قصص واحداث مرعبه جدا للقلوب القويه
صورة الجدة
حدثت لي قصة مخيفة يوم السبت في الساعة العاشرة والنصف مساءً عندما كنت وحدي في غرفتي. كانت الأنوار مطفأة باستثناء الضوء الأخضر. كنت في حالة حب بجنون مع جدتي والدة أبي رحمها الله. وفي لحظة رأيت صورة جدتي تبتسم! .. قلت لنفسي إنني كنت أتخيل فقط ، لكنني رأيتها تقوم بحركات لافتة للنظر ونادتني باسمي ، ولم يكن لديها خيار سوى الخروج من الصورة! ثم صرخت بصوت عال جدا ، فأسرع أبي وقال لي ما بك ؟! .. فقلت له ما حدث بصعوبة لأني كنت مرعوبًا جدًا ، فجاء والدي ليقرأ لي صورًا من القرآن الكريم ، ومنذ ذلك اليوم أشعلت الأضواء البيضاء فقط ، وأزلت صورة جدتي من. جدار غرفتي ، وبدأ والدي يقرأ آيات وأدعية قرآنية قبل أن أنام .. ولكن من يومها أصبحت عندي حالة نفسية .
امرأة غريبة
تخبر امرأة أنها لاحظت تغيراً في سلوك ابنتها التي لم يتجاوز عمرها سنة واحدة ، وأنه بدأ يتغير
هذا التغيير بعد انتقالهم إلى منزل آخر ، كانت ابنة السيدة تلعب وتلعب كما لو كانت واحدة
يضحك ، وحتى عندما تبكي تتوقف عن البكاء وفجأة تبدأ في الضحك مرة أخرى.
لم تخطر ببال السيدة فكرة الأشباح ، فهي تعتقد أن الملائكة تفعل ذلك
إلى ابنتها ، ولكن ذات يوم سمعت صوت صراخ ابنتها فركضت نحوها وكانت قريبة من الغرفة.
حيث كان يوجد الطفل ، سمعت السيدة صوت امرأة تغني للطفل ، فتوقف وراءها
صوت بكاء الطفل اقتربت الأم من غرفة ابنتها الصغيرة ورأت في هذه اللحظة
امرأة تقف أمام باب الغرفة تخبر السيدة أنها تستطيع أن ترى هذه المرأة بوضوح
الغريب الذي كان بجانب ابنتها لأنها كانت قريبة جدا منها تصفها بانها امراة متوسطة القامة شعرها قريب اللون الابيض وترتدي ثيابا قديمة لكنها اختفت عندما حاولتالام الاقتراب اليها لرؤية وجهها بوضوح .
الحلم
كنت أتجول مع زملائي في الفصل ، وكنا نتجول ، ورأيت مدرسة قديمة وكانت تصدر صوتًا غريبًا!
كنت أشعر بالفضول لمعرفة ما بداخلها!
قررت الدخول لكن بعض زملائي رفضوا الدخول ، ودخلت مع اثنين من زملائي ، وعندما دخلنا من الباب الكبير ، مصدر الصوت الغريب ، أغلق بمفرده!
أصاب الخوف زميلاتي وأخبرتهن أن الرياح أغلقت الباب ، وكان الظلام!
قررنا العودة لكننا لم نجد الباب الذي دخلنا منه!
رأيت باب احدى الغرف وفتحته ورأيت يدي ملطخة بالدماء!
صرخت بأعلى صوتي ، وضعت إحدى زملائي يديها على كتفي وسألني ما بك؟
وأمسكت لها بيدي وقلت لها أن تنظر!
أخبرتني أنه لا يوجد شيء ، لذلك شعرت بالاطمئنان واعتبرته مجرد خيال ، ودخلنا جميعًا الغرفة.
عندما دخلنا وجدنا جثة ملقاة على الأرض وشبح أمامها. سقط أحد زملائي أرضاً ، وفجأة بدأ بالصراخ.
سمعت صوت يناديني، فإستيقظت، و إكتشفت في الأخير أنه مجرد حلم