أشهر قصة رعب على الإطلاق.
الحيوانات الميتة في الحوائط؛ في عام 2015 عندما قررت عائلة عزل منزلها اكتشفت العشرات من الحيوانات الميتة داخل الجدران أن الحيوانات الميتة من الثلاثينات والأربعينات
جريمة قتل وانتحار: هي واحدة من أكثر قصص الرعب إثارة. في سبتمبر/أيلول 2014، عاد مراهق إلى المنزل ليجد والديه وثلاثة من أشقائه الذين ماتوا. لم تستطع الشرطة أن تعرف لماذا قتل الوالدان أنفسهم وثلاثة من أبنائهما الأربعة لمدة عام، لم يعرف أحد تماماً ما حدث للعائلة، أو ما الذي كان سيجعل الوالدين يفعلون شيئاً لا يمكن تصوره. في يناير، أصدرت الشرطة المزيد من التفاصيل المروعة عن القضية. وفقاً لروايات العائلة وتحريات الشرطة، كان الوالدان محفزين للاعتقاد بأن نهاية العالم قادمة ومهووسين بقاتل مدان. أخبر الأصدقاء والأسرة الشرطة أن والديهم كانوا قلقين بشأن "الشرير في العالم" وأرادوا الهرب من "سفاح العالم القادم". وجد المحققون أيضاً رسائل كتبها سيد هذه العائلة إلى أحد أشهر القتلة المدانين في الولاية أدين بطعن زوجته وابنتها ذات العام الواحد."المراقب الذي انتقل إلى منزل أحلامها الباهظة الثمن" "تلقّى تهديدات بالقتل" "من شخص يدعو نفسه بـ"المراقب" "قال الملاك أنّه تلقّى العديد من الرسائل من الشخص الغامض"في العام الماضي، نشرتُ تقريراً طويلاً عن عائلة من المفترض أن تكون مهووسة بثلاثة أطفال يفترض أن يكونوا مهووسين بالشياطين. كانت إحدى العائلات تروي قصصاً مقلقة عن الأطفال الذين يتسلقون الجدران، لاحقاً أخبرت الأطفال في الـ12 من العمر أنها شعرت أحياناً بالإختناق والتوتر حتى لا تستطيع الكلام أو الحركة قالت أنها سمعت صوتاً يقول أنها لن ترى عائلتها مجدد.مستكشف الهاتف في عام 2007 قام بتسجيل عدد من المكالمات إلى العائلات التي لديها تهديدات بالقتل المروع. الرسائل النصية تصل، إنهم يجرون محادثاتهم الخاصة، بما في ذلك التسجيلات مع مخبر من الشرطة المحلية. المتصل يعرف ما قالته العائلات وما كانوا يرتدونه وما كانوا يفعلونه وبعد أشهر من التحقيق لم تكن الشرطة قادرة على إيقافهم عندما حاولت الشرطة العثور على الفاعل، تم تعقب المكالمات إلى هواتف تلك العائلة، حتى عندما أغلقت، أصبحت أسوأ. عائلة هذه العائلة وعائلتين آخرين يعتقدون أن المتصلين يستخدمون هواتفهم للتجسس عليهم يقولون أن الغزاة يعرفون كل تحركاتهم أين هم وماذا يرتدون وماذا يرتدون. قالت العائلات والشرطة أن المتصلين قد سجلوا محادثات خاصة، بما في ذلك لقاء مع محقق محلي.
