قصه رعب تحكى عن حب جنيه لشاب بشرى حب لا يقبل الفراق
امرأة وحيدة تواجه كيانًا شريرًا في مرآة ملعونة، تجلب الكوابيس والأرواح الشريرة لمنزلها.
في ضواحي بلدة صغيرة، كان هناك منزل مهجور يُعرف باسم “منزل الذكريات الملعونة”. تعود ملكية المنزل إلى القرن التاسع عشر، وقد غُطيت جدرانه بالحجارة
قصه رعب تحكى عن حب جنيه لشاب من البشر قصه غريبه و مشوقه
عندما يطالب الرجل بحقة من السيكوباتيين فلا يجد الا الغدر
قرر ثلاثة أصدقاء شجعان، علي وحسام وليلى، استكشاف هذا البيت وكشف غموضه.
خمسه اصدقاء ليلي ومحمد واحمد وساره ونور في المنزل المهجور
الفتاه تحاول الخروج من المتاهة لكن روح المتاهة تلحقه وتحاول قتلها
نحن كنا في غرفتي عندما ظهرت امرأة غريبة وبدأت التحرك ببطء نحونا. كنا خائفين ولا نعرف ما الذي تريده منا.
مواجهة مرعبة، تهرب سارة من المنزل وتنتقل إلى مدينة أخرى، لكن ذكريات تلك الليلة تظل تطاردها
تدور أحداث القصة حول شاب يدعى يوسف يعيش في قرية تتداول أسطورة عن ظل أسود يظهر ليلاً ويختفي عند الفجر. بدافع الفضول والشجاعة،
القصة تتحدث عن ما حدث ليوسف وماذا فعل وما الذي حدث له في الغرفة المغلقة
في أعماق الجبال الشامخة وبين أحضان الظلام تربت قلعة قديمة، تنبض بالأسرار والأساطير القديمة. تُعرف هذه القلعة بلقب
في عمق غابةٍ بعيدة، تناملت الأشجار بظلالها المظلمة القادمة على السكان المجاورين
حادثة حقيقية وقعت في فرنسا في عام 1938، تُعرف بقضية "أندريه جيرار". أندريه جيرار كان مزارعًا مسنًا يبيع خرافه في السوق.
في سبعينات القرن الماضي، تحديدًا في عام 1975، ظهرت في مصر قصة غريبة ومثيرة للجدل حول نادي سري يُقال إنه كان مخصصًا لآكلي لحوم البشر
المنزل يُعتبر مسكوناً بالأرواح الشريرة، وكانت القصص التي تُحكى عنه تُثير الرعب في نفوس سكان القرية
الإسم سارة، والسن ٢٨ سنة، صحفية في جريدة مشهورة، بحب أسافر وبعشق المغامرات، وكمان بحب الطبيعة و أكتب عنها .
A month had passed since Amr and his mother had been in the building,
بلدة صغيرة وهادئة، عاش الناس حياة بسيطة ومسالمة، لكن كان هناك سر مظلم يحيط بأحد المنازل القديمة في أطراف البلدة. كان المنزل معروفًا بوجود مرآة قديمة غ...