قصص الحب الصادق
قصة حب حقيقية
تدور أحداثها في منزل صغير تعيش فيه الأسرة في مرارة الاغتراب ، بما في ذلك فتاة تبلغ من العمر ستة عشر عامًا تدعى أميرة. كانت أميرة فتاة يحبها جميع أصدقائها وتجاوزت سن المراهقة بسلام دون عداء طوال حياتها. كانت تشاهد كيف بلغ صديقاتها سن البلوغ ووقع أحدهما في الحب للمرة الثالثة ووقع آخر في حب ابن الجيران ، والآخر كان مفتونًا بشخص في سن والدها. لم تؤمن بالحب أبدًا. وكلما أخبرها أصدقاؤها أنهم كانوا برفقتها ستضحك عندما يتألم أبنائها! ! الأميرة التي تعيش في عصر الإنترنت وقعت في حبها ، فجلست أمام الكمبيوتر لساعات وينفجر قلبها عندما انقطع كابل الشبكة! ! تحب الأماكن العجيبة والغريبة وتجوب الإنترنت للعثور عليها ، وهي تحب الدردشة مع أصدقائها عبر الإنترنت تجد أن القيام بذلك أكثر متعة من مجرد التحدث إليهم على الهاتف أو في الطبيعة. ذات يوم ، كانت أميرة تمارس هوايتها المفضلة كالمعتاد وكانت تبحث من موقع إلى آخر على الإنترنت أثناء الدردشة مع صديقاتها في المدرسة عندما أخبرها أحدهم أنها سترسل لها مقدمة فتاة تعرف أنها خانتها دينياً وضعت الثقة بها من قبل عائلتها
قصة حب حقيقية لقد عرف العرب الحب منذ القدم لذا فأنا لا أكذب عندما أقول أن الحب بدأ في بداية البشرية فهو وسيلة للعشاق لرؤية الحياة بشكل أفضل ودعونا نجران في عيون كل العشاق من حولنا المزيد والمزيد من اللطف لذلك عندما نكون في حالة حب نشعر بجمال العيوب من حولنا ولا نرى السيئ لكننا دائمًا نرى الجميل (العيون الرياضية) وفي معظم الحالات نبني على العلاقات الاجتماعية المبنية على أسس علاقات متينة أفضل من تلك التي يتم تطويرها في الظلام لأنها غامضة حقا عديمة الجدوى ويمكن أن تؤذي أصحابها بشكل خطير وستكون محادثتنا حول قصص مألوفة عن الحب والعشق أهمها
قصة حب جميل وبثينة تدور أحداث قصة جميل وبثينة في العصر الأموي عندما وقع جميل بن معمر الأثري في حب بثينة ابنة البواب بدلا من ذلك تستجيب له وبدلاً من أن يغضب فإنه يعجب بها ويستفيد أيضًا من إهاناتها لذلك يحبها وتحبه ويبدأ في المواعدة سراً ويزداد حب جميل بثينة ، ويزداد حبها له لكن أهلها يرفضون الزواج منها ولزيادة الوقود على النار سرعان ما يتزوجون ابنتهم من أحد أولادهم