا معنا لنحكي لكم القصة الحقيقة وراء عيشة قنديشة هل أنتم مستعدون ؟
أولا إسمها عائشة امرأة مغربية تعيش حياة سعيدة مع زوجها لكن كانت في فترة الاحتلال البرتغالي لبعض المناطق المغربية في ذلك الوقت لقد قتل الاحتلال زوجها كما قتل عدة أشخاص آخرين لكن عائشة قطعت وغدا بالانتقام لزوجها و طرد الاحتلال من المغرب لذا فقد بدأت بالخروج ليلا و قتل الجنود البرتغاليين بنفس الطريقة التي قتلوا بها زوجها استطاعت من النيل من عدة أشخاص منهم لقد بدا الرعب يدخل وسط الجنود لك ان تتخيل ان جنودا مسلحين و مدربين خائفين من إمرأة فكرت البرتغال في حل لقتل هذه المرأة لكنها لم تستطع لذا قررت تشويه سمعتها بطلق بعض الاشاعات وسط الشعب المغربي كأنها بائعة هوى و ما الى غير ذلك لكنها لم تستطع فقررت تحوير قصتها يجعلها إمرأة شريرة تقتل الناس لكن العكس صحيح هي إمرأة شريفة عفيفة احبت زوجها و وطنها و نجحت في الانتقام لزوجها و طرد المحتل من بلدها.