الغدر عادة السيكوباتيين
المقدمة:
محب رجل بسيط وهو اسم على مسمى ,فهو يساعد دوما من يقصدة و يطلب منة العون ولا يقدر ان يقول كلمة لا لأحد ولا يرد اسان طلب منة مساعدة.
احداث القصة:
كانت في قريتة امرة سيكوباتية دوما تنظر للاخرين على انهم اقل قيمة كانهم عبيد ,ذهبت تلك المراءة التي تدعى نارجس الى محب و بابتسامة جميلة وصوت عذب طلبت منة مبلع كبيرا من المال وهي تعلم جيدا ما تفعلة وكعادة محب الذي لايرد مطلب احد اقرضها المبلغ و اتفقا على المواعيد التي سيتم فيها تسديد القرض .
المماطلة:
في الشهر التالي ذهب محب الي بيت نارجس وطلب منها القسط فتظاهرت بانها مريضة و طلبت منة القدوم في الشهر القادم لياخد قسط شهرين دفعة واحدة و كانت ترسل احدى بناتها للتحدث مع محب.
عند قدوم الموعد ذهب محب للمرة الثانية الي منزل نارجس فتخرج لة بنتها و تقول لة تعال الشهر القادم ,فانفعل محب جدا وتضايق من موقف نارجس المريب وهدد ابنتها وقال ساعود بعد يومين و معي الايصالات اذا لم يتم الدفع ساذهب للشرطة.
الغدر:
بعد يومين ذهب محب لثالث مرة الي نارجس وعند قرعة الباب فتحت له نارجس بنفسها وهي مبتسمة ابتسامة مصطنعة ودعتة للدخول وشرب كوبا من الشاى, فدخل الرجل لا يعلم ما ينتظرة ,فاعدت لة احدى بناتها كوب الشاى ووضعت بة منوم قوي جدا يعطى لاصحاب الاطرابات النفسية ,وكانوا يتحدثون الغلاء و الاسعار و اسباب تاخر دفع الاقصاط .
بمرور دقادق معدودة ابتدا محب يشعر بالدورا و الهبوط وثقل في العينين ورغبة عارمة في النوم فسالتة نارجس هل احضرت الايصالات فقال نعم وهو غير قادر حتى على مد زراعه بشكل كامل.
النهاية:
عنها طلبت منة نارجس بان يقترب منها لياخذ الاموال فتقدم بعض الخطوات وهو يترنح وعندها قامت بنات نارجس بضربة بالعصي على راسة و ظهرة حتى فقد الوعي ثم قاموا بربطة وجروة لحديقة منزلهم و دفنوة في حفرة كانت معدة له مسبقا ووضعوا على الحفرة زهورا عطرية ومات محب.