قت*لها الضجيج بعد اغتصا*بها قصص حقيقه +18
كانت إيما تعاني من الأرق منذ فترة طويلة، وكانت تقرأ في الليالي الطويلة لمحاولة النوم. في إحدى الليالي، قررت إيما أن تقرأ رواية رعب لتشغل وتساعدها على النوم.
كانت الرواية تحكي قصة شخص يدعى جون، الذي دخل في شراك مع شيطان لتحقيق أمنيته . لكن سرعان ما تحولت حياته إلى جحيم، بعدما أصبح يرى رؤى مخيفة ويسمع أصواتًا غامضة.
بعد قراءة الرواية، شعرت إيما بالخوف والرعب ولم تستطع النوم، لذا استيقظت وأشعلت الضوء. ولكن عندما حاولت إيما إطفاء الضوء، لم يعمل المقبس، وأدركت إيما في هذه اللحظة أنها ليست وحدها في الغرفة.
فجأة وجدت شخصًا يقف في الظلام، ولكنها لم تستطع تمييز ملامحه. شعرت إيما بالرعب والخوف وحاولت الهرب، لكن الشخص أمسك بها وأخذ يعذبها بطريقة وحشية.
في الصباح الباكر، وجدت الشرطة إيما مقتولة في غرفتها. وبعد التحقيقات، تم اكتشاف أن الشخص الذي قت*لها هو جارها الذي كان يشعر بالضيق والغضب من ضجيجها في الليل. وقد تم القبض عليه وحُكم عليه بالسجن مدى الحياة.
وبعد هذا الحادث المأساوي، تذكرت الناس في الحي قصصًا تتحدث عن أن جار إيما السابق كان يعاني من اضطرابات نفسية وكان يحمل معه العديد من الأسرار المظلمة. ولكن إيما لم تعلم بأي شيء من كل هذا قبل وقت متأخرًا.
في النهاية، تم العثور على جثة إيما في غرفتها، ولكن هذا لم يكن نهاية القصة. كشفت التحقيقات أسرارًا مظلمة عن الجار السابق لإيما، الذي كان يعاني من اضطرابات نفسية ويختزل معه الغضب والانزعاج بسبب ضجيجها المزعج في الليل.
هذه القصة المأساوية تركت أثرًا عميقًا في الحي، حيث أدرك الناس أن الظواهر الظاهرة قد تكون مجرد سطح لما يحدث خلف الستار. الحي الهادئ الذي كان يعتبر مكانًا آمنًا تحول فجأة إلى مكان مظلم مليء بالأسرار والتهديدات.
وفي النهاية، أصبحت قصة إيما درسًا مؤلمًا للجميع، تذكرهم بأهمية الانتباه لعلامات الخطر والاضطرابات النفسية التي قد تكون مخفية خلف الواجهة الهادئة.
تمسك بها الظلام بقبضة من حديد، وتحولت الألم إلى واقع مرير عندما بدأ الشخص المجهول في التعذيب.