لم يكن سامي يحب التكنولوجيا كثيرًا، لكنه قرر فجأة أن ينضم إلى “عصر الذكاء الاصطناعي” ويجرب واحدة من تلك الثلاجات الذكية
قصة ساخرة تتناول يومًا غريبًا في حياة العم صابر، حين تحوّل توك توكه القديم إلى مصدر للمفاجآت والمواقف الكوميدية، لتنطلق مغامرة لا تُنسى بين الشوارع و...
شريف يقرر أن يصل مبكرًا لكن حذاءً واحدًا يختفي ويحوّل صباحه إلى سلسلة مواقف كوميدية—بحث يائس داخل الشقة واكتشاف مفاجئ في الغسالة، النهاية ضحكة ونكتة ت...
قصة طريفة تدور حول العم مسعود، الرجل المرح الذي استطاع أن يحوّل موقفًا بسيطًا مع حمامة وقفَت على ميزانه إلى لحظة كوميدية جمعت أهل الحي بالضحك. بذكائه...
هذه المقالة الكوميدية تحكي بطريقة طريفة عن تلك اللحظات التي يعترف فيها الإنسان — بعد عناد طويل
الحياة اليومية مع زوجة عصبية جداً، وكيف يمكن للمواقف العادية أن تتحول إلى فيلم أكشن
أقول لنفسي دائمًا إن القرارات الكبيرة تحتاج لحظات ملهمة، لكن الحقيقة أن اليوم الذي قررت فيه أن أكون غنيًا
قصة بالعامية المصرية تحكى عن فتاة حالمة خفيفة الظل تضع شروطا لمواصفات فتى أحلامها الموعود وسط انهيار صاحب المكتب
احيانا الغباء يكون خطيرا وربما يؤدى إلى هلاكه وهلاك من حوله فهو احيانا يسبب اضرار لا تقل عن اضرار الجريمة
لحل مشكلة النوم العميق، ربط "جابر" حبلًا بإصبعه وطرفه الآخر بكلب الجار "شجاع". سحب الكلب الحبل في نزهته الصباحية فقفز جابر من سريره متألمًا وضحك الجمي...
مدينة "بهجة" الصامتة عاشت بلا ضحك حتى وصلها "مُضحك". بدأ الغريب يروي النكت ويسقط عمداً، فكسر جليد العبوس بضحكة طفل. انتشرت الفكاهة، فازدهرت المدينة، و...
جرعة ضحك سريعة! قصص مضحكة من جنون الحياة اليومية تثبت أن الفكاهة هي أفضل علاج لضغوط العمل والميزانية.
سرق الماعز "مبقبق" بدلة توكسيدو وتظاهر بأنه خبير اقتصادي لقرية ساذجة. قدم "البكبكة" كتحليل عميق، لكن هويته كُشفت عندما سقط في بركة طين. استغل رئيس الب...
لتبديل يوم سعيد من حزن لفرح، اكتشف سعيد أن كوارثه المتتالية (القهوة، سلك الشاحن، المديرة) كانت بسبب خطأ سخيف: استعار حاسوب جارته! انفجر ضاحكًا عندما س...
العم عزوز، المهووس بجواربه الفردية، جنّد حفيدته نورة للبحث عنها. وجدوا الجوارب في الغسالة (مع بطاطس!)، وتحت الكنبة (بسبب عطسة عنيفة)، والجورب الأزرق ف...
جورج، الموظف الجائع بشارب ضخم، خاض حرباً ضد المحاسب بيرسي بسبب قطعة كعك أخيرة. ظنها مؤامرة شريرة. المدير فينسنت رماه بالبطاطس الباردة خوفاً. انتهى الأ...
في حي هادئ، يعيش العم زكريا، رجل معروف بين الجيران بخفة دمه وكسله في نفس الوقت.
في قلب القاهرة المزدحمة، يعيش عم دسوقي، رجل ستيني، قصير القامة لكن صوته أعلى من بوق ميكروباص.
في إحدى القرى الصغيرة، كان الجميع ينتظرون فرح العريس محروس، الشاب الطيب الذي طالما اشتهر بخجله الشديد.
في حي شعبي مزدحم بالقاهرة، يعيش العم فلفل، رجل في الخمسين من عمره، مشهور بين الجيران بلسانه السليط وفضوله الذي لا حدود له.
يبدو أنك تستخدم VPN أو Proxy. لإظهار الإعلانات ودعم تجربة التصفح الكاملة، من فضلك قم بإيقاف الـVPN/Proxy ثم أعد تحميل الصفحة.