قصه رعب خفيفه
غريبه
ذات يلة، قرر الطفل الصغير، أحمد، أن يلعب بالقرب من المرآة. نظر إليها باهتمام، وبدأ يتخيل أشياء غريبة تظهر فيها. فجأة، رأى وجهًا غريبًا يحدق به من داخل المرآة. كان وجهًا شاحبًا وعيناه حمراوان متوهجتان. خاف أحمد كثيرًا وصرخ بأعلى صوته.
هرعت الأم إلى الغرفة، ولكن لم تجد أي شيء غير عادي. حاولت طمأنة أحمد، وأخبرته أن ما رآه كان مجرد خيال. ولكن أحمد استمر في الشعور بالخوف، ولم يستطع النوم تلك الليلة.
في الليالي التالية، استمر أحمد في رؤية الوجه الغريب في المرآة. بدأ يشعر بالقلق الشديد، وكان يخاف أن ينام بمفرده. أخبر والديه عما يحدث، ولكنهم لم يصدقوه.
قرر أحمد أن يبحث عن معلومات عن المرآة القديمة، ووجد أن هناك أسطورة قديمة تتحدث عن مرآة مسحورة تعيش فيها أرواح شريرة. شعر أحمد بالرعب، وعرف أنه يجب أن يتخلص من المرآة.
بمساعدة والديه، قرروا نقل المرآة إلى غرفة مهجورة في الطابق العلوي. ولكن عندما فتحوا باب الغرفة، وجدوا أن المرآة قد اختفت!
ثم بدئو البحث في كل مكان عبثا علي المرأه لكن لم يجدوها ثم خافت الام بشكل غامض
وقالت من الذي سيكون اخذها ونحن الاثنان فقط في المنزل
في منزل قديم مهجور، كانت تعيش عائلة صغيرة. كان المنزل مليئًا بالأسرار والقصص القديمة، وكانت المرآة الكبيرة المعلقة في الصالة هي الأكثر غموضًا. هذه المرآة كانت قديمة جدًا، وإطارها الخشبي كان منقوشًا بنقوش غريبه
ذات ليلة، قرر الطفل الصغير، أحمد، أن يلعب بالقرب من المرآة. نظر إليها باهتمام، وبدأ يتخيل أشياء غريبة تظهر فيها. فجأة، رأى وجهًا غريبًا يحدق به من داخل المرآة. كان وجهًا شاحبًا وعيناه حمراوان متوهجتان. خاف أحمد كثيرًا وصرخ بأعلى صوته.
هرعت الأم إلى الغرفة، ولكن لم تجد أي شيء غير عادي. حاولت طمأنة أحمد، وأخبرته أن ما رآه كان مجرد خيال. ولكن أحمد استمر في الشعور بالخوف، ولم يستطع النوم تلك الليلة.
في الليالي التالية، استمر أحمد في رؤية الوجه الغريب في المرآة. بدأ يشعر بالقلق الشديد، وكان يخاف أن ينام بمفرده. أخبر والديه عما يحدث، ولكنهم لم يصدقوه.
قرر أحمد أن يبحث عن معلومات عن المرآة القديمة، ووجد أن هناك أسطورة قديمة تتحدث عن مرآة مسحورة تعيش فيها أرواح شريرة. شعر أحمد بالرعب، وعرف أنه يجب أن يتخلص من المرآة.
بمساعدة والديه، قرروا نقل المرآة إلى غرفة مهجورة في الطابق العلوي. ولكن عندما فتحوا باب الغرفة، وجدوا أن المرآة قد اختفت!