قصة رعب خطيرا تحذير لو بتخف  بلاش وفتكر اني قولتلك بلاش

قصة رعب خطيرا تحذير لو بتخف بلاش وفتكر اني قولتلك بلاش

0 المراجعات

قصص رعب

 

قصة رعب

كانت الليلة مظلمة ومرعبة في قرية صغيرة تقع في قلب الصحراء. انعدمت الرؤية تمامًا بسبب الضباب الكثيف الذي يلف البيوت والشوارع. لا يمكن سماع سوى أصوات الرياح العاصفة والأشجار التي تتكسر تحت قوة الرياح.

رعب

في هذا الليل المظلم والمرعب، كان هناك رجل عجوز يدعى علي كاظم، يعيش وحيدًا في بيته القديم الذي يقع في أقصى نهاية القرية. كان علي كاظم يخاف الظلام بشدة ويشعر بالوحدة الشديدة خلال الليالي العاصفة.

فجأة، سمع علي صوتًا غريبًا كانوه فلم رعب يهمس في أذنه بلطف ويقول: "أنا هنا لأخبرك بشيء مهم". صاح علي بخوف وسحب الستارة بسرعة، لكن لم يجد أحدًا. ثم سمع الصوت مرة أخرى يقول: "تعال معي إلى الغرفة السوداء".

خاف علي ولكن شعر بالفضول وبدأ يتخبط في الظلام للوصول إلى الغرفة المظلمة. وجد نفسه أمام باب غرفة مظلمة جدًا لا ترى فيها أية أنوار. دخل علي بحذر ولكنه لم يكن مستعدًا لما سيجده.

افضل االرعب

فجأة، ضوء برتقالي مخيف انبعث من وسط الغرفة وظهر وحش كبير ومرعب بشكل لا يمكن تصوره. كان لديه عيون حمراء لامعة وفم مفتوح ينبعث منه رائحة كريهة.

صاح علي بصوت مرتعش: "من أنت وماذا تريد؟". أجاب الوحش بصوت مرعب: "أنا الجن لام المقبرة. أريدك أن تكون ضحيتي القادمة". بدأ الوحش يقترب ببطء من علي وهو يصرخ بشكل مرعب. ويجي ييقولك ققصص ررعب ررسوم ممتحركه

 

فجأة، سمع علي صوت امرأة تبكي وتصرخ: "لا تقترب منه، هو ليس ضحيتك". تعجب علي ونظر حوله ليجد امرأة شابة ترتدي زي قديم وتحمل فأسًا كبيرًا تواجه الجن لام.

راحت الامرأة تهاجم الجن بشراسة وبدأت المعركة الضارية بينهما. سمع علي نبض قلبه يتسارع وشعر بالضعف والخوف. لكنه شاهد بدهشة كيف تمكنت الامرأة الشابة من هزيمة الجن وتبديله إلى حجر.ممكن ييبقا ففلم رعب قصير 

تحول الضوء البرتقالي إلى ضوء أبيض ساطع واختفت الظلمة تمامًا. وظهرت بعض الأنوار في القرية مجددًا. نظر علي إلى الامرأة وقال بدهشة: "من أنت وكيف تعرفت على الجن؟". أجابت الامرأة وقالت: "أنا الروح الشجاعة التي تحمي الضعفاء من قوى الشر. وأنا سأحميك دائمًا".

استراح علي قليلًا وشكر الروح الشجاعة على مساعدته. ومنذ تلك الليلة، لم يخاف علي الظلام بعد وشعر بالأمان والقوة بوجود الروح الشجاعة بجواره. وظل يروي القصة الرعبية لجميع أفراد القرية ليتعظوا ويخافوا من قوى الشر في العتمة. 

انتهت القصة.بالطبع، هونت علي حين رأى الروح الشجاعة تلتقط حجر الجن وتحمله بيديها الخفيفتين. ثم اختفت الروح الشجاعة في هدوء، تاركة علي يفكر بالليلة المرعبة التي عاشها وبالحماية التي حظي بها.

عاد علي إلى بيته وهو يفكر في الأحداث الغريبة التي شهدها، وفي الروح الشجاعة التي ظهرت لإنقاذه. توقف الرياح وتلاشى الضباب، ولكن الظلام الذي يلف القرية يذكره بالوحدة التي كان يشعر بها قبل أن تظهر الروح.

لكن في الصباح التالي، بدأت الشمس تشرق بشكل مشرق على قرية علي، تضيء شوارعها الخربة وتطفئ ظلام الليل الرهيب. خرج علي إلى الخارج ووجد القرية تعود إلى حيويتها ونشاطها، ولكنه لم يتوانى عن إعادة النظر إلى الحادثة التي حدثت.

قرر علي أن يبحث عن الحقيقة ويكتشف ما هي الروح الشجاعة ومن أين جاءت. قام بزيارة الحكيمة القديمة في القرية التي عرفت كل أسرار الأرواح.

قالت الحكيمة: "الروح التي ظهرت لك هي روح العدالة والشجاعة. تحمي الضعفاء وتحارب الأشرار. وقد اختارتك لتكون الضحية المحمية، لأن قلبك نقي وقوي".

بدأت علي رحلة اكتشاف وتعلم جديدة، حيث بدأ يتعلم كيف يتواصل مع الأرواح وكيف يستخدم قوتها لمحاربة الشر. اكتشف أن لديه قدرات خاصة تمكنه من رؤية العالم الآخر وتفاعل معه.

ومنذ ذلك الوقت، عاش علي حياة مختلفة، حيث أصبح حاميًا للضعفاء ومحبًا للعدل. وكانت روح الشجاعة ترافقه في كل خطوة يخطوها، ممنحًا إياه الثقة والراحة.

وهكذا، استمرت حياة علي بين القرية والأرواح، يكافح الشر ويدافع عن الخير، محاولًا جاهدًا بنية نقية ورغبة صادقة في جعل العالم مكانًا أفضل وأكثر سلامًا.

انتهت القصة وعاش علي في سلام ونور، وبقيت روح الشجاعة تحت مراقبته وحمايته، معا لمواجهة التحديات والأخطار بكل قوة وثقة.قصص رعب حقيقية 

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

1

متابعين

0

متابعهم

1

مقالات مشابة