هل هذا سحر ام هو ملك
قد تجد الحب في مرحلة ما ولكن لا يمكنك معرفة الصواب أو الخطأ. لا تجد مكانًا تضع فيه قلبك وحياتك ، ولا تجد شخصًا يفهمك ، ولا تتحدث عما يجعلك تحترق ، لكن كل طريق لها خط مستقيم ، فقط لتكتشفه في نهاية الطريق ليست ما رأيته ، الطريق الذي تختاره مليء بالمخاطر والصراعات والحروب ، الأمل هو بصيص نور في نهاية الطريق لربط جرحك الذي ينزف من شدة الألم ، أنت ابتسم ، لكن بداخلك تحترق ، كل هذا الحديث يجعلك تنظر إلى الحياة بنظرة بعيدة تمامًا عما كنت تراه ، زاوية أخرى حيث ترى أحلامك تتحقق ، ترى الصداقة التي لا تتلوث بمرور الوقت. التي ترجع إليك من الأيام الخوالي لتواجهك بأخطائك ، هو الأمل الذي تراه وتشعر أنك تريد التمسك به ، وعندما تصبح ملكك تختفي ببطء ، تتوقف حياتك وغناءك ، لكن قلبك لا يتوقف ، إنها الحياة التي تكمل طريقك ، وشجاعتك وقوتك هي السر الوحيد لوجودك ، وليس ذ ضعفنا وحزننا دائمًا مع البداية كل يوم جديد أمل جديد يمكنك هزيمة العالم كله إذا أردت أن أؤذيك ، والعجب في هذه الحياة أننا نبحث دائمًا عن الحب والوجود الذي يمكنه الصمود في أمام الرياح التي تكسر عظامك وتؤذي قلبك وتدمر روحك ، نستمر في النظر إلى الوجوه بحثًا عن مظهر الحب من أجل لمسة الحنان باليد عالق تقول إنني بجانبك ، حتى لو انقلب العالم رأسًا على عقب. لأسفل ، لكننا نتفاجأ أننا ننظر في الاتجاه الخاطئ ، ونرى الناس ونعرف القلوب ، ونلمس الأغصان التي ما هي إلا وسيلة لتوجيهنا فقط إلى الاتجاه الصحيح ، فلا يوجد أحد في هذا العالم يحبك. أكثر من والديك ، وإخوتك فقط هم من يدعمونك ولن تكون قويًا إلا بوجود عائلتك التي تدعمك وتوجهك إلى طريق النور ، وإذا كان ما يحدث أمامك غير ذلك ، حان الوقت لكي تستيقظ من نومك دد تدرك جيدًا معاني هذه الحياة التي تجبرك في كل ثانية تمر عليك أن تقاتل بكل قوتك بكل الوسائل التي لديك للفوز بحياتك.
اين هذا الوقت؟ أين هو ذلك العصر الذي ضاع في صرخات الألم والقسوة؟ اين حياتي انظر إلى حياتي ولا أراها سببًا واحدًا قد يمنعك من ذلك ، وهو غطرستك وقسوتك لتكون في المقدمة ولا تتراجع ولو خطوة واحدة في غرفة منزل من الدرجة المخملية ، شاب يجلس على أريكته يفكر ، تظهر عليه علامات الحزن حتى تأتي اللحظة التي يرى فيها شخصًا يقف أمامه ، تمامًا كما يقول له بصوت متهور.