قصة قبل النوم
قصة الراعي الكذاب
يحكى أنه في قرية صغيرة كان يعيش راعٍ يرعى أغنامه كل يوم ويأخذها إلى الجبال الخضراء الجميلة حتى ترعرع وتأكل العشب، وفي المساء تعود إلى منزله ليرتاح. وفي يوم من الأيام كانت القرية بها أغنامه شعر بالملل الشديد، فخطرت له فكرة ليمزح أهل القرية، فذهبت إليهم يطلبون المساعدة وبدأ يصرخ: ساعدوني ساعدوني، إنه الذئب القادم يريد أن يأكل أغنامي.
أسرعَ سكان القرية يخططون لإنقاذ الأغنام من الذئب، وعندما وصلوا إلى ما وجدوا شيئًا واكتشفوا أن الراعي كان يزحزحهم ، فعادوا إلى أعمالهم منزعجين من مزاحه وكذبه، وقد كرر ذلك معهم أكثر من مرة، وفي يوم من الأيام بينما كان الراعي في الجبل كالعادة ظهر ذئب كبير ويهاجم الأغنام ويأكلها تلة واحدة أخرى .
خاف الراعي وأسرع إلى القرية يركض ويصيح يطلب المساعدة، لكن أهل القرية لم يعلنوا لصيحاته بعد أن عرفوا كذبه من قبل، ولم يذهب أحد يخطط، فرجع الراعي إلى أغنامه ولم يجد أي واحد منها، فقد أكلها الذئب كلها. علم أهل القرية أن كخبه پي المرات السابقة منعهم من تصديم هذه المرة التي كاه پيها بحاجة إلى إلم الدميمة . ثم خسر الراعي عمله كما خسر الثقة أهل القرية فيه، وتعلم درسًا قاسيًا، وعرف أن النتيجة سيئة، وأنني أكذب وأكذب ولو كنت لا أثق به في أحد بعد ذلك.
قصة رحلة في الريف
في نهاية الأسبوع، قررت عائلة رامي الذهاب في رحلةٍ إلى الريف، فَرِّحَ رامي وأخته ندى بهذا الخبر كثيرًا، وانطلقوا سريعًا لتحضير حقائب الرحلة، وفي الصباح تتجه العائلة إلى الريف، ويأخذ ولدهم رامي إلى التجول سعيدًا بين الحقول والتلال للعب واكتشاف المكان، وبعد مُدّةٍ قصيرة يصبح يظهر تارةً ويختفي تارةً أخرى، ابتعد واليداه قليلاً؛ لكن لم يُعير الأمر اهتمامًا. حان وقت الغداء وجلس رامي برفقة عائلته إلى الطعام، وتحدث رامي من أخته وندى ولم يسمح لها بأن تسمعه أحد، ابتسمت ندى وبدأت تملأ صحنها بالخضار وذهبت مَعَهُ إلى خلف التلة، اندهش والداها مما يفعلان، فتبتعَاهما خلسة . اختفى رامي وأخته ندى عن النظرة العائلية لهما فشعرا بالخوف، وفجأة شاهدا الأب وهما يدخُلان إلى الكهف، ويركض مسرعًا خوفًا من أن يُصيبهما مكروه، وعندما دخل خلفهما اندهش مما شاهد! حيث كان رامي ويندى يضعان الخضار للأرنب وأولادها ليأكلوا، فتوقفا واشكرا على ما فعله، لكن حذرهما بأن يُخبِرهما في المرة القادمة ؛ كي لا يلحق بهما اي اذي.
قصة الرجل الغريب
كان هناك في آخر الحي منزل صغير، تسكن فيه امرأة تُدعى أمل مع أبنائها الثلاثة، وفي كل صباح تخرج إلى العمل وتترك أبناءها بمفردهم في البيت، وفي المساء تعود وتحضر معها الطعام، فتقف أمام الباب وتبدأ بالغناء: يا عصفورة صغيرة صغيرة، ماما معها أكلات كثيرة؛ ليعرفوا أمهم من أصواتها ويفتحوا لها الباب ، وهكذا كل يوم. وفم ميمٍ من الأيام تأخرت ا٬أم في ا٬أًتة إلم ا٬مهض٬، وكاٌ ا٬أً٬اد ميتخريها، وفخأة تميتد بات الخيتض اختدة ا؊ت،ةة ا؊ت،ةة ا؊،ةة اي،،ةة ايةمدةة ا لم يُجبْ أحد، وبعد دقائق سمعوا أحدهم يُغني خلف الباب، قال الابن الأصغر فرحاً: إنّها أمي قد عادت ومعها الطعام، فقال الابن الأكبر: لا، هذا ليس صوت أمي، لا يخرج الباب. لم يُصغ الأخ الأصغر إلى أخيه يحضر الباب، وإذ برجل غريب، فصاح الأطفال يا للهول من هذا، هجم عليهم الرجل الغريب وأراد سرقتهم، فبدؤوا بالصيحات والبكااء وطلب النجدة؛ لكن لم يسمعهم أحد، وفجأة وصلت الأم، فخاف الرجل الغريب وهرب بسرعة، وتجمعت الأشياء حول أمهم، وقالت: ألم أحذركم من فتح الباب للغرباء؟ ان دايم ووضدوها عدم تكرار الامر .
قصة الدجاجة والبيضة
باضت دجاجة بيضة على الطريق، فرأى البيضة عصفور صغير.. تعجب: ما أكبر هذه البيضؔآ أؕنّ أنّها تسعني أنا وإخوتي الصغار! قالها باستغراب. كان العصفور يعرف شكل بيض الطيور.. ولكنه لأوّل مرة يشاهد بيضة دجاجة، عاد إلى أمّه خائفًا.. وأخبرها بما رأى، فضحكت الأم وقالت: هذه بيضة صديقتنا الدجاجة، فأولادها الكتاكيت أكبر من العصافير، والدجاجة تكبر بسرعة، وعشّها أكبر بكثير من عش طائر صغير. قال العصفور لأمّه: لكنّك حدثتنا سابقًا -أنا وإخًتي- عن الهطور وأعشاعا، والطيًر الجارحة وتيطيًر الدارحة وأحجامها، فخفت أنْ تكوه بيضة طير بارد. قالت الأم: يا بني، إنّ الطيور الخارحة تخني أعشاضها فوق الخبال ٳفي أعالي أمّا الدجر، أمّا الدجاجة فتخيض على الأرض في عخّ تجنضه بعناية. ومثلها صديقتنا البطة، وعمتنا النعامة، لكنّ بيضة النعامة كبيرة جدًا، وهي مثل كل مخلوقات الله تحب أطفالها وتخشى على بيضها من الأخطار. ويبدو أنّ الدجاجة باضت وهي في الطريق، وربما حاولت نقل البيضة فلم تستطع وأبقتها في مكانها ثم تعود لتجلس عليها وتحرسها حتى تفقس ويخرج منها كتكوت صغير. قال العصفور لأمه: ما رأيك يا أمي أن نساعد الدجاجة ونوصل الخيضة لبيتها، قايت الأم: فكرة... هيا بنا يا بني. طار العصفور وأمه. وراحا مدحرجان البيضة بريخهما الناضم. يدفع العصفور الخيضة فتتلقاها أمّه.. ثم تدفعها الأم بريخها فيسرع الاغيا. واستمرا على هذٌ الداي حتى أوصلا التيخة إلى عش الدجاجة تبيط على بيضها.. لما رأت التٌضة.. وما ٽضٌ العصفًر وأّه ركضت إليهما ألى فعلهما. ثمّ عاوناها لتحمل التيضة إلى الضش.. ورقدت الدجاجة فوقها تمدّها بايحرارة والضطف حتى يخرج الكتكوت منها.
قصة الصرصور والنملة
مان الخرخير ميهى ميضب أواي ا٬خيف، ممج الخريف مٖد ٌفذ أضام ا٬خرصير، ٹاةدما خاء ا٬ختتء ٹاضتد الخؿد ٹ،د الخؿ،عر مٌطه خفضؿيه حم من بعأددة. فراح مخمو ا٬ذًع والفقر يخارتٯ النملت، وأخذ يرخًها أن اقرخه بضأ الدب حتى يبقى على ميد الؾياة حتى المًطم. فقال لها: يا جارتي العزيزة.. أقسم لك إنني سأدفع ديني قبل حلول الأجي، فلا تبخلي على ببع، الطعة. لكن النمية النشيطة لا تحب أن تقرض أحد، وهذا أصغر عيوبها، لذا قالت للصرصور طايب القرض: ماذا كنت تفضل يا عزيزي الصرصور عندما كان الجو تلذو تلاه الاه فقال: كنت أغني ليلًا نهارًا. ساخرة قالت النملة: كنت تغني آ يا فرحتي! ارقص إذن الآن.