جان آل عادل(قصة حقيقية)
الأسرة ما زالت سعيدة.
لا اعتقد امن احدا ينكر وجود الجن و الاعمال و صلته بهم و البشر و قدرتهم على تفكيك الاسر و العائلات و استخدامه في اغراض خبيثة خصوصا في الارياف حيث يكثر نبش القبور و اطلاع عظام الموتى هذا ما حدث فيحكي الكاتب انه كان هناك رجل اسمه عادل يعمل سائقا في احدى الشركات و كان لديه خمسة من الولد وهم رقية،رحيم،عصام،هادي و مجدي نشأ مجدي صاحب المقال في اسرة فقيرة نوعا ما،كانت تجمع اقواتها بصعوبة ولاكنهم كانوا يسعون شاكرين لله عليهم و كانت تعيش فيي قرية بعيدة تسمى قرية الخالدية بالمنصورة،كانوا يعيشون بالقرب من اقاربهم وهم ثلاثة اعمام وهم رجب و شعبان وفتحى اكبرهم اما الثلاث رجال فكانت لهم ازواج لهم صلة شديدة و ارتباط برجال السحر و الاعمال و المقابر ولاكن والدة مجدي كانت امرأة عابدة و مؤمنة وليس لها اي صلة بهم بل كانوا يكرنهونها أشد الكره.
البدايات.
في يوم من الايام جلس الثلاثة اخوة وهم فتحي و رجب و شعبان معا على ترعة القرية و بجانبهم اكواب الشاي و يخططون لشئ مهم جدا الا وهو انا يبنوا بيتا ليتجمعوا فيه و يكون بيتا للعائلة و كانوا يعلمون ان عادل سيكون غير قادر عللى دفع الاموال للسكن معهم في تلك البيت فقررواان يجمعة كل منهم امواله فقد كانوا ميسورين الحال بشدة و عندما علم عادل ذهب الى زوجته يجكي لها ما حدث فما كان منها الا ان اسرعت باجماع المال سلفة من ايدي الناس بمواعدة تسديه ولاكنها لم تكن تعلم حقيقة السبب من بناء البيت ولاكنها اجمعت المال و ذهبت به مسرعة اليهم فكانوا شديدي الغيظ مما فعلتولاكن نساء الرجال الثلاثة توعدوا لها فهي لم تكن تعرف ما يخبئ لها في تلك المزل وما سبب بناؤه
سبب البناء
في يوم ذهبت الثلاث نساء لرجل دجال في القريدة يدعونه باسم الشيخ المقشيشي و طلبت احداهما التي كانت عقيم وهي زوجة رجب ان يسخر لها جان يجعلها تستطيع الانجاب ولاكن طلب منهم بصوت جهور و يمتلئ حقدا و نارا يجب ان يكون هناك فدية قالوا بصوت خائف و مرعوبوما هي الفدية ولم يصدقوا ماذا كانت الفدية اما الفدية فكانت رأس طفل ففزعوا و لاكن الهدف كان غالي فكرت وفي رعب سئلته وما هذا الطفل قال لها ابن عادل الاصغر رحيم فزعوا ولاكن من شرهم وافقوا في النهاية و اتفقوا ان يحاولوا قتل ذالك الطفل البرئ وكيفية اخذه من اهله للحصول على رأسه؟
انتظر المقال القادم ان شاء الله
