قصة عمارة رشدي في الاسكندرية

عمارة رشدي 

اليوم سنتكلم عن قصة رعب منتشرة بطريقة كبيره في مصر وخصوصا مدينة الإسكندرية الجميلة …… هي عمارة يعرفها الجميع ولم يستطع احد المكوث فيها الا واصابة الجنون كيف يحدث كل هذا وما اسباب كل هذا الذعر وهل هي حقا مسكونة بالجن ام انه مجرد اكذوبة .

هذا المنزل تم بنائه  1961 بواسطة الخواجة اليونانى بارديس بناة واحضر زوجتة واولادة الاربعة ليعيشوا فية ولم يمر اسبوع حتى خرجوا فى رحلة صيد هو واطفالة ولم يعد منهم مرة اخرى فقد غرق المركب في البحيره  بمن فية فجعلت الزوجة في موقف لبيع المنزل وتسافر بلدها فاشتراة محسن بك وهو صاحب محال اخشاب شهير فى ذلك الوقت في الاسكندرية الذى قرر ان يؤجر الشقق ويعيش فى احداها .

واستاجرت عائلة السيد مصيلحي شقة بالدور الاول بها  وبعد يومين حدث حريق كبير  فى الشقة ومات السيد مصيلحي  فتركت العائلة الشقة واغلقتها اغلاقا تاما و يكمل الرجل ذكرياتة قائلاا اما الدور الثانى فاستاجرة مهندس لا يتذكر اسمة وقبل ان يفتح مكتبة بعد ان جهزها وادخل بها مكتبة ومعداتة سقط فى الارض ومات بعد ان خبطتة سيارة ثقيلة  وهو يعبر الطريق .

لدوران الثالث والرابع فاستاجرتهما شركة ادوية كبيره ولم يمر بعض  ايام الا  وتعرضت الشركة لخسائر كبيره جعلتها تفلس  واضطر صاحبها للاستلاف دون جدوى وكان معرضا للحبس الطويل فانتحر ومنذ ذلك الوقت لم يأتي احد ليعيش في المنزل الا فى عام 1990 .

كان الساكن الجديد رجلا على وشك الزواج قام بتأجير الدور الثانى واحضر العمال لتجهيز الشقة ويضيف عم عادل ان العمال كانوا يحضرون لشراء السجائر  واخبرة احد العمال انة يسمع اصوات  تصدر من الحمام والاغرب انهم بعد ان انخوا تشطيب الشقة حضر العريس لاستلامها فوجد بقعا حمراء على الحوائط ولكنة لم يهتم لان الفرح كان على بعد بضعة ساعات  وفى الليل جاء العريس والعروسة بعد الفرح ودخلا الشقة وبعد لحظات اصبح العريس والعروسة فى الشارع نائمين ومغمى علهيم فتجمع الناس حولهم  حكى العريس وعروسة مالم يتخيلة بشر ... قال العريس: بعد ان دخلت شقتي انا ومراتي دخلت الحمام عشان استحمي وفوجئت بالمياة تتحول الى اللون الاحمر الدموي الي بينزل من الحنفية ووجدت زوجتى تصرخ بصوت عالي فجريت مسرعا فوجدت قطة سوداء تقف على سريرنا وكان حجمها فى حجم الكلب  كانت تصرخ بصوت مرعب مخيف جدا ثم اختفت من امامي وطارت فى الهواء ثم اشتعلت النيران فى جميع  الحوائط فخرجنا بسرعة جدا  الى الصالة ثم وجدنا سيدة بدون راس وكانت مرعبة وكانت تضحك وراسها ملقى على الارض امامي  ويصدر منة الصوت فلم اتمالك نفسي ابدا  واغمى على زوجتى من الرعب وحاولت ان نخرج من الشقة لم اجد الباب فقد كان مكان الباب رجلا اسود بطول الباب لة انياب كبيرة وقرون اكبر يفتح فمة يريد ابتلاعنا فلم استطع تحمل نفسى وصرخت صرخة عالية جدا جدا  ووجدت نفسى انا وزوجتى فى الشارع والناس تحيط بنا .

جميع هذه القصص تؤكد ان هناك شئ يوجد في هذه العمارة الغريبة وان ل من دخل هذه العمارة كان يحدث له مصيبه او يموت فما سر هذه العمارة اخبرونا انتم في التعليقات