ثلاث قصص مرعبه تخليك تنور كل انوار البيت

ثلاث قصص مرعبه تخليك تنور كل انوار البيت

0 المراجعات

طيب، جهز نفسك لأني راح أعطيك قصة تخليك تشغل كل الأنوار في البيت!

image about ثلاث قصص مرعبه تخليك تنور كل انوار البيت

في يوم من الأيام، كان في شاب اسمه خالد. خالد كان يحب يصور الأماكن المهجورة مع أصدقائه، وكانوا يعتقدون إنها مجرد أماكن فارغة بدون شيء يخوف. في يوم من الأيام، قرروا يزورون مصنع قديم ومهجور يسمعون عنه قصص كثيرة.

دخلوا المصنع وما كان فيه شيء غريب في البداية، بس مع الوقت، بدأوا يسمعون أصوات غريبة وكأن أحد يمشي خلفهم. حاولوا يتجاهلون الصوت وواصلوا التصوير، لكن خالد حس بشيء بارد يمر بجنبه!

التفت خالد بسرعة، لكن ما شاف شيء، بس الأحساس بالبرد استمر. بعد لحظات، لاحظ إن الكاميرا قاعدة تصور ظل غريب خلفه. حاول خالد إنه يتجاهل الأمر، لكن الظل صار يكبر ويقرب. لما التفت يشوف وش السالفة، شاف وجه مرعب قدام الكاميرا!

صرخوا الشباب وركضوا باتجاه الباب، لكن الباب كان مقفل! حاولوا بكل قوتهم يفتحونه بس ما قدروا. فجأة، الأضواء بدأت تشتغل وتطفي بشكل متقطع، والظل صار يتحرك حولهم بسرعة.

وأخيرًا، قدروا يكسرون الباب وطلعوا يركضون بأقصى سرعة، وما التفتوا وراهم أبدًا. لما رجعوا للبيت وراجعوا تسجيل الكاميرا، شافوا الظل بوضوح أكثر... وكان وجهه يشبه خالد بشكل مرعب، بس بعينين حمر.

بعدها، خالد ما قدر ينام بشكل طبيعي، وكل ما يحاول يغمض عيونه، يحس بالبرد يمر بجنبه... وأحيانًا، كان يسمع صوت ضحكة خافتة في الظلام.

😱!

أوكي، جاهز لقصة ثانية؟ 🎃

في يوم من الأيام، كان في بنت اسمها ليلى. ليلى كانت تحب تستكشف الأماكن القديمة، خاصة البيوت اللي تركوها الناس بدون سبب واضح. في يوم، سمعت عن بيت مهجور في طرف المدينة، وقالوا إنه محد قدر يجلس فيه لأكثر من ليلة وحدة بسبب أشياء غريبة تصير هناك.

طبعًا ليلى، بروح المغامرة اللي فيها، قررت تروح وتبيت هناك ليلة كاملة. أخذت معها كشاف وبطانية وقررت إنها تقضي الليلة في غرفة المعيشة.

مع بداية الليل، كان كل شيء عادي. ليلى جلست تقرأ كتاب عشان تقتل الوقت، لكن بعد منتصف الليل، بدأت تسمع صوت خطوات بطيئة وثقيلة على الدرج. رفعت رأسها تتأكد إنها ما تتخيل، لكن الصوت كان حقيقي! خطوة… خطوة… وكأن أحد ينزل من الطابق العلوي.

حاولت ليلى تقنع نفسها إنه مجرد صوت الرياح أو خشب قديم يتصدع، بس الصوت كان واضح جدًا. فجأة، وقفت الخطوات عند نهاية الدرج، وصار فيه هدوء مطبق. ليلى حاولت تسمع أي شيء، لكن كل شيء كان ساكت تمامًا. فجأة، الكشاف طفى من غير سبب!

ليلى حاولت تهدي نفسها وتشغله مرة ثانية، ولما نجحت، شافته! كان فيه ظل طويل واقف عند نهاية الدرج. لكن الغريب إنه كان يتحرك… بدون ما تتحرك رجوله! ظل يقترب ببطء، وليلى متسمرة مكانها، مو قادرة تتحرك من الخوف.

لما وصل الظل قريب منها، سمعت صوت همس قريب من أذنها يقول: "ليش جيتي هنا؟ هذا مكاني..."

صرخت ليلى بأعلى صوتها وركضت برا البيت بدون ما تلتفت وراها. لما طلعت للشمس، وقفت وهي تتنفس بسرعة، وشافت البيت مرة ثانية… لكن الغريب إن ما كان فيه أي أثر للبيت. كأنه اختفى من الوجود.

ومن يومها، ما أحد قدر يلاقي مكان البيت اللي ليلى دخلته، وكأن البيت كان مجرد وهم… أو يمكن شي ثاني ما نقدر نفهمه.😨

طيب، جهز نفسك لقصة بتخليك تفكر مرتين قبل ما تطلع لحالك بالليل! 🌑👻

في قرية صغيرة بعيدة عن المدينة، كان فيه بيت قديم الكل يخاف يمر جنبه. البيت هذا كان معروف باسم "بيت الجدة الغامضة". تقول الأسطورة إن فيه جدة كانت تعيش هناك، وكانت معروفة إنها تتعامل مع أشياء غريبة وسحرية. لكن في يوم من الأيام، الجدة اختفت بدون أثر، وبقي البيت مهجور لسنوات طويلة.

في ليلة باردة ومظلمة، كان فيه شاب اسمه أحمد. أحمد كان جريء وما يؤمن بالخرافات، فقرر إنه يزور البيت ويكتشف إذا كانت القصص عنه حقيقية. أخذ معه مصباح يدوي ودخل البيت بحذر. الجو داخل البيت كان ثقيل، وكأن الجدران تخفي أسرار قديمة.

بينما كان أحمد يتجول في الغرف المهجورة، لاحظ إن فيه مرآة كبيرة قديمة في إحدى الغرف. لما قرب منها، شاف إن المرآة كانت مغبرة ومغطاة بنقوش غريبة. مسح أحمد الغبار عشان يشوف بوضوح، ولما نظر في المرآة، شاف مشهد ما رح ينساه أبدًا.

في البداية، كان يشوف انعكاسه بشكل طبيعي، لكن تدريجيًا، انعكاسه بدأ يتغير. صار وجهه شاحب وعينيه غارقة في السواد. حاول أحمد يبتعد عن المرآة، لكن كان فيه شيء يجذبه ويمنعه من الحركة.

فجأة، انعكاسه في المرآة ابتسم بشكل مخيف، وبدأ يتحدث بصوت مبحوح: "كنت مستنيك من زمان، عشان أكمل ما بدأت فيه الجدة…" وبعدها، امتدت يد من المرآة وحاولت تسحب أحمد داخلها.

أحمد بدأ يصرخ ويحاول يهرب، وأخيرًا قدر يفلت من القبضة وركض خارج البيت. لما وصل لباب البيت، التفت ينظر للمرآة للمرة الأخيرة، لكن المرآة كانت فارغة وكأن شيء ما صار.

من يومها، أحمد ما قدر ينسى هذي التجربة. كان دايمًا يحس إن فيه شيء يراقبه من بعيد، خاصة لما يكون واقف قدام أي مرآة. وكأنه كان في شيء عالق بين الواقع والمرآة... شيء ينتظر الفرصة المناسبة ليرجع.

ومن ذيك الليلة، أحمد ما قدر يطالع في أي مرآة لأكثر من ثانية، لأنه دايمًا يحس إن انعكاسه يبتسم له بطريقة مش طبيعية… وكأنها ابتسامة عودة شيء مظلم. 😱

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

2

متابعين

0

متابعهم

1

مقالات مشابة