قصص رعب قصه "لست وحدك" لا يفوتك
تدور أحداث هذه القصة حول سيدة شابة تدعى (ماي هي). اعتادت ماي هي أن تعيش في بلدة أساسية ، لكنها لم تكمل دراستها الجامعية بعد ، انتقلت ماي هي إلى العاصمة سيول منذ فترة طويلة. في مرحلة ما ، بينما كانت ماي هي جالسة في غرفتها تفكر ، شعرت وكأن هناك شخصًا قريبًا منها ، كان هذا الشيء قريبًا لدرجة أن مي كانت تشعر بأنفاسه كما لو كان يأخذها أمامها. غريب في غرفة مماثلة معها. بدأت مي بالصراخ وخرج من غرفتها. مي هو بقي أمام مدخل غرفتها متوجسة للغاية. تتذكر مي هي وقتًا سابقًا ، بالضبط عندما بدأت سلسلة من المناسبات الغريبة تعذبها. منذ حوالي شهر ، كانت مي هي في إحدى وسائل النقل التي تعرضت لحادث مؤسف. مروعة ، في واقع الأمر ، مر كل شخص على وسيلة النقل واستحقها للتو. تذكرت ماي هي التفاصيل الدقيقة لتلك المناقشة الصعبة التي قتلت أعدادًا هائلة من الأفراد ومدى روعة ما حققته ، حيث أثر النقل في ذلك اليوم بشاحنة جالوت أسقطت النقل مرة أو مرتين على الأقل.
على الفور ، اعتقدت مي أنها كانت محظوظة بشكل استثنائي في ضوء حقيقة أن لديها خيارًا لتحمل مثل هذا المأزق ، لكن الشابة المؤسفة لم تدرك أن ما حدث معها كان بداية لمناسبات سرية ومقلقة. منذ أن عادت مي إلى المنزل ، بدأت تشعر وكأن هناك مادة سرية أو روحًا غاضبة. لقد رافقتها من هذا المأزق ، وكأن هناك رفيقة مسطحة تعيش مع مي هي ، ومع ذلك وصلت إلى المكان الذي كانت تشعر فيه بصوت أنفاسها الدافئة بالقرب منها ، مما جعل الأمر يثير القلق حقًا لأن مي كانت تشعر بذلك. كان هذا العنصر يقفز عليها ويحاول قتلها ، كانت ماي تخرج في الجزء الأول من اليوم إلى الكلية ، وفي الليل ، عندما تعود ، كانت تتعقب غرفتها كما لو كان إعصار يمر بها.
أدركت ماي هي أن هذا العنصر كان غاضبًا واعتقدت أنها يجب أن تترك هذا المكان من المنزل. فكرت ماي هي في الانتقال من منزلها المستمر والبحث عن مكان آخر ، لكن ماي هي تذكرت أن تكاليف السكن في سيول مرتفعة بشكل استثنائي. فيما يتعلق بمكان إقامة ماي هي ، كانت متواضعة. إلى حد ما ، حيث كان بالقرب من بيئة عملها وكذلك من الكلية ، وبهذه الطريقة لن يكون لدى ماي خيار تعقب مكان آخر مع هذه النقاط البارزة. تذكرت مي أن والدتها أعطتها مجوهرات. هذه المجوهرات هي سحر يحمي الفرد من أي خطر. إنها الزخرفة وتحتضنها بشدة ، ثم في تلك المرحلة ، قامت مي هي بتغطية هذا الملحق على سريرها.
في واقع الأمر ، كان لتلك التعويذة تأثير السحر ، فبعد أن علقها وأومأ برأسها ، مر ذلك المساء بهدوء ، ولم يحدث شيء مريب. اتصلت بها في الجزء الأول من اليوم لأقدم لها الشكر على هذه التعويذة. مي أنه استراح بما فيه الكفاية للاهتمام. استيقظ ماي ليذهب إلى الكلية. قبل أن يغادر مي الغرفة ، اتصلت بأمها لتقول لها الشكر ، لكن والدتها لم ترد. في ذلك الوقت ، شعرت مي أن والدتها قد تكون مشغولة أو ربما تكون نائمة على أي حال.
غادرت ماي هي مسكنها ووجهت مباشرة للكلية. اختفى كل هذا الفرح عندما عادت مي هي من الكلية. عندما عادت مي هي ، رأت أن الغرفة التي كانت تعيش فيها قد دمرت تمامًا. هذا ليس ما أصاب بالفزع في قلب ماي هي. الملحق الذي يحتوي على السحر قد اختفى. استمرت السلسلة. الأشياء الغريبة والمريبة للسيدة الشابة المؤسفة قد وجدت أن جهاز الكمبيوتر الخاص بها ، الذي كانت متأكدة من أنها أغلقته قبل الخروج ، كان يعمل وحتى شخص ما استفاد منه ، فربما ذهبت لترى لغز ذلك الكمبيوتر الشخصي. جلست على المقعد ورأيت أمامها كلمات مركبة.
