الوحش المخيف رحله في عالم الظلام المرعب
في غابة عميقة ومظلمة، كانت هناك قرية صغيرة تختبئ خلف أشجار الصنوبر الكثيفة. يعيش سكان هذه القرية في خوف دائم من شيء غامض يتربص بهم في الظلام.
كان هناك شاب اسمه مارك، كان يعيش في منزل قديم مهجور قريب من مقابر القرية، وكانت قصته محل قصص الرعب. فهو يقول إنه كان يسمع أصواتاً غريبة في الليل، تأتي من داخل الغابة، صوتها كان مرعباً لدرجة أنه لا يجرؤ على النوم.
لكن في ليلة واحدة، قرر مارك الخروج لمعرفة مصدر تلك الأصوات المرعبة. ارتدي خدا ئه وأمسك بمصباح يدوي وانطلق إلى الغابة المظلمة وسمع احد يقول اسمها بصوت عالي جدا ويضحك شعر مارك بضربت قلبه سريعه وسار يركض من شده الخوف و. كلما تقدم، زادت كثافة الظلام وأصبحت الأصوات أقوى وأكثر توتراً.
وفجأة، وقعت صاعقة تضيء السماء، وبينما كان مارك يحاول التعامل مع الصدمة، رأى شيئاً يتحرك في الظلال. بدأت الأشجار تتحرك بشكل غريب، وكأنها تنمو بسرعة أمام عينيه. بدأت الأصوات تتزايد، صرخات وصفير، وكأنها تحاول أن تبتلعه. وراء مارك فتاه تخرج من الاشجار وتنادي عليه بصوت جميل وجذاب وكان شكلها مذهل لم يستطيع مارك الهروب منها كان كأنه أحديمسكه من قدمو وذهب مارك ورها وكان ضربت قلبه تتزايد ثم ظهرت علي حقيقتها منظر بشع تشجع مارك و بداء ف الركض و كانت صوتها حرفيه يوقف القلب وكانت تقول لاه مش هتعرف تهرب مني و كانت حد عمال يدبدب ع الأرض ما أن ماكنش فيه حد غيره ثم مره واحده راى وجهه أمامه من بعيد يجري عليها ثم اغم عليها خوفا و استيقظ رآه نفسه معها ثم قالت لها الندهه سوف اغذبك قبل انا اقتلك ثم مره احده سمع مارك صوت حد بيزعك بره صوت بشره بس عالي ثم سمع صوت الاذان قامت الندهه بسريخ عالي جدا و كان ينهد البيت عليها ماسكت ب مارك و الاقط بيها ف الخرج لكي يهدي الصوت
هرب مارك بين الأشجار، ولكن الظلام كان يلتهم كل شيء حوله. وفجأة، وقع على الأرض، ولم يعد يرى شيئاً سوى الظلام. وفي اللحظة التالية، شعر بشيء يلتف حول جسمه، شيء بارد ومتين.
وعندما عاد الناس إلى الغابة في الصباح التالي للبحث عنه، لم يجدوا سوى مصباح يدوي متهالك ولم يتم العثورعليه أبدا وكانت كل ليله يسمعون أهل القرية صوت مارك يسرخ ولكن لم يتم العثور عليها و في يوم من الايام كانت أهل القاريه تعمل و شاهدو ف الترعه أو البحر جثه مارك ولاكن كانت متشوها تماما و صور بشعه …..النهايه(اتمانه أن يكون قدرت اساعدك علي الخوف)