قصة جني دخل في رفيقي
عندما كنت اسمع عن الجن كنت ارتعب من الخوف لاكني كنت اشجع نفسي إلى أن ذهبت إلى تركيا للعمل وسكنت معا مجموعة من الشباب في بناء كان البناء مهترأ بحسب أنه سكن لشباب يعملون وكنا تقريبآ عشر أشخاص في البيت وكنت اذهب للعمل صباحآ ولا اعود إلى لمنتصف الليل وكنت اخاف من ظلي لاكني معا الوقت أصبحت اشجع نفسي وخلال سنتين كنت امشي بل شارع وانا اشجع إلى أن الله اعطاني الشجاعة والحمدلله ومرت سنتين أخريين وجاء إلى السكن أحد أقارب اصدقائي ليسكن معنا وكان عمره 19سنة وكان اسمه هشام هوا صاحب القصة التي سا اسردها عليكم يا اصحابي وكنت أنا اكبر منه بسنتين وكان معنا شباب من اصحابي يدرسون العلم الشرعي ودخلت معهم أنا وأصبحت ادرس معهم وأصبح لي علم قليل بل علوم الشرعية لله الحمد وبعد مرور سنة كاملة أنا وصديقي هشام تقاربنا من بعضنا واصبحنا صحبة لامنه عنده أخطأ كثيرة يكلم بنات ويضحك عليهن وكنت انصحه أن يترك هذا الأمر ولا حياة لمن تنادي وكان يعمل في مشغل خياطة كان عامل عادي وكان أقربائه يمزحون معه مزح لا يطيقه بحجة المزح وكانو يستهزئون به على الدوام وتعبت نفسيته وكان في تركيا فقط يوم الاحد عطلة للعمال وكان الدوام الإضافي كثير هناك شعب يحب المال حبآ جما في اخر فترة كان هشام يمرض ويضيق عليه صدره وياتيه دوار جاء ابن خالته يريد أن يأخذه إلى الطبيب قبل أن يذهبو إلى الطبيب كنا نتكلم أنه من الربو اصابه هذا ونظرت إلى هشام وإذ به يضحك فقلت بنفسي ما بضحكه هكذا ونحن نتكلم كلام عادي فقلت له اذهب إلى الطبيب وعندما تاتي ساقرأ عليك بعض الآيات وعندما أتى إلى البيت كان منهك وكأنه كان يحرث الأرض فاستلقى في الفراش فقلت بنفسي لن اقرأ عليه أخاف أن يكون به ما أقوله بنفسي من الجن في اليوم التالي ذهبنا أنا واصدقائي إلى العمل وكان يوم احد بحكم أننا لدينا عمل اضافي وعند الساعه الواحدة بعد الضهر اتصل علينا صاحبي من السكن فيديو على تلفون ابن خالته لهشام فقال أدركت هشام أنه يصارع الموت فخفنا جميعآ عليه لأنه وحيد لأهله وهوا المعيل الوحيد بعد الله سبحانه فقال صاحبي الذي اتصل علينا ووجه كمرة الهاتف عليه فنظرنا إلى هشام وهوا ممسك بل ارض ويصيح كأنه وحش وعينيه حمروان مثل الدم فقلت في نفسي أن هذا لايصارع الموت بل في داخله شيء يصارع فرجعنا إلى البيت وكانت الشرطة وسيارة الإسعاف موجدات فرايناه يهاجم الشرطة والممرضين فبتعدو عنه وقالو لانقدر أن مفيده بشيء احظرو له شيخ يقرا عليه فاحظرنا شيخ وكان اصدقائي يمسكونه من يديه فرفعهم كل واحد بيد 😨😳😳فقرا عليه الشيخ بعض الآيات ورتاح قليلآ فنام وقال عندما يفيق ادهنو على بطنه زيت الزيتون وعندما فاق على فاق على صوت الاذان وهوا يصيح كان وحش دهن له صاحبي زيت الزيتون على بطنه وزاد من صباحه علينا وارعبنا كلنا بحكم اني درست بعض العلوم الشرعية وكان لدي شجاعة عن باقي اصحابي ذهبت إليه وانا اقرأ وكان يصيح الجني على لسان صاحبي لاتحرقني سأخرج منه لاتحرقني وانا اقول له أخرج يا عدو الله وهوا يقول سأخرج ثم قلت له هل انت مسلم فقال لي نعم أنا مسلم فشككت بأمره لانه يصيح عند الاذان فقلت له قل لا إله إلا الله فقالها بتلعثم وخوف فتركته قليلآ فجلس الجني معنا وهوا متلبس صاحبي ويكلمنا بلغة عربية فصحى فيقول لنا أن هذا الجسد ميت وانا اتيت لاحييه فقلت كيف ميت فقال يرتكب المعاصي ويعصي الله كثيرآ وفي الليل من كثر الرعب الذي اصابنا لم نطفئ المصباح ونمت أنا بجانب هشام وهوا نام من كثر التعب واصاحبي عشر أشخاص نامو بل جهة الاخرا للغرفة من الرعب واستيقظ هشام الساعة الثانية بعد منتصف الليل وهوا يصيح كل وحش وعينيه حمروان وينظر إليها ويقول لو اني اريد ان أذيكم لقلت لاخوتي أن يتلبسون بكم فأنا لا أريد أن أذي أحدا وهوا ينظر إلينا بعينيه الحمروان واظافره التي لم يقصها هشام من شهر وهي طويلة كأننا في فلم رعب ونحن كلنا خائفين منه وانا كنت اشجع نفسي واقول كله من أمر الله وفي اليوم التالي ذهب كل لصاحبي إلى العمل قبل موعد الدوام من الخوف وقالو لي ابقى معه لانك اشجعنا قلت بنفسي فرصة منه استريح من العمل ومنه اراقب هشام لايفعل الجني به شيء وجأ شخص اسمه يونس الذي تكلمة لكم عنه أنه كان يؤذي هشام في العمل ويمزح معه مزح لا يطاق فنظر إليه هشام بنظرة تقطر منها الشر فقال له وهوا يضحك اقترب يا يونس لن أؤذيك فقلت ليونس اهرب لا يتمكن منك فهرب من شدة الرعب وكان وجهه اصفر المسكين فبقينا أنا وهشام وحدنا فقال لي انني جائع هذا الجني طبعآ الذي يتكلم بلغة عربية فصحى وذهبت إلى أقرب مطعم واحظرت له سندويشة لايأكلها فعندما انتهى منها نظر إلي وقال انت رجل صالح فقال لي اذهب لنوم اراك تعب لن أؤذيك فقلت له لاريد النوم لست بتعب فقال نام قلت له لاريد فتركني وشأني فتصل علي ابن خالته وانا أضع سمعات الاذان في اذني ففتحت الاتصال فقال لي كيف هشام فقلت له جيد أنه نأم وهوا كان معطي ضهره لي فقال ابن خالته ساتي أنا وشيخ إلى البيت فقلت له تمام لم اقل أكثر من هذا وإذا بهشام يستيقظ من النوم ويقول لي ماذا يريد فقلت له يتصل يطمئن عليك فقال لا يأتي لاهوا ولا الشيخ لن يستطيع أحد أن يخرجني إلى الله فقلت له كيف سمعتني وانا أضع السماعات ولم أقل إلى جيد وامام فقال أنا كنت اجلس بجانبك 😨😳😳فقلت كيف قال استطيع ان اخرج من الباب المغلق وانت الترانيم😨😨😱😱فقالت له حسنآ وانا مرتعب بداخلي وووضع الهاتف على اليوتيوب وشغل قرأن وصار يصيح ياالله ياالله وانا مرتعب 😨😨وبعدها نظر إلي بعيونه وقال لي وانا مرتعب سأذهب إلى مكان لأن سيدي أمرني بذالك فقلت له اذهب فنام هشام واستيقظ بنفس الوقت كان شيء خرج منه وبعدها ذهب ولم يعد الجني وأصبح هشام ليتزم بل صلاة ولله الحمد النهاية ……….