يعود الحبيب من جديد بعد ان تنتظره مها لسنوات وتكاد ان تنساه وتبدأ للتخطيط لحياة جديدة ولكن ظهوره يقلب الموازين
مها تجلس جلسة عتاب وألم وخيبة أمل وانتظار مرة أخرى للحبيب الذي ظهر واختفى وجلست معاتبة
لقاء مها بعد ستة عشر عاما بجارها القديم الذي كانت تحبه وافترقت عنه عندما تزوجت وسافرت لبلاد الغربة
التخلص من ظلم الزوج، بالغربة وعودة للوطن واللقاء بالحبيب الاول والعيش بسعادة وهناء مع الأسرة
عودة مها للوطن برفقة ولديها بعد ان انفصلت عن زوجها الظالم لتلتقي حبيبها القديم في الوطن بعد سنوات طويلة
على صفحات الماضي حياة مغتربة عادت لوطنها بعد خمسة عشر عاما عاشته مع زوجها الظالم
قصة مها التي عانت من ظلم زوجها في الغربة وعادت للوطن مع ولديها جنى ووليد لتصطدم بمرض والديها وهجرة جيرانها
نستكمل احداث الرواية بعدما توقفنا عند صديقنا اللذي لم يعرف بعد ماذ يعني ان تعيش الحياة!
رواية غامضة و شيقة لشخص كئيب و بارد المشاعر سوف نخوض تجربته وسط عالم جديد عكس العالم اللذي يعيشه
الكاتب الفرنسي جان دومينيك مصاب بشلل تام لجميع أجزاء جسمه، و رغم ذلك ألف كتاباً من ١٥٠ صفحة بتحريك جفن عينه اليسرى!
تسرد الرواية قصتين حب مدمرتين، الاولي بين الشاب واسيني والفتاة الجزائرية مريم، والقصة الثانية بين الشاب الجزائري عيد مع الفتاة السورية سيلفيا.
في مشهد تخيلي يقف بطل القصة الشيخ محمد بن دارين ليروي الاحداث علي مسامع أهل بلدته المسافرين معه والذين يثقون به
الكاتب الفرنسي جان دومينيك مصاب بشلل تام لجميع أجزاء جسمه، و رغم ذلك ألف كتاباً من ١٥٠ صفحة بتحريك جفن عينه اليسرى!
الكاتب الفرنسي جان دومينيك مصاب بشلل تام لجميع أجزاء جسمه، و رغم ذلك ألف كتاباً من ١٥٠ صفحة بتحريك جفن عينه اليسرى!
الكاتب الفرنسي جان دومينيك مصاب بشلل تام لجميع أجزاء جسمه، و رغم ذلك ألف كتاباً من ١٥٠ صفحة بتحريك جفن عينه اليسرى!
الكاتب الفرنسي جان دومينيك مصاب بشلل تام لجميع أجزاء جسمه، و رغم ذلك ألف كتاباً من ١٥٠ صفحة بتحريك جفن عينه اليسرى!
الكاتب الفرنسي جان دومينيك مصاب بشلل تام لجميع أجزاء جسمه، و رغم ذلك ألف كتاباً من ١٥٠ صفحة بتحريك جفن عينه اليسرى!
الكاتب الفرنسي جان دومينيك مصاب بشلل تام لجميع أجزاء جسمه، و رغم ذلك ألف كتاباً من ١٥٠ صفحة بتحريك جفن عينه اليسرى!
الكاتب الفرنسي جان دومينيك مصاب بشلل تام لجميع أجزاء جسمه، و رغم ذلك ألف كتاباً من ١٥٠ صفحة بتحريك جفن عينه اليسرى!
الكاتب الفرنسي جان دومينيك مصاب بشلل تام لجميع أجزاء جسمه، و رغم ذلك ألف كتاباً من ١٥٠ صفحة بتحريك جفن عينه اليسرى!