الدميه الشهيره التي يسكنها الشيطان انابيل وكيف تم صنعها

دمية انابيل هي دمية من الأدوار الشهيرة في القصص الأسطورية والملحمية. وقد تم تصنيعها لأول مرة في العام 1845 عن طريق عالم التصاميم الآليات الألماني الشهير الذي يدعى ابراهام كرولوج. وقد أصبحت الدمية الشهيرة في الوقت الحالي، ولكن كان هناك تصميم يحتاج إلى بعض الإجابات قبل أن يصبح كذلك. 

تم بدء العمل على الدمية من خلال تصميم الجسم الأساسي للدمية مع بداية الخشب والصوف. وقد تم اختيار الخشب الحر والصوف البارد كأجزاء من هذا التصميم الرئيسي لتحقيق المزيد من الرقابة على التشكيل. وعندما تم إنشاء الجسم الأساسي، انشأ الحرفيون المختصون على الجسم باستخدام تقنيات التشكيل الخاصة. وفي نهاية هذا العمل، تم إنشاء الجسم الأساسي للدمية. ثم اتخذ الحرفيون الآخرون في المشروع الآن الخطوة التالية في تصميم الدمية، وهي إنشاء الوجه للدمية. 

وفي ذلك، الحرفيون استخدموا المادة الخاصة التي تسمى الكروميل كمادة من أجل إنشاء الوجه الخشبي للدمية. وفي الوقت نفسه، قام الحرفيون بإنشاء الأجزاء الأخرى للدمية مثل الأذنين والأسنان والشعر. 

وعندما تم إنشاء كل هذه الأجزاء، تم تعبئتها مع بعضها البعض باستخدام الخشب الحر والصوف لإنشاء الدمية والعطاء لها شكلها الحالي. وعندما تم إنشاء الدمية، تم تشكيلها بشكل مناسب والتأكد من أن جميع أجزاء الدمية يتناسب مع بعضها البعض. وبعد ذلك، قام الحرفيون بوضع الألوان والمواد الأخرى على الدمية لتحديد شكلها النهائي. 

وأخيرا، تم وضع الشعر الذي سيؤدي إلى إنشاء الوجه النهائي للدمية. وبالتالي، يمكننا تحديد أن الدمية انابيل كانت نتيجة العديد من الخطوات المتعددة والخطوات التي تحتاج إلى أساس عالي من الخبرة في مجال التصاميم الآليات. والذي يجعل الدمية النهائية مثيرة للإعجاب والذي سيساعد على عطاء الدمية طابعاً بشعبيتها الناعمة من الجمهور.
الدمية المسكونة بالشيطان نابيل هي دمية متواجدة في بعض السفراء الإسبانيين التي تعود إلى القرن السابع عشر. تعتبر الدمية المسكونة بالشيطان نابيل من أكثر الأساليب التقليدية التي تعود للعصور القديمة. تحتوي الدمية المسكونة بالشيطان نابيل على شكل يتشبث مع معظم الأشكال الأخرى التي يرسمها الشخص الذي ينفذ الصنع. ويتمثل الشكل الذي يرسمه الشخص في الشيطان الذي يحضر الدمية.