قصة القرية التي حرقها الجن في سوهاج قصة قرية ونيننا في سوهاج
الجن يهاجم قرية بونيننا بسوهاج ويحرق 40 منزلا
حديث قرية ونيننا في محافظة سوهاج في صعيد مصر اليوم عن الحريق الذي شب في 40منزلا وشهود عيان يروون المشاهد بونيننا الشرقية غرب سوهاج ان الجن أحرق 40 منزلا وذلاك بسبب تنقيب بعض أهالي القرية عن الأثار.
وقد قام بعض الاهالي بالحفر للتنقيب عن الأثار وقد فوجئ بأهالي القرية يهرولون نحوه ويطالبونه الناس بالخروج الان المنزل يحترق٫ وقد شاهد أهـالي القرية جسما غريبا متوهجا ينزل من السماء ببطئ حتي إستقر علي أحد المنازل .
مقيم آخر في القارية يدعي جمال عباس محمد أكد انه رأي جسمًا دائري الشكل ومتوهج في حجم أكبر بقليل من كرة قدم يمشي ببطئ لمدة ثلاث او أربع دقايق ثم تحول المكان المحيط به إلي نهار ونتيجة الضوء المبهر .
وتابع قائلًا: ذهب أهل القرية لتحري الأمر وقد أصيبو بالدهشة عندما وجدوا أن الجسم أحدث حريقا كبيرًا جدا في 40 منزلًا بالقرية.
وقد سقطت الكرة علي أحد المنازل و أشعلت فيه نيرانًا شديدة و إرتفع اللهب فيها لحوالي 14 متر وإستمر الحريق لمدة ساعة واتي علي محتويات المنزل بالكامل ولكن أحدث بعض الاصابات ثم إنتقل إلي المنزل اخر ليلتهم ما فيه .
روايات شهود العيان أشبه بقصص الأفلام الخيالية وكأنه بالفعل وجدت مكانا علي ارض الواقع.
وأهالي القرية في حالة من الذعر من المشاهد التي يرونها ويفترسون الشوارع خوفا من الجن وخوفا من أن يفتك بيهم. لكن الأهالي من جانبهم يرفضون تقرير المعمل الجنائي ويصرون علي أن ما شاهدوه في السماء وسقط علي المنزل فأحرقة ليس طيور الحمام بل كرات نارية ملتهبة مشيرين إلي انهم "يستطيعون التفريق جيدا بين الحمام والأجسام الملتهبة التي بقيت لأوقات طويلة في السماء قبل أن تسقط علي المنزل .
وكان اللواء مدير أمن سوهاج قد تلقي بلاغا يفيد نشوب حريق كبير بنجع ونينا الشرقية نتج عنه إحتراق عدد كبير من المنازل و الحيوانات و النخيل بسوهاج.
إنتقلت إلي مكان الحريق عربات إطفاء من ادارة الحماية المدنية والاسعاف وتبين من خلال المعاينة الاولية أحترق عدد 40منزلا و 150 نخلة واصابة أشخاص بحروق متفرقة ونفوق رأس ماشية رأس غنم.
تم تحرير محضر بالواقعة وما زال التحقيق مستمرًا..
هكيلكم كمان قصة عن عمارة رشدي.
ان هذا المنزل بني عام من 1961 وصاحبة الخواجة اليوناني بارديس- الذي بناة واحضر زوجتة واولادة الخمسة ليعيشوا فية ولم يمر اسبوع حتي خرج في رحلة صيد هوا و اولادة ولم يعد منهم مرة اخري فقد غرق المركب بمن فية واضطرت زوجته لبيع المنزل وتسافر بلدها فاشتراه محسن بك وهوا وصاحب محال اخشاب شهير في ذلك الوقت الذي قرر ان يؤجر الشقق ويعيش في احدها واستاجرت عائلة السيد ظريف شقة بالدور الاول وبعد يومين اندلع حريق هائل في الشقة دمرها تماما ومات السيد ظريف في الحريق فتركت العائلة الشقة واغلقتها يستكمل الرجل ذكرياتة قائلا اما الدور الثاني فاستاجرة طبيب لا اتذكر اسمه قبل أن يفتح العيادة بعد ان جهزها وادخل بيها مكتبة ومعداته سقط في الارض ومات فقد خبطتة سيارة وهوا يعبر الطريق.
الدوران الثالث و الرابع فاستجرتهما شركة اجنبية ولم تمر ايام حتي تعرضت الشركة لخسائر فادحة فافلست واضطر صاحبها للاستادنة دون جدوي وكان معرضا للحبس فانتحر ومنذ ذلك الوقت لم يحضر لحد ليسكن المنزل الا عام 1990 كان السكن الجديد شابا علي وشك الزواج استأجر الدور الثاني واحضر النقاشين والعمال لتجهيز الشقة ويضيف احتياجتهم واخبرة احدهم انة انجزوا تشيبهم للشقة حضر العريس لاستلامها فوجد بقعا حمراء علي الحوائط ولكنة لم يهتم لان الفرح كان علي بعد ساعات وفي منتصف الليل حضر العريس وعروسة وبعد الفرح ودخلاا الشقة وبعد دقائق وجدنا العريس وعروسة في الشارع نائمين ومغمي عليهما فتجمع الناس حولهما وبعد ان سترهما الناس حكي العريس و العروسة مالم يتخيلة بشر…….
قال العريس بعد ان دخلت الشقة انا وزوجتي دخلت الحمام لا استحم وفوجئت بالمياه تتحول الي اللون الاحمر دم ينزل من الحنفية وجدت زوجتي تصرخ فخرجت مسرعا لاجد قطة سوداء تقف علي السرير وكان حجها في حجم الكلب الكبير كانت تصرخ بصوت مرعب ثم اختفت من امامنا وطارت في الهواء ثم اشتعلت النيران في الحوائط فخرجنا الي الصالة ثم وجدنا سيدة بدون رأس كانت تضحك وراسها ملقي علي الارض ويصدر منة الصوت فاغمي علي زوجتي من الفزع وحاولت ان نخرج من الشقة لم اجد الباب في مكانة كان مكان الباب رجلا اسود بطول الباب له انياب كبيرة يفتح فمه يريد ابتلاعنا فلم اتمالك نفسي وصرخت صرخة عالية ووجدت نفسي انا وزوجتي في الشارع. للعلم القصة دي حقيقية وحصلت في عمارة رشدي بالاسكندرية. هجبلكم صور لي العمارة