قصة رعب حقيقية | حارث | رعب حدث بالفعل لكاتبة مصرية مشهورة

قصة رعب حقيقية | حارث | رعب حدث بالفعل لكاتبة مصرية مشهورة

0 المراجعات

كان "حارث" شابًا مصريًا بسيطًا، يعيش في قرية صغيرة يقع على أطراف المصعد. لم يعلم أن صغيره ستتحول إلى كابوس ولا ينتهي بسبب الكتب القديمة بالشغف القديم والغريب

البداية

في يوم من الأيام، اكتشفت أحدث مكتبة قديمة مهجورة بالقرب من القرية. كانت تحتوي على مكتبة مهجورة منذ عقود، وشهادة بالغبار والعناكب، لكنها لم تكن على علم بالكتب القديمة والمخطوطات الدموية. بدأ الاكتشاف الأكثر إثارة في المكتبة واكتشاف الأسر المخبأة بين صفحات الكتب

الكتاب

بينما كان ساخنًا ما بين الرفوف، وجد كتابًا غريبًا، مغلفًا بجلد قديم ومرصعًا برموز غير مفهومة. لم يتمكن من الفضول، فأخذ الكتاب إلى موطنه في قراءته. كانت الصفحة الأولى تحذر من لعنة متوقعة تترجم إلى كتاب من إنتاج روماني. تجاهل التحذير وواصل القراءة

الك

منذ اللحظة التي بدأت فيها حارث بقراءة الكتاب، بدأت الأمور الغريبة تتحدث. بدأت ترى أحلاماً لعبة وأصوات غريبة في الليل. كانت تتألق وتضيء من لقاء نفسها، وتشعر بوجود شخص آخر في المنزل رغم ذلك

التفاقم

مع مرور الأيام، بدأت الأمور تسوء أكثر. كان يسمع صوتًا خطواتي واسعة في الليل، وأشياء صينية من اللقاء بنفسه. بدأ ظهور شخص غريب في أحلامه، شخص ذو وجه مشوه وعينين ملتهبة. كان يظهر له في كل مرة ي

بحث

شعر حارث يفقد عقله، ويقرر أن يبحث عن الحل. ذهب إلى شيخ القرية الذي ينصحه بحرق الكتاب والتخلص منه. لكن عندما حاول حرق الكتاب، لم يشعل النار فيه. لم يكن هناك كتاب

النهاية

مع تزايد الرعب، يستمر جريث بالرحيل والابتعاد عن الكتاب. لكنه أدرك متأخرا أن اللعنة قد تعلقت به، لكن فجأة. في ليلة التاسع، اختفى حارث دون أي شيء، ولم يعثر عليه إلى الأبد. بقي قصته تروى في المجتمع، كتحذير لكل من يحاول العبث بما لا يفهمه

كانت هذه قصة "حارث"، قصة حقيقية لرعب حدث بالفعل لكاتبة مصرية مشهورة. تذكر دائمًا أن الفضول قد يقودك إلى أماكن لا تريد الذهاب إليها

بعد اختفاء حارث، بدأت سكان الفيلا بالخوف والقلق. كانت الشائعات لا كالنار في الهشيم، وكل شخص كان له تفسير مختلف لما حدث. يعتقد البعض أن لعنة قديمة وقعت بسبب لعنة قديمة، بينما ظلوا موجودين لأنه تعرض لنوع من الجنون بسبب الكتاب الغام

قررت مجموعة من الشباب الشجعان من العمال البحث عن الحقيقة ومعرفة ما حدث لحارث. جمعوا شجاعتهم وذهبوا إلى المكتبة المهجورة. وجدوا الكتاب الذي تحدث عنه حارث، ولكنه تم إغلاقه للتو، وهناك قوة خارقة للتحميل

بينما كانوا يحاولون فتح الكتاب، شعروا بوجود قوي في المكان. بدأت الأبواب تغلق من اللقاء بنفسها، وبدأت أصوات غريبة في ملأ المكتبة. كانت الأرواح الغاضبة الأطراف بهم من كل جانب، وكانوا جميعا ببرودة شديدة تسري في المكان

الحل الأخير

أدرك الشباب بحاجة إلى مساعدة أكبر، فذهبوا إلى شيخ المجتمع مجددًا. هذه المرة، اقترح الشيخ إجراء طقوس لطرد الأرواح الشريرة وإنهاء اللعنة. جمع الشباب جميع الأدوات المطلوبة وأجروا الطقوس في مؤسسة المهج

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

43

متابعين

7

متابعهم

5

مقالات مشابة