قتلها بسبب الضجيج
قتلها الضجيج
لفترة طويلة، كانت إيما تعاني من عدم القدرة على النوم، وتلجأ إلى القراءة طوال الليل على أمل العثور على الراحة. في محاولة لتمضية الوقت وتهدئة نفسها في النوم، قررت إيما الخوض في صفحات رواية رعب مرعبة.
في هذه الرواية، نتعرف على شخصية تدعى جون الذي يقع طوعًا في فخ شيطاني من أجل تحقيق رغبته العميقة. ومع ذلك، سرعان ما ينحدر وجوده إلى محنة كابوسية حيث يصاب بالظهورات المرعبة والهمسات المخيفة التي تعذبه في كل لحظة يقظته.
عند الانتهاء من الكتاب، شعرت إيما بإحساس عميق بالخوف والرهبة، مما جعل النوم مستحيلاً. بحثًا عن العزاء، نهضت من سريرها وأضاءت الغرفة بنقرة من المفتاح. ومع ذلك، عندما حاولت إيما إطفاء الضوء، اكتشفت أن المقبس قد تعطل، مما جعلها في حالة من عدم الارتياح. في هذه اللحظة بالذات، أدركت إيما تمامًا وجودها في الغرفة، مما يشير إلى أنها لم تكن وحدها.
في الظلام، ظهرت أمامها شخصية، محجوبة ملامحها عن الأنظار. استهلك الخوف والرعب إيما وهي تحاول يائسة الفرار، فقط ليتم القبض عليها من قبل الشخص الغامض الذي شرع في إلحاق عذاب لا يرحم عليها.
مع بزوغ الفجر، توصلت السلطات إلى اكتشاف مروع - جثة إيما هامدة في مسكنها الخاص. وكشفت التحقيقات اللاحقة أن جارتها، التي غذتها الإحباط والغضب بسبب اضطراباتها الليلية، ارتكبت الفعل الشنيع. وعلى الفور تمكنت قوات الأمن من القبض على الجاني، وحكم عليه بالسجن المؤبد كعقوبة.
في أعقاب هذا الحدث المدمر، تذكر سكان المجتمع حكايات جار إيما السابق، وهو شخص مضطرب يعاني من آلام نفسية عميقة ويخفي عددًا كبيرًا من الأسرار غير المكشوف عنها.
لفترة طويلة، كانت إيما تعاني من عدم القدرة على النوم، وتلجأ إلى القراءة طوال الليل على أمل العثور على الراحة. في محاولة لتمضية الوقت وتهدئة نفسها في النوم، قررت إيما الخوض في صفحات رواية رعب مرعبة.
في هذه الرواية، نتعرف على شخصية تدعى جون الذي يقع طوعًا في فخ شيطاني من أجل تحقيق رغبته العميقة. ومع ذلك، سرعان ما ينحدر وجوده إلى محنة كابوسية حيث يصاب بالظهورات المرعبة والهمسات المخيفة التي تعذبه في كل لحظة يقظته.
عند الانتهاء من الكتاب، شعرت إيما بإحساس عميق بالخوف والرهبة، مما جعل النوم مستحيلاً. بحثًا عن العزاء، نهضت من سريرها وأضاءت الغرفة بنقرة من المفتاح. ومع ذلك، عندما حاولت إيما إطفاء الضوء، اكتشفت أن المقبس قد تعطل، مما جعلها في حالة من عدم الارتياح. في هذه اللحظة بالذات، أدركت إيما تمامًا وجودها في الغرفة، مما يشير إلى أنها لم تكن وحدها.
في الظلام، ظهرت أمامها شخصية، محجوبة ملامحها عن الأنظار. استهلك الخوف والرعب إيما وهي تحاول يائسة الفرار، فقط ليتم القبض عليها من قبل الشخص الغامض الذي شرع في إلحاق عذاب لا يرحم عليها.
مع بزوغ الفجر، توصلت السلطات إلى اكتشاف مروع - جثة إيما هامدة في مسكنها الخاص. وكشفت التحقيقات اللاحقة أن جارتها، التي كان يشعر بالضيق والغضب بسبب اضطراباتها الليلية، ارتكبت الفعل الشنيع. وعلى الفور تمكنت قوات الأمن من القبض على الجاني، وحكم عليه بالسجن المؤبد كعقوبة.
في أعقاب هذا الحدث المدمر، تذكر سكان المجتمع حكايات جار إيما السابق، وهو شخص مضطرب يعاني من آلام نفسية عميقة ويخفي عددًا كبيرًا من الأسرار االمظلمة.
ولكن إيما لم تكن تعلم بأي شئ من كل هذا قبل وقت متاخرا.
