قصه احد القصاصين في السعوديه ،الذي ينفذ حد الله في المـ.ـجرمين
في البداية يحكي السياف عن شخص تم تنفيذ حكم القـ.ـصاص فيه وقبل تنفيذ الحكم في طلب منه السياف انه يصلي ركعتين ويطلب اي طلب قبل تنفيذ الحكم وكانت الصدمه طلب سيجارة قبل تنفيذ الحكم وكان يقول للسياف نفذ واخلص عليه بسرعه
يقول السياف نفذت الحكم فيه وبعد ما خلصت جاء في بالي وانا افكر الليل كله وش سالفه هذا الرجل وش قوه القلب هذي عنده ولما صحيت الصباح قلت لازم اعرف وش سالفه هذا الرجل ورحت للقسم الي كان في مسجون وقابلت احد الضباط الي هناك واعرفه جلست اسولف ومعه وسألته عن الي قصيته امس وش سالفه هذا الرجل قالي هذا الرجل اسمه احمد وعمره 28 سنه سالفته غريبه وكان رجل في خير ابوه متوفي وماله في الدنيا الا امه كبيره في السن وبعد وفاة ابوه كان يدرس واضطر انه يترك الدراسة ويدور على شغل لحد ما حصل جاره كبير في السن وماعنده عيال وكان يعرف ابو احمد وحب انه يكسب في اجر ويشغله في محله
محل الشايب هذا كان يبيع الثياب و الاشمغة و العقل يعني محل مختص في بيع الزي الخليجي المهم ماصدق احمد انه حصل شغل وكان ماسك المحل وسمعة المحل مع احمد صارت معروفه انه صاحب المحل هذا رجل سعودي كويس واخلاق وعنده تعامل مع الناس جداً جميل وبدا المحل يزيد دخله احسن من اليوم الي قبله و الشايب ماقصر مع احمد وكان كل ما زاد دخل المحل يزيد في راتبه وكان أحمد وقتها من دوامه إلى بيته ومن المسجد إلى البيت وفي يوم من الأيام جاء شخص عند أحمد للمحل وكان شكله غريب وبدا يسولف مع احمد ومع السوالف اكتشفوا انهم يقربون لبعض وكانت اعمارهم متقاربة وطلع هذا الشخص اسمه خالد وتعرف عليه احمد ولما اكتشف انه قريب منه خالد طلب من احمد رمز BBM وقتها كانت ايام البلاك وعطاه أحمد وراح من عنده خالد ولما روح للبيت احمد راح وقال حق امه انا اليوم قابلت في المحل واحد من اقاربي وماكنت اعرفه وبصدفه عرفنا بعض ، ولما سألته امه من هذا الشخص قالها عنه وانصدمت الأم وزعلت
قالت ابعد عنه ولا مراح ارضى عنك انصدم احمد من رده فعل امه وقالها الي تشوفينه بس هدي على نفسك انتي عندك السكر والضغط و اوعدك مراح اكلمه ابداً استغرب احمد ليش امه زعلت وبدا يسولف مع خالد وتعرفوا على بعض اكثر لحد ماجاء يوم من الأيام وكان يوم خميس كلم خالد احمد وقاله انا عازمك اليوم في استراحة في المكان هذا ، وترا كل الموجودين عيال في البداية رفض احمد الفكره تماماً وقاله مايمديني اجيك انا شخص عندي دوام وامي وحدها في البيت ومحد عندها واعتذر منك اصر عليه خالد انه يجي وبالغصب اقنع احمد انه يجي جاء خالد واخذ احمد معه ولما وصلوا عند الاستراحة كانت اصوات الاغاني جداً عاليه ما ارتاح احمد وطلب من خالد انه يرجعه للبيت ولكن خالد ضحك عليه وقاله ترا هذي سهره عاديه جداً حاول في خالد لحد ما اقنع احمد ودخل معه الاستراحة ويحصل شباب سكرانين للأخر وحولهم بنات يرقصون قدامهم انصدم احمد من المنظر هذا احمد ما عمره شاف اشياء مثل هذي ابداً ولا عمره جرب سجارة حشيش او غيرها فجاة وهم جالسين في الاستراحة جاته وحده وخلته يرقص معها بالغصب وهنا بدا احمد يضعف وتطور الوضع عند احمد وصار يشرب معهم ويتعاطون المخدرات مع بعض وصار وضع احمد يخلص الدوام الساعه 11 في الليل وبعدها يروح للاستراحه يتعاطون فيها استمروا على هذا الحال ايام وشهور طويله لحد ما جاء يوم من الأيام وقتها كانوا مواصلين أيام ما ناموا بسبب الي يتعاطونه قالهم واحد من الشله هذي ما تحسون انه صار لنا فتره واحنى على هذا الحال نبغى شي جديد لأنه طفشنا من الوضع هذا وهم يتناقشون في السالفة هذي سمعوا صوت اطفال يلعبون برا وجات في بالهم انهم يخطفون واحد من الأطفال ذول وفعلاً خطفوا واحد منهم وكان عددهم خمسه ودخلوه الاستراحة وفعلوا فيه جميع انواع الشدْودْ والعياذ بالله وبعد ما خلصوا منه كان الولد يبكي ويصرخ يبي يهرب منهم قام احمد وراح اخذ السكينه و ذبـ.ـح الطفل وفصل راسه عن جسمه اخذ خالد واحمد الراس ونظفوه بمواد كيميائية وحطوه في كرتون ورموه في مكان واخذو جثه الطفل وحرقوها وتخلصوا منها ورجع أحمد للبيت على الساعه 3 في الليل وكانت امه تنتظره وخايفة عليه ولما وصل احمد للبيت سألته امه وين كنت كان احمد وقتها متعاطي و عقله مو معه ابداً قام واخذ المطرقة وبدا يضرب امه على راسها لحد ما فارقت الحياة وتوفيت رحمه الله عليها ومرت الأيام وصار احمد ما يروح للدوام استغرب الشايب من فتره طويله ماصار يشوف احمد وقرر انه يزوره في البيت وراح لحد بيته ودق الباب ولكن محد رد عليه لا ام احمد ولا احمد نفسه هنا الشايب خاف بلغ الشرطة انه احمد مختفي جات الشرطة للبيت كسرت الباب انصدموا انه ريحه معفنه داخل البيت ولمن دخلوا حصلوا جثه واكتشفوا انها جثه ام احمد الله يرحمها الي قـ.ـتلها ولدها وهشم راسها وتحاول الشرطة للوصول إلى احمد وماله اي اثر ابداً لحد ما جاء يوم من الأيام احمد كان مضطر يبي فلوس وراح للشايب يطلب منه فلوس رحب في الشايب في البداية وحلف عليه انه يدخل عنده البيت لان الشايب كان عارف ان احمد هو الي قـ.ـتل امه وبعد ما دخل احمد عنده البيت بلغ الشرطة ان احمد عنده في البيت جات الشرطة ومسكت احمد وقت التحقيق احمد ما اعترف بجريمه الطفل ولا امه لحد ما مسكوا الي معه واحد فيهم اعترف بكل شي وتم تنفيذ حد القصاص فيهم جميعاً
النهاية