صرخات منتصف الليل من بيت عم صبحي
العنوان:البيت المهجور في آخر القرية: القصة التي لم يجرؤ أحد على نسيانها
في قرية صغيرة نائية في صعيد مصر، كان في بيت مهجور على أطرافها، كل الناس كانت تتجنبه حتى في وضح النهار. البيوت القديمة عادةً تكون مليانة أسرار، لكن هذا البيت كان له طابع مختلف… طابع يخليك تحس إنك مراقب من كل زاوية.
البداية: نوافذ لا تُغلق أبدًا
الحكاية بدأت سنة 1998 لما انتقل راجل اسمه “عم صبحي” للبيت بعد ما اشتراه بثمن بخس. من أول ليلة، الجيران سمعوا أصوات صريخ غريبة طالعة من الدور العلوي، وصوت خطوات كأن في حد بيجري جوّا. لما راحوا يشوفوا، لقوا النوافذ مفتوحة رغم إن الراجل مأفّلها بنفسه قبل ما ينام.
الجثة في البئر
بعد أسبوعين، اختفى “عم صبحي” تمامًا. الشرطة فتشت المكان، ولما فتحوا بئر المياه اللي ورا البيت، شمّوا ريحة عفنة قوي. في قاع البئر كانت جثته، متخشبة ومغمضة عين واحدة بس… التانية مفتوحة على وسعها كأنها شافت حاجة مستحيل يتصدق إنها بشرية.
البيت اللي ما ينعش فيه حد
من وقتها، كل اللي حاول يسكن فيه اختفى أو خرج مجنون. واحد قال إنه شاف ست شعرها مبلول تطلع من الحيطة وتناديه باسمه، والتاني قال إن كل مرة يطفي النور، يسمع همس باسمه من جوّا الدولاب. الناس خلاص بطلت تعد اللي حاولوا يسكنوا هناك، لأن كل واحد كان نهايته مأساة.
زيارة الصحفي
في 2015، صحفي شاب قرر يدخل البيت يصور تحقيق عن “الأسطورة”. بثّ مباشر على الإنترنت وقال بيتهزر: “مافيش حاجة اسمها جن”. بعد ٣ دقايق من البث، الكاميرا وقعت على الأرض وسمع الناس صوت صريخ حاد. لما الشرطة وصلت، لقوا الكاميرا… لكن مافيش أي أثر للصحفي.
النهاية التي لم تُكتب
البيت لليوم دا باقٍ واقف، جدرانه مشققة، وصوته في الليل يشبه النفس البشري. حتى الحكومة حاولت تهده، لكن كل آلة تدخل الموقع تتعطل فجأة. أهل القرية بيقولون إن “عم صبحي” ما راحش بعيد… هو بس لسه هناك، مستني ضيف جديد.
---
هل تجرؤ تدخل البيت لوحدك؟
يقولون اللي يدخل البيت ويسمع صدى خطواته في الطابق الثاني، ما يطلع منه أبدًا. السؤال الحقيقي، ميره… لو كنت قدّامه الليلة، هل بتفتحي بابه؟
لكل عشاق مقالات الرعب انا هنزل لكم اقوى وارعب واحلى مقالات رعب هتسمعوها في حياتكم دايما هنزل مقالات الرعب الحقيقيه واللي بتحصل مع ناس انا اعرفهم انا اميره تبع قصص حقيقيه حصلت وهزت مصر منهم عم صبحي وناس تانيه تحبوا ان انا انزل لكم تاني ارعب من دول بكثير قوي لسه في مقال ثاني عن عم احمد والارض بتاعته الملعونه دي بقى في حته تانيه خالص صعب عن عم صبحي خالص تصبحوا على خير ومقال سعيد
العنوان : صرخات منتصف الليل من بيت عم صبحي