قصة فتاة الطريق ج1

قصة فتاة الطريق ج1

0 المراجعات

تدور قصة هذه القصة حول شاب اسمه يزن.

.كان يزن في طريقه إلى قرية جده التي تقع في منطقة ريفية نائية. بسبب عمل يزن، يضطر يزن للسفر ليلاً. عرف يزن أن هناك طريقًا مختصرة ستوصله إلى منزل جده سريعًا، فقرر يزن الانطلاق. وعلى طول الطريق، لم يكن لدى يزن أي فكرة عما ينتظره. كان الطريق مظلماً ولم يكن هناك شيء عليه. ولم يواجه يزن أي مركبات. ولم يتم رصفها بشكل صحيح.

قرر يزن القيادة بهدوء حتى لا يسبب أي ضرر لسيارته، خاصة أنها جديدة. وفجأة وبينما كان يزن يقود سيارته ظهرت أمامه فتاة تغطي وجهها بيديها، فشعرت الفتاة بالخوف. بدأت الفتاة بطرق نافذة سيارة يزن وقالت: "أرجوك افتح الباب وخذني بعيدًا، أرجوك أنقذني"، قال يزن: "سيدتي، ما بك؟" قالت الفتاة: ليس هناك وقت للشرح، إنهم جاهزون في أي وقت.الجميع يأتي للعثور علينا، دعونا نهرب من هنا قبل فوات الأوان.

 

وضع يزن الفتاة في السيارة دون تردد، لأنها بدت قلقة أو رأت شيئا مخيفا بالقرب منها، وبمجرد ركوب الفتاة السيارة، ظهر أربعة أشخاص أمام يزن، وألقى زان نظرة فاحصة على الأشخاص الأربعة الذين يستخدمون سيارته المصابيح الأمامية، وتفاجأ حقًا، لم يتوقع يزن أن هؤلاء الأشخاص الأربعة ليسوا بشرًا تقريبًا على الإطلاق، كان لديهم أربعة وجوه ملتوية وشعر ليس كثيفًا جدًا، ينظر إلى السيارة ذات السيارات بأسلحة مروعة. ايديهم.

قرر يزن القيادة بهدوء حتى لا يسبب أي ضرر لسيارته، خاصة أنها جديدة. وفجأة وبينما كان يزن يقود السيارة ظهرت أمامه فتاة وغطت وجهها بيديها، فشعرت الفتاة بالخوف. بدأت الفتاة بطرق نافذة سيارة يزن وقالت: "أرجو أن تفتحي الباب وتأخذيني بعيدًا. أرجوك أنقذيني." قال يزن: "سيدتي، ما بك؟" قالت الفتاة: ليس هناك وقت للشرح، إنهم مستعدون دائما . . الجميع يأتي إلينا، دعونا نخرج من هنا بسرعة.

 

أدخل يزن الفتاة إلى السيارة دون تردد، لأنها بدت قلقة أو رأت شيئًا مخيفًا بالقرب منها، وبمجرد ركوب الفتاة السيارة، ظهر أربعة أشخاص أمام يزان، وراقب زين الأشخاص الأربعة بعناية باستخدام مصابيحه الأمامية لقد كان متفاجئًا حقًا، لم يتوقع يزن أن هؤلاء الأشخاص الأربعة ليسوا بشرًا تقريبًا على الإطلاق، كان لديهم أربعة وجوه ملتوية وشعرهم لم يكن كثيفًا جدًا، نظر إلى السيارة بسيارة الأسلحة المرعبة. ايديهم.
 

كانت هذه الكلمات هي التي أيقظت يزن، فقام على الفور بتشغيل السيارة والرجوع للخلف لتجنب تلك المخلوقات الغريبة، وبمجرد تشغيل السيارة بدأت هذه المخلوقات بالسير نحو السيارة. كان الأمر مخيفًا للغاية، وكان الجميع يحملون سلاحًا رهيبًا في أيديهم، وعلى الرغم من أن يزن كان متأكدًا من أن لديه القدرة على الهروب، خاصة أنه لا يوجد طريق آخر فوق ذلك، إلا أن رؤية هذه المخلوقات ما زالت تجعل نبض قلب يزن يصل إلى أعلى نقطة.

 

هرب يزن بالسيارة وقرر يزن أن يسأل الفتاة: ماذا حدث لك وكيف وصلت إلى هنا؟ ردت الفتاة بخوف شديد وهي تضع يديها على وجهها: "سيارتي تعطلت هنا وهؤلاء الأربعة أوقفوني، لم أستطع التحكم في أعصابي، فقررت النزول من السيارة والهرب". قال يزن: لا يعجبك هذا، تقلقي، سآخذك إلى المنزل وستكونين بخير. أخبرت الفتاة يزن أن هناك طريقة. طريقة سريعة للعودة إلى منزلها بسرعة.
 

قال يزن: "حسنًا، لا مشكلة. بدأت الفتاة تشير إلى بعض الطرق التي بدت غريبة بعض الشيء ليزن. بدت تلك الطرق مهجورة وبلا حياة. بدأ يزن يتساءل عما حدث للفتاة، لكنه شعر بالهدوء ثم قال سرًا: ربما تكون هذه الفتاة في حالة صدمة هذا النوع من الصدمة يجعل الفتاة غير قادرة على تذكر الطريق في هذه اللحظة كل ما يمكنها التفكير فيه هو الهروب من هذه المنطقة وهذا المكان المميز لقد مرت ساعتين أشارت الفتاة إلى يزن الرهيب والمكسور على الطريق.

 

وفجأة نظر يزن إلى الوراء ووجد أن الفتاة كانت لا تزال تضع يديها على وجهها، وكان جزء من وجه يزن ظاهرا بوضوح، ولكن هذا الجزء بدا وكأنه مشوه. أوقف يزن السيارة وقال: "حسناً، يبدو أنك تائه. سأقود إلى أقرب مركز شرطة. بالتأكيد سيجدونها وسيساعدونك في العودة إلى المنزل." ردت الفتاة على يزن وقالت: لا، نحن موجودين بالفعل بيتي على اليمين امامكم يزن تفاجأ عندما نظر للمنزل.
 

يكمل…

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

articles

8

followers

2

followings

1

مقالات مشابة