شاهد قصة حب محمود و ندي مؤثره جدا

قصة حب 

 

قصة حب  مؤثره جدا بين محمود وندي 

بدات من ٢٠٢٢ محمود شاب جميل وعسل ودمه خفيف الناس بتحبه كان  عنده ٢٢ سنه  شاب في سن مرهقه يكلم واحده ويسبها تاني ويكلم التانيه والدنيا حلوه  يوم عادي  كان بيعدي ايامه كان طالب في كليه تجاره كليه الشعب  كان اخر سنه في الكليه واخر ترم  جه يوم بقا ال غير حيات محمود  ال هينتقل من حيات الشاب المراهق ال حيات شاب مرتبط بشخص بيحبه كان  معزم في فرح قريبة واحد صحبه وكانت هناك ندي  كانت تقرب لصحبه  وقريبة العروسه فا محمود داخل القاعة عينه وقعت علي ندي ال كانت مختلفه عن كله اليوم ده محمود مكنشي شايف غيرها اصلا كانت مختلفه محمود فضل مركز معاها لحد اما الفرح خلص فا عدي اليوم عادي واسبوع كمان لحد اما جه يوم محمود كان راكب مواصلات وشاف ندي جايه تركب فا مكنشي موجود غير الكرسي ال جنب محمود هو ال فاضي فا ندي قاعدة جمب محمود وجه وقت الحساب محمود من شاهمته حاسب له و لندي كمان فا في الاول ندي اعترضت وبعد الحاح  وفقت ومحمود حاسب وعلي اليوم عادي ومحمود مش عارف يعمل ايه قاعد يفكر في ندي كتير وجاب الكونت بتاعها علي الانستجرام وحب يكلمها  في  ودخل بعتلها وكان ردها علي قد الكلمه ومحمود كان عايز يفتح مع ندي مواضيع ويفتح كلام لاكن ندي رفضت وقالتله مينفعشي علشان اخوها لو عرف هيزعق وهيزعل منها فا محمود احترم ردها وقالها ماشي وسكت متكلمشي تاني وبعدين بفتره صغيره بينزل استوريهات علي الانستجرام كان منزل صوره ليه فا لقي ندي دخلت علي الاستوري وعملت لايك علي الاستوري ما مدخلشي يتكلم وحاول يشوف ممكن تكون عملت بالغلط فا نزل صوره تاني فا لقاها عملت لايك تاني فا استغرب ودخل يكلمها قالها ندي قالتله انا عارفه انت هتقول اي لا مش بالغلط انا قصداها ايوا انا معجبه بيك نفس ما انت معجب بيه بس هنتكلم وا ومفيش حد يعرف حاجه ال بنا و محمود وافقها في الرائي  واتكلموو سوا وبقو يحكو لبعض كل حاجه عنهم وعن ماضيهم وحيات محمود اتغيرت ١٨٠ درجه من شخص كان حياته بنات كتير بقا حياته فيها واحده بس  مش شايف غيرها وعدي الايام وجه الوقت ال ندي صرحة محمود قالتلو انا بحبك  مش صحاب بحبك بجد وعايزه اكمل عمري معاك ومحمود مبسوط بالكلام ال بيسمعو  جدا وهو كمان قالها انا بحبك وعايز اكمل عمري معاكي بس فيه  عاقبه محمود قالها لندي انه مش مستعد يكلم اهله دلوقتي علشان فاضل كام شهر علي الجيش ولازم يخلص جيش الاول علشان ياخد خاطوه ذي دي وندي بالعكس وفقت محمود علي كلامه وقالتلو وانا كمان معنديش مانع ومش مستعده انك تاخد الخطوه دي دلوقتي وبرحتك فا فرح محمود بكلام ندي وقالها ماشي و ندي عرفت مامتها انها بتحب محمود و هو بيحبها وطلبت مامت ندي تكلم محمود وتتعرف عليه  وجه الواقت ال مامت ندي كلمت محمود واطمنتله واطمنت علي بنتها لانها لقت من كلام محمود انه شاب كويس ومحترم وشاري بنتها فا بقا فيه تواصل بين محمود ومامت ندي علي طول وتطمن عليه وهو يطمن عليها وعدت الايام  شهر ورا شهر وندي ومحمود في علاقه جميله ومفهاش مشاكل هدايه متبادله وحب وموده لحد اما جه يوم محمود قال لندي انه رايح يصيف في الغردقه  هيقعد ٨ ايام ندي في الاول زعلت وقالتله كتير بس بعدين عرف يقنعها ومحمود راح مع صحاله المصيف ومبقاش يمسك الموبيل غير فين وفين وبيكلم ندي فين وفين  وقعد ٨ ايام مش شاغل دماغه بالدنيا وندي زعلت بس معرفتهوش ونزل محمود وحكي لندي ال حصل في المصيف  وعدي كام يوم ومحمود وندي مش بيتكلموو ذي ما هما متعودين ومحمود لاحظ كدا بس مسالشي ندي وجه وقت تاديم محمود للجيش فا انشغل بالتاديم  وفجاه لاقي ندي مش بتسال ذي الاول ولقاها قفلت الفون ويرن الفون مغلق ويرن علي مامتها مش بترد وعدي يوم واتنين وبرضو علي نفس المنوال  لحد ما في يوم لقا مامت ندي بترن وبتقوله ندي تعبانه ومش هينفع تتكلمو تاني علشان لو اخوها عرف هيحصل مشاكل ولو فيه نصب هيبقا بموفقت اخوهاا  ولازم تعرف اخوها لو انت عايز ندي ومن ساعتها محمود في دوامه ومش عارف يعمل ايه يقول لاهله والجيش بتاعه   وهو دلوقتي اتحط في موقف وحش فا قرر انه يكلم اخو ندي ويعرفه ان بيحبها  ويخلص جيش ويروح يتقدملهاا وبالفعل محمود عمل كده و قعد مع اخو ندي واتكلم معاه وعرفو  ان بعد الجيش هيجي يتقدم لندي