إنضم للدارك ويب بالخطأ و كان ثمن حياته (الجزء الاول )

إنضم للدارك ويب بالخطأ و كان ثمن حياته (الجزء الاول )

0 المراجعات

ملاحظة: 

قبل ما نبدا في قصة يجيبوا أن تعرفوا أن قصة غير حقيقية و أنا أخدت قصة من يوتيوب و هو يوتيوب رائع جدا و شكرا.

القصة:

بداية القصة :

 كانت ليلة مظلمة وسط الاجواء الشتوية. البرق والرعد مع الهدوء التام والوحدة. حالة من الملل الشديد خلتني افكر الخروج من البيت في وقت متأخر جدا من الليل. في البداية احب اعرفكم بنفسي انا شخص غريب الاطوار تصرفاتي دايما غريبة مليش اصدقاء المجموعة الوحيدة اللي اعتبرهم اصدقائي دايما بيكرهوني وبيحاولم ان هم يتصرفوا معايا باسلوب غريب جدا ولكن انا ملاحض ده في نفسي حتى انا ما بحبش نفسي ، وده لان تصرفاتي في معضم الاوقات تصرفات غريبة  وعشان كده دايما انا لوحدي والكل بيحاول ان يبعد عني.

بداية مشكلة :

 خليني احكي لكم واحد من المواقف اللي عمري ما هنساها في حياتي في يوم من الايام كنت في الجامعة وسط اصدقائي ، و لكن في لحظة معينة بدات أركز  حيث رايت في عيونهم الحقد والغل والكره بحس انهم دايما بيحاولوا يبعدوا عني بشتى الطرق وفعلا ظني كان في محله وقت غروب الشمس اتجمعوا كلهم ​​في مكان خارج الجامعة  وسمعت واحد منهم بيهمس للتاني وبيقول له عاوزين نتخلص من جون عشان نقدر نكمل اليوم صحيح في البداية نسيت اعرفكم باسمي، اسمي هو جون . بعد ما سمعت الجملة دي عملت نفسي  مش السامع وقضيت معهم شوية وقت وقررت ان انا همشي من نفسي بدون حد و توقعت أن يأتي شخص و يقولي إبقى معانا شويه  ولكن الصدمة ان ما فيش اي حد عبرني وكأني اصلا مكنتش قاعد معاهم هنا حسيت بكسرة النفس وقررت أن انتقم منهم بطريقة  بشعة وشيطانية جدا من قسوة قلبي وغضبي شديد إلى أني في لحظة هذه بديت  أبكي كانت اول مرة ابكي من فترة طويلة جدا. ما كنتش عارف السبب يمكن عشان حاسس بالالم من شدة الوحدة فالطبيعي ان الانسان بيموت لما الكل ينساه وانا كنت شبه ميت، و قبل  ما ادخل البيت افتكرت مكان كان نفسي ادخله من زمان و هو درك ويب بعد ما رجعت للبيت قعدت في غرفتي لوقت طويل جدا وكنت قاعد في الوقت ده بافكر اخد القرار ولا لأ. كنت متردد للدخول على الدارك ويب، كنت حاسس بالخوف والرعب الشديد. تستحق الاهتمام. الخطوة وفعلا قررت دخول  في اعماق الدارك ويب و في البداية كانت طريقة الدخول معقدة جدا. مجموعة من الروابط والرموز المشفرة  و مع دخول رأى أشياء مخيفة كنت حاسس… و يتبع.

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

6

متابعين

2

متابعهم

1

مقالات مشابة