ثلات قصص رعب مخيفة 🔞
1_جني البيت المسكون}
عندما كنت في سن التامنة كنا نسكن في منطقة في اليمن في بيت من طابقين بيت شعبي جميع البيوت اللي في المنطقة كلها كانت شعبية لان المنطقة قيد البناءكانت آنذاك الوقت سنة 2002 المهم .كان لي أختان اكبر مني سنا وواحدة اصغر مني ، كنت حينها في الصف الثالت الابتدائي اذكر على وجه الدقة .. وكانت اسم الروضة للطفولة أذكر بأن المدرسة كانت بعيدة عن المنزل مسافة كيلو ونصف بحسب قياساتي الآن . وكان بين المدرسة والمسافة إلى بيتنا يوجد بيت ابيض مهجور ، كان كبير جدا ، كأنه مستشفى أو مدرسة مهجورة ، والأبواب الخارجية مخلوعة وموضوعة جنب السور ، بحيث ونحن ذاهبون إلى المدرسة نمر من داخل حوش (باحة) ذاك البيت ، كنا ندخل عن طريق الأبواب الكبيرة المخلوعة ، وعندما نعود من المدرسة نفعل نفس الشيء بالرغم من خوف أخواتي والطالبات .. لكننا كنا أطفال ولا نعي ما نفعله .
في يوم ونحن عائدين من المدرسة أصرت أختي الكبرى على رؤية ما يحتويه ذلك البيت المهجور من الداخل ، وكان عبارة عن غرف كثيرة ، أظنها كانت فصول ، لأن أختي قالت إنها رأت طاولات وكراسي مبعثرة داخلها . وكان بعض تلك الفصول مغلق ، فدفع الفضول أختي إلى اختلاس النظر إلى أحدى تلك الغرف المغلقة من خلال خرم المفتاح ، ورأت شيئا ما يتحرك في الداخل ، كأن أحدا يقترب من الباب ليفتحه . أذكر أنها صرخت فجأة صرخة مدوية واتت إلينا تركض وتطلب منا الهرب . وبدأ الجميع يركض ، وأنا اركض خلفهم وابكي ، فهم اكبر مني وسبقوني بأشواط .
بعد تلك الحادثة بأسبوع أو اقل ، عندما يأذن المغرب بالتحديد ، وعندما تكون أمي تصلي ونحن نلعب بالشارع ، كان يمر رجل بهيئة شيخ كبير السن يرتدي ثوب غامق وفوقه جاكتة رثة … لمدة أسبوع وهو يمر من نفس المكان وبنفس التوقيت ، وكأنه يتربص فرصة ، والغريب الذي حيرنا إلى الآن هو أنه لم يكن يأتي إلا وأمي تصلي ، وعندما نناديها لتسرع وتشاهده يكون قد اختفى بلمح البصر .
آخر مرة شاهدناه فيها كانت أمي تصلي ونحن كالعادة نلعب في الخارج ومعنا أخي الأصغر وكان عمره بحدود سنتين . الرجل أتى يمشي نحونا ، تركنا كلنا وذهب مباشرة نحو أختي ونحن نصرخ ونبكي وننادي على أمي ، أمسك بعنقها وكأنه يريد خنقها ، وكان يلتفت إلى أختي التي هي أكبرنا ، لكن عندما سمع أمي قادمة ترك أختي وأسرع بالمشي إلى أن اختفى بطريقة أسرع من البرق .
ركضت أمي في أثره لكنه كان قد اختفى ، وبعدها لم نشاهده أبدا حتى تركنا تلك المنطقة . لكن أختي التي أمسك بعنقها أخبرتنا أن عيناه كانتا مخيفتين ، كأنما هناك لون غريب تحت جفونه .
ورغم صغر سني آنذاك إلا إني لن أنسى أبدا ذاك الرعب الذي لم نجد تفسيرا حتى الآن .. ولم يصدقنا احد .. رغم أن كل أهل الحي يقولون أن تلك المنطقة يسكنها الجن . حتى أمي لم تصدقنا ، لأنه كان لا يأتي إلا وهي في صلاتها ، وكأنه يعلم بأنها تصلي ، وعندما نناديها يكون اختفى ..
2_البنت اماندا}
»بداية اماندا}
في احد الايام كانت فتاة جميلة جدآ تخطف الانظار حينا تنظر إليها وكنت وهي أخت لسبعة اولاد وكانت هي البنت الوحيد بين إخوتها عاشت اماندا مدللة بين إخوتها الشباب ولاكن الدلال لم يدم طويلآ حيت تزوج كل من إخوة اماندا السبعة وبقيت اماندا وحيدة في البيت بينما اخوانها كلن منهم تفرغ لزوجتة وقررت اماندا أن تعيش في بيت جدتها العجوز رفض اوخوتها وطلبو منها الجلوس معهم في البيت لكن اماندا رفضت وذهبت الى جدتها للسكن معها عاشت اماندا ما يقارب السنتين مع جدتها بينما إخوتها كلن مع زوجته عايش في بيتهم ولاكن تقدم أحد الشباب لخطبة اماندا فرحت اماندا واخبرت إخوتها السبعة تمت الموافقة من الجميع وتزوجت.
»بعد الزواج}
بدأت اماندا تحس بغير في زوجها مع مرور الوقت من فترة زواجها به وبدأ يتأخر عن البيت واحيانآ يعود إلى البيت في منتصف الليل وكان يذهب إلى المقابر وعمل الأعمال والشعوذة من أجل أن يحقق يشبع رغبات خافت اماندا على تأخير وحينما تسأله عن تأخيره يتجاهلها قررت اماندا أن تخبر أحد اخوانها عن سبب تغير زوجها معها وتأخيره عن البيت قرر اخو اماندا بأن يسأل زوج أخته عن سبب التأخير وقال له بسبب تغير دوام الشغل تسبب الدوام الليلى بتأخيري عن العمل اقتنع اخو اماندا بجواب زوج أخته.
»تغيير لون العيون}
لاخظت اماندا مع الايام بأن زوجها لما يتكلم معها لم ينظر إليها وانما رأسة على الأرض منحني وبدأت تتجاهل كل شي وفي أحد المرات رأت لون عيون زوجها مختلفة من قبل وكأنها شبه لو عيون القط ومن هنا قررت اماندا أن تراقب زوجها بمساعدة أحد اخوانها وخبرته عز تغير لون عيون زوجها
وقرر اخو اماندا أن يراقب زوج أخته.
ذهب مكان عملة ولاحظ أنة اخو اماندا بأن زوج أخته خرج من دوام الشغل الساعة الثامنة ليلآ وبدأ بمراقبته طلع الزوج في السيارة وركبة اخو اماندا سبارته لمتابعة زوج أخته ولاحظ بأنه ءهب الي أحد المقابر وجلسة يعمل اشياء غريبة وفجاء ظهرت امرأة غريبة الشكل دات شعر طويل وأرجل نحيفة وجدت من العدم بعد ما بدا الزوجة بعمل اشياء غريبة وبدا يتكلم معها وقلت له اريد انت تقتل زوجتك اماندا كي تتزوجني وسأعيش معك في البيت سمع الاخ كل الكلام خاف على أخته وقرر العوده الى البيت مسرع حينما عاد لم يرا أخته من تم ذهب الي بيته يمكن يلقى أخته موجودة بين اخوانها لاكن لن يجدها هناك قرر العود إلى المقبرة وكانت المفاجئة وجد أخته متلبسة في شكل المرأة بدأ يقترب منها ولما نظرت إليه كان شكلها مخيف ومرعب وانسحب من المكان وذهب إلى بيت اختة ووجد نفس المرأة الجنية هي وزوج اختة بدأ يتكلم مع زوج أخته سأله اين اختي رد الزوجة اختك قتلتها بأمر من عشيقتي الجنية وكان هذا شرطها ان أقتل اختك واتزوج منها بدأت المشاجرة بين الاخ والزوج وفجاء تلبست الجنية في الزوج وأصبح الزوج أقوة قتل الزوج اخو زوجتة اماندا وبعدها قامت الجنية بقتله على الفور
»العبر من القصة}
ان بعض الناس معنا كان متزوج وعايش حياة كريمة للأسف لم يكتفي بزوجة واحدة بل الطمع والجشع يجعل منه رجل ... مستعد أن يفعل كل ما يحلوله من محرمات من اجل إشباع رغبات في الحرام وما ذلك خير زوجتة ونفسة من أجل الشرك والحرام.
3_الروح الشريرة} شبح البنت
كانت عائلة تسكن في أحد بيوت جنب المقابر وكان شبه يومي تكون فيه اصوات رعب في منتصف الليل وازعاج ولا ولكن في أحد الأيام خرجت امرأة من احد القبور وهي تدور حول بيت العائلة ولاحظ أحد أفراد العائلة صوت حركات اثر نحو بيتهم
صحى الرجل إفراد عائلته من زوجة وبنت واثنين اولاد صغار وفجاء بداء يقترب الصوت الى داخل البيت عن طريق الباب قررت البنت أن تفتح الباب لكن والدها طلب منها عدم فتح الباب أصرت البنت على فتح الباب وحينما فتحت الباب رأت شبح امرأة عجوز شكلها مرعب مقزز االتبست العجوز في جسم البنت وتلبست فيها وأصبحت البنت تنظر إلى ولدها. امها واخوانها الاطفال بطريقة مرعبة بدأت تهاجم أهلها فقرر الوالد أن يسيطر على بنته ولم يستطيع طلب من زوجتة أن تأخظ أطفالها وتدخل اخد الغرف وتفقل الباب على نفسها هربت الام معا أطفالها بينما. بدأ هو مع ابنته بتهديتها أمسكت البنت براس والدها ورفعته عن الأرض على فارق الحياء وعادت تكسر الباب كي تقتل امها واخوانها الاطفال
بدأت بكسر باب الغرفة بينما هربت الام مع الاطفال من الشباك للشارع وكان الشرع مظلم ومحاط بالمقابر قررت الام الهرب عن طريق الغابات وبنتها الستلبسة تجري وراها لقتلها وفجاء رأت الام أحد المساجد وكانت قد شارفت على اذان الفجر الام تجري مع اولادها وبنتها تجري وراها وحينما اقتربت الام من المسجد اذن الفجر وفجاء خرج روح العجوز الجنية من البنت صقطت البنت على الأرض وذهبت الا إلى بعض الرجال داخل المسجد لتخبرهم عن ما حصل وبدو بمساعدة البنت وقامت البنت بأدن الله