صرخة في الظلام

صرخة في الظلام

0 المراجعات

صرخة في الظلام

قصة رعب في الغابة هي موضوع مخيلة العديد من الأشخاص حول العالم، حيث تعتبر الغابة مكانًا غامضًا ًا يعجّ بالأسرار والخفايا. ربما لأنها غالبا ما تكون ما تكون معزولة عن العالم المأهول، مما يجعلها تنشأ للأحداث الغامضة والمخيفة. سأقدم لك قصة رعب الجيش

في ليلة عشاء ليالي الربيعية، كان سامي وأصدقاؤه الستة يرحلونهم سنويًا إلى الحفلة. لقد عادوا في هذا الوقت من كل عام للتخييم بليالي السمر في وسط الطبيعة. هذه السنة، عاصفة التخييم في غابة بعيدة عن مدينتهم، غابة مشهورة أصبحت نائية ومهجورة، وتحيط بها أساطير عن أ

عند وصولهم إلى أطراف الغابة، كان الجو مشحونًا وغير واضح، أصبح الهواء في حد ذاته عصرًا قديمًا. لم يعرف أحد منهم اهتمامًا لذلك، فكلهم كانوا مشغولين بترتيب امتعتهم وتجهيزه  

لم يكن لديهم إجابة. كانت الأمور تسير بسرعة كبيرة، ولم يكن من تذكر اللحظة التي فقدوا فيها علي. كانت هناك فرضية واحدة فقط تلوح في أذهانهم: ربما الظل الذي رأوه في الغابة هو الذي اختطف

بدأت الصرخات تتعالى مرة أخرى، هذه المرة أقرب. وأدركوا أنه في خطر شديد. بسببوا تركوا كل شيء خلفهم والكهرباء بأقصى سرعة السيارة نحو التي تركوها عند مدخل الغابة. كانوا يركضون بأقصى طاقتهم، ولكن بدا وك

عندما وصلوا أخيرًا إلى السيارة، كانوا منكين ومذهورين. قاد سامي بأقصى سرعة السيارة، محاولاً عن تلك الغابة المشؤومة. ولم يأمن دون أن يعلم أن الغاشية لا تترك من يجرؤ على الدخول فيها مقابل.

وبعد ساعات من القيادة، وصلوا إلى المنطقة المجاورة، لكن لم ينسى أحد ما حدث. ولم يبق من تفسير الاختفاء علي، ولم يعرفوا إذا كان لا يزال حيا أم أن الظل

في الليالي التالية، واستمروا في سماع صرخات في أحلامهم، وأنتم ما بعد تطاردهم. ولم يجووا أبدًا إلى العودة مرة أخرى، ولكن ظل سؤال واحد بالهم: ماذا حدث لعلي؟ وسوف يعودون يوما لمعرفة الحقيقة، أم سيظل لغز ا

الفصل الثاني:

بعد ساعات من السير عبر الدروب، وصلوا إلى مكان مناسب لتركيب خيمتهم. أضاءوا النار وجلسوا حولها يتبادلون الأحاديث والضحكات. ومع مرور الوقت، بدأ النينجا ي مهاجم بين القطع، والآن أصبحت لا تزال لإخفاء أسرارها عن العالم

بينما كانوا يروون القصص المرعبة، سمعوا فجأة صوتًا غريبًا بين الأعمال. كان خفيفًا، ولكنه كان يبدو وكأنه تعليقه يأتي من مكان قريب. توقفوا عن الكلام، حل الصمت بينهم. قال أحد الأصدقاء: "ربما كان حيوانًا بريًا

بعد لحظات، بدأت السجال بين الأعمال التجارية، هناك شيء يراقبهم. اقتربت الابتعاد أكثر فأكثر، وفي كل مرة كانت تبدو غريبة وغير مألوفة. حاولوا أن يقرروا أن ما لديهم ليس سوى أقل من نتيجة التعب والخوف، ولكن كلما مروا الوقت، قررت تلك الظلال وضوحاً

إذ ظهرت أمامهم مخلوقات غريبة، وأنشأتها مشوهة ووجوهها غير إنسانية. كان يمكن بصمت أن تتربص بالأصدقاء. أشياء بالخوف اجتاح الجميع. أحدهم حاول الصراخ، لكن بشكل صوته خُفِض غريب، أنت غبي ابتل

حاولوا الهروب، لكن الغابة بدت تمتلك حولهم. قطعت القطع المتشابكة أكثر، والدروب التي دخلت منها اختفت تماما. كانوا محاصرين، والمخل

في اللحظة التي انطفأت فيها النار وبسيطة محدودة، شعر الأصدقاء الذين يقتربون من وشك الانهيار. بمجرد الهدوء، وتلاشت شخصيات غريبة ومخلوقات مشوهة كما لو أنها لم تكن موجودة إلى الأبد. بداية أن الغابة قد تعود سكونها المخيف، لكن شيء ما

Neighborhood، بدأ ضوء الفجر ياقات العمل من بين الأعمال. مع أول خيوط الشمس، تمكنوا من رؤية الطريق الذي اختفى في الظلام. متعبين ومذهولين مما مروا به، غواصة نيجيريا عن مكان للتخييم. رغم نجاتهم، غالباً لموا حدث بعد ذلك إلى الأبد، ولم يعودوا إلى تلك الغابة مرة

يقيناً، في أعماقهم، عرفوا أن ما عاشوه لم يكن مجرد أوهام أو كابوس. الغابة تخفي أسرارًا لا يجب أن تكتشف أي شخص، أبوابها، 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

4

متابعين

1

متابعهم

1

مقالات مشابة