قصة رعب حقيقيه لا تقرأها قبل النوم
البدايه…
كانت هناك فتاة في المنزل عمرها 18 عامآ ولم تكن تصدق في عالم المورائيات..
بدايه الاحداث…
نهضت الفتاة من السرير و كانت في حالة كسل و تعب شديد للغاية و دخلت الي الحمام و عندما انتهت من غسل وجهها كان هناك شئ تشعر به يتنقل من حولها مثل خيال ظل اسود سريع جدا
لم تكن الفتاة مهتمة بما يحدث و كانت تقول في عقلها أن هذه مجرد أوهام لا اكثر لاكن ما لا تعرفة أن هذه لم يكن مجرد اوهام …
الفتاة تحكي و تقول..
عندما نظرت إلي المرأة شعرت بقشعريرة شديدة في جسمي بالكامل و كنت أنظر إلى نفسي مثل أي فتاة عادية أراني جميلة و انظر لنفسي بنظرة الاعجاب مثل باقي الفتيات لاكن مالم يكن متوقع أن ارا انعكاسي في المرأة يضحك..
شعرت ب الرعب الشديد للغاية و حاولت الخروج من الحمام لاكن الباب لم يفتح…حاولت الصراخ و حاولت الخروج ولاكن لم استطيع فتح الباب حاولت مرارا وتكرارا و لم اقدر انهو محكم من الخارج شعرت بوجود شئ ورائي مباشره لم يكن عندي الجرئة الكافية للالتفات ورائي لاكن لم استطيع التحمل ف الفضول اعماني نظرت ورائي و في الحقيقة لم ارا اي شئ
لاكن لحظة لقد نظرت إلي المرأة و وجدت نفسي احاول الخروج و كان هناك شخص أو شئ ورائي و قام ب شد شعري و فجأة انطفئت الانوار في الحمام و كان سيخرج قلبي من الرعب الشديد من بين اضلعي و وجدت ان الباب قد فتح من طلقاء نفسه و خرجت ابكي و اصرخ ولاكن لم تكن هذه النهاية …
كنت اتمنا لو أن الاحداث انتهت لاكن زهبت الي امي و كنت ابكي و اصرخ في وجهها لأنها لم تفتح الي باب الحمام عندما كنت محتجزة فقالت لي انها لم تسمعني ف وجدت أن امي في حالة صدمة و عندما التفتت لي وجدت أن هذه ليست امي انهو انا لاكن بنفس الشكل القبيح في المرأة و نظرت إلي و كانت انفاسها المقظظة امامي و عيناها فارغتان و فمها مشقق و كبير للغاية
و اغشيا علي و انا في المطبخ مع امي اقصد و انا مع هذا الكيان المخيف للغاية
عندها استيقظت و وجدت أنني نائمة في السرير وكان هذا مجرد حلم لاكن ….لحظة واحده..
كيف كان حلمآ و انا الان انظر الي المرأة التي هي أمام السرير و ارا انعكاسي يحاول الخروج من المرأة
سنستكمل لكم القصة في اقرب وقت ممكن …