دمي الدم و رحلة الموت
دمى الدم
تعيش لينا حياة روتينية مملة، إلى أن تنتقل إلى شقة جديدة وتكتشف متجرًا غريبًا لبيع الدمى القديمة. تجذبها دمية معينة ذات مظهر مخيف، وتقرر شرائها على الرغم من تحذيرات صاحب المتجر.
مع مرور الوقت، تبدأ لينا بملاحظة أحداث غريبة تحدث في شقتها. تسمع أصواتًا غامضة، وتجد أشياءها مبعثرة، وتشعر بوجود شخص آخر معها. تزداد هذه الأحداث سوءًا، وتبدأ لينا بالشعور بالخوف والرعب.
في إحدى الليالي، تستيقظ لينا على صوت ضحك شرير. تفتح عينيها لتجد الدمية واقفة أمامها، وعيناها متوهجتان باللون الأحمر. تدرك لينا أن الدمية مسكونة بروح شريرة، وأن هذه الروح تسعى للسيطرة عليها وقتلها.
تدخل لينا في صراع مرعب مع الروح الشريرة. تحاول التخلص من الدمية، لكن الروح تمنعها بكل ما أوتيت من قوة. تدرك لينا أنها بحاجة إلى مساعدة، فتتصل بصديقها المقرب الذي يسكن في نفس المبنى.
يصل صديق لينا إلى شقتها، ويساعدها في محاربة الروح الشريرة. معًا، يتمكنان من تدمير الدمية وطرد الروح من المنزل. تعود الحياة إلى طبيعتها، لكن لينا لن تنسى أبدًا الرعب الذي عاشته تلك الليلة.
رحلة الموت
تقضي سارة ومارك عطلة نهاية الأسبوع في رحلة تخييم في إحدى الغابات النائية. تشتهر هذه الغابة بجمالها الطبيعي، ولكن هناك أيضًا شائعات حول كونها مسكونة بالأرواح الشريرة. يقرر سارة ومارك تجاهل هذه الشائعات ويذهبان في رحلة داخل الغابة.
مع حلول الظلام، يجد سارة ومارك نفسيهما تائهين في الغابة. يبحثان عن طريق العودة، لكنهما يكتشفان منزلًا مهجورًا. يدخلان المنزل على أمل العثور على مأوى من الليل.
بمجرد دخولهما المنزل، تبدأ الأحداث الغريبة في الحدوث. تسمع سارة ومارك أصواتًا غامضة، وتجد أشياءها مبعثرة، وتشعر بوجود شخص آخر معهما. تزداد هذه الأحداث سوءًا، وتبدأ سارة ومارك بالشعور بالخوف والرعب.
في إحدى الليالي، تستيقظ سارة على صوت ضحك شرير. تفتح عينيها لتجد روحًا شريرة تقف أمامها. تدرك سارة أن المنزل مسكون، وأن هذه الروح الشريرة تسعى للسيطرة عليها وقتلها.
تدخل سارة في صراع مرعب مع الروح الشريرة. تحاول التخلص من المنزل، لكن الروح تمنعها بكل ما أوتيت من قوة. تدرك سارة أنها بحاجة إلى مساعدة، فتتصل بخط ساخن للطوارئ.
تصل الشرطة إلى المنزل، وتتمكن من إنقاذ سارة ومارك. لكن الروح الشريرة لا تزال موجودة داخل المنزل. تقرر الشرطة إغلاق المنزل نهائيًا ومنع أي شخص من الاقتراب منه.
